3516 - جزأ الله الخلق عشرة أجزاء
8553 - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16612علي بن حمشاذ العدل ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17102معاذ بن المثنى العنبري ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16719عمرو بن مرزوق ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16687عمران القطان ، عن
قتادة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15957سالم بن أبي الجعد ، عن
معدان بن طلحة ، عن
عمرو البكالي ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - ، قال : "
nindex.php?page=treesubj&link=30285_28661إن الله - عز وجل - جزأ الخلق عشرة أجزاء ، فجعل تسعة أجزاء الملائكة ، وجزءا سائر الخلق ، وجزأ الملائكة عشرة أجزاء ، فجعل تسعة أجزاء يسبحون الليل والنهار لا يفترون وجزءا لرسالته ، وجزأ الخلق عشرة أجزاء فجعل تسعة أجزاء الجن ، وجزءا بني
آدم ، وجزأ بني
آدم عشرة أجزاء ، فجعل تسعة أجزاء
يأجوج ومأجوج ، وجزءا سائر الناس (
nindex.php?page=tafseer&surano=51&ayano=7والسماء ذات الحبك ) ، قال : " السماء السابعة والحرم بحياله العرش " " هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه .
[ ص: 690 ]
3516 - جَزَّأَ اللَّهُ الْخَلْقَ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ
8553 - حَدَّثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=16612عَلِيُّ بْنُ حَمْشَاذَ الْعَدْلُ ، ثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=17102مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى الْعَنْبَرِيُّ ، ثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=16719عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ ، ثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=16687عِمْرَانُ الْقَطَّانُ ، عَنْ
قَتَادَةَ ، عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=15957سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ ، عَنْ
مَعْدَانَ بْنِ طَلْحَةَ ، عَنْ
عَمْرِو الْبِكَالِيِّ ، عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=13عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - ، قَالَ : "
nindex.php?page=treesubj&link=30285_28661إِنَّ اللَّهَ - عَزَّ وَجَلَّ - جَزَّأَ الْخَلْقَ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ ، فَجَعَلَ تِسْعَةَ أَجْزَاءٍ الْمَلَائِكَةَ ، وَجُزْءًا سَائِرَ الْخَلْقِ ، وَجَزَّأَ الْمَلَائِكَةَ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ ، فَجَعَلَ تِسْعَةَ أَجْزَاءٍ يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ وَجُزْءًا لِرِسَالَتِهِ ، وَجَزَّأَ الْخَلْقَ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ فَجَعَلَ تِسْعَةَ أَجْزَاءٍ الْجِنَّ ، وَجُزْءًا بَنِي
آدَمَ ، وَجَزَّأَ بَنِي
آدَمَ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ ، فَجَعَلَ تِسْعَةَ أَجْزَاءٍ
يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ ، وَجُزْءًا سَائِرَ النَّاسِ (
nindex.php?page=tafseer&surano=51&ayano=7وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ ) ، قَالَ : " السَّمَاءِ السَّابِعَةِ وَالْحَرَمِ بِحِيَالِهِ الْعَرْشُ " " هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ ، وَلَمْ يُخْرِجَاهُ .
[ ص: 690 ]