nindex.php?page=treesubj&link=29059قوله تعالى : nindex.php?page=tafseer&surano=88&ayano=5تسقى من عين آنية الآني : الذي قد انتهى حره من الإيناء ، بمعنى التأخير . ومنه " آنيت وآذيت " . وآناه يؤنيه إيناء ، أي أحره وحبسه وأبطأه . ومنه
nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=44يطوفون بينها وبين حميم آن . وفي التفاسير
nindex.php?page=tafseer&surano=88&ayano=5من عين آنية أي تناهى حرها فلو وقعت نقطة منها على جبال الدنيا لذابت . وقال
الحسن : آنية أي حرها أدرك أوقدت عليها جهنم منذ خلقت ، فدفعوا إليها وردا عطاشا . وعن
ابن أبي نجيح عن
مجاهد قال : بلغت أناها ، وحان شربها .
nindex.php?page=treesubj&link=29059قَوْلُهُ تَعَالَى : nindex.php?page=tafseer&surano=88&ayano=5تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ الْآنِي : الَّذِي قَدِ انْتَهَى حَرُّهُ مِنَ الْإِينَاءِ ، بِمَعْنَى التَّأْخِيرِ . وَمِنْهُ " آنَيْتَ وَآذَيْتَ " . وَآنَاهُ يُؤْنِيهِ إِينَاءً ، أَيْ أَحَرَّهُ وَحَبَسَهُ وَأَبْطَأَهُ . وَمِنْهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=44يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ . وَفِي التَّفَاسِيرِ
nindex.php?page=tafseer&surano=88&ayano=5مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ أَيْ تَنَاهَى حَرُّهَا فَلَوْ وَقَعَتْ نُقْطَةٌ مِنْهَا عَلَى جِبَالِ الدُّنْيَا لَذَابَتْ . وَقَالَ
الْحَسَنُ : آنِيَةٌ أَيْ حَرُّهَا أَدْرَكَ أُوقِدَتْ عَلَيْهَا جَهَنَّمُ مُنْذُ خُلِقَتْ ، فَدُفِعُوا إِلَيْهَا وِرْدًا عِطَاشًا . وَعَنِ
ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ عَنْ
مُجَاهِدٍ قَالَ : بَلَغَتْ أَنَاهَا ، وَحَانَ شُرْبُهَا .