14 - 2 -
[ ص: 210 ] باب ما يكتب في الوصية .
7081 وعن
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس بن مالك قال :
nindex.php?page=treesubj&link=27570كانوا يكتبون في صدور وصاياهم : هذا ما أوصى به فلان بن فلان أن يشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا عبده ورسوله ، وأن الجنة حق ، وأن النار حق ، وأن الساعة آتية لا ريب فيها ، وأن الله يبعث من في القبور . وأوصى من ترك بعده بما أوصى به
إبراهيم بنيه :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=132يابني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون .
رواه
البزار ، وفي الأصل علامة سقوط ، وفيه
عبد المؤمن بن عياد ضعفه
أبو حاتم وغيره ، ووثقه
البزار ، وبقية رجاله رجال الصحيح .
14 - 2 -
[ ص: 210 ] بَابُ مَا يُكْتَبُ فِي الْوَصِيَّةِ .
7081 وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=9أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ :
nindex.php?page=treesubj&link=27570كَانُوا يَكْتُبُونَ فِي صُدُورِ وَصَايَاهُمْ : هَذَا مَا أَوْصَى بِهِ فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ أَنْ يَشْهَدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَأَنْ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، وَأَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ ، وَأَنَّ النَّارَ حَقٌّ ، وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا ، وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ . وَأَوْصَى مَنْ تَرَكَ بَعْدَهُ بِمَا أَوْصَى بِهِ
إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=132يَابَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ .
رَوَاهُ
الْبَزَّارُ ، وَفِي الْأَصْلِ عَلَامَةُ سُقُوطٍ ، وَفِيهِ
عَبْدُ الْمُؤْمِنِ بْنُ عَيَّادٍ ضَعَّفَهُ
أَبُو حَاتِمٍ وَغَيْرُهُ ، وَوَثَّقَهُ
الْبَزَّارُ ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ رِجَالُ الصَّحِيحِ .