باب اعتدال أركان الصلاة وتخفيفها في تمام 
 471 وحدثنا حامد بن عمر البكراوي   وأبو كامل فضيل بن حسين الجحدري  كلاهما عن  أبي عوانة  قال حامد  حدثنا  أبو عوانة  عن هلال بن أبي حميد  عن  عبد الرحمن بن أبي ليلى  عن  البراء بن عازب  قال رمقت الصلاة مع محمد صلى الله عليه وسلم  فوجدت قيامه فركعته فاعتداله بعد ركوعه فسجدته فجلسته بين السجدتين فسجدته فجلسته ما بين التسليم والانصراف قريبا من السواء      	
		 [ ص: 141 ] 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					