1855 [ ص: 339 ] 1861 - مالك عن ، عن أبيه ; أن زيد بن أسلم دخل على عمر بن الخطاب وهو يجبذ لسانه ، فقال له أبي بكر الصديق عمر : مه ، غفر الله لك ، فقال أبو بكر : إن هذا أوردني الموارد .
إذا المرء لم يحزن عليه لسانه فليس على شيء سواه بحازن
رأيت اللسان على أهله إذا ساسه الجهل ليثا مغيرا
خرس إذا سألوا وإن قالوا : عيي أو جبان
فالعي ليس بقاتل ولربما قتل اللسان