الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
1236 حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16665عمر بن حفص حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15730أبي حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش عن عبد الله بن مرة عن nindex.php?page=showalam&ids=17073مسروق عن nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله رضي الله عنه قال nindex.php?page=hadith&LINKID=651215قال النبي صلى الله عليه وسلم nindex.php?page=treesubj&link=30580_30561_2315ليس منا من ضرب الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى الجاهلية
قوله : ( باب : ما ينهى من nindex.php?page=treesubj&link=2315الويل ودعوى الجاهلية عند المصيبة ) تقدم توجيه هذا التركيب ، وهذه الترجمة مع حديثها سقطت للكشميهني وثبتت للباقين .
ثم أورد المصنف حديث ابن مسعود من وجه آخر ، وليس فيه ذكر الويل المترجم به ، وكأنه أشار بذلك إلى ما ورد في بعض طرقه ، ففي حديث أبي أمامة عند ابن ماجه ، وصححه nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان : nindex.php?page=hadith&LINKID=885751إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن الخامشة وجهها ، والشاقة جيبها ، والداعية بالويل والثبور . والظاهر أن ذكرى دعوى الجاهلية بعد ذكر الويل من العام بعد الخاص .