[ ص: 497 ] باب ما يستحب بالوصية من التشهد والكلام
3182 أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=17376يزيد بن هارون أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16453ابن عون عن
nindex.php?page=showalam&ids=16972محمد بن سيرين أنه أوصى
nindex.php?page=treesubj&link=28328_28973_28979_19513_32463_30491_28750_19865_14283ذكر ما أوصى به أو هذا ذكر ما أوصى به محمد بن أبي عمرة بنيه وأهل بيته أن
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=1اتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين وأوصاهم بما أوصى به
إبراهيم بنيه
ويعقوب nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=132يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون وأوصاهم أن لا يرغبوا أن يكونوا موالي
الأنصار وإخوانهم في الدين وأن العفة والصدق خير وأتقى من الزنا والكذب إن حدث به حدث في مرضي هذا قبل أن أغير وصيتي هذه ثم ذكر حاجته
[ ص: 497 ] باب مَا يُسْتَحَبُّ بِالْوَصِيَّةِ مِنْ التَّشَهُّدِ وَالْكَلَامِ
3182 أَخْبَرَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=17376يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَخْبَرَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=16453ابْنُ عَوْنٍ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16972مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ أَنَّهُ أَوْصَى
nindex.php?page=treesubj&link=28328_28973_28979_19513_32463_30491_28750_19865_14283ذِكْرُ مَا أَوْصَى بِهِ أَوْ هَذَا ذِكْرُ مَا أَوْصَى بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَمْرَةَ بَنِيهِ وَأَهْلَ بَيْتِهِ أَنْ
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=1اتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ وَأَوْصَاهُمْ بِمَا أَوْصَى بِهِ
إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ
وَيَعْقُوبُ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=132يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمْ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ وَأَوْصَاهُمْ أَنْ لَا يَرْغَبُوا أَنْ يَكُونُوا مَوَالِيَ
الْأَنْصَارِ وَإِخْوَانَهُمْ فِي الدِّينِ وَأَنَّ الْعِفَّةَ وَالصِّدْقَ خَيْرٌ وَأَتْقَى مِنْ الزِّنَا وَالْكَذِبِ إِنْ حَدَثَ بِهِ حَدَثٌ فِي مَرَضِي هَذَا قَبْلَ أَنْ أُغَيِّرَ وَصِيَّتِي هَذِهِ ثُمَّ ذَكَرَ حَاجَتَهُ