باب ما جاء في طلاق العبد 
 1214 حدثني يحيى عن مالك عن  أبي الزناد  عن  سليمان بن يسار  أن نفيعا  مكاتبا كان لأم سلمة زوج النبي  صلى الله عليه وسلم أو عبدا لها كانت تحته امرأة حرة فطلقها اثنتين ثم أراد أن يراجعها فأمره أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يأتي  عثمان بن عفان  فيسأله عن ذلك فلقيه عند الدرج  آخذا بيد  زيد بن ثابت  فسألهما فابتدراه جميعا فقالا حرمت عليك حرمت عليك  
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					