122 ( 151 ) في التوقي من البول
( 1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا قال حدثنا هشيم منصور عن الحسن قال حدثني من رأى . النبي صلى الله عليه وسلم بال قاعدا فتفاج حتى ظننا أن وركه سينفك
( 2 ) حدثنا قال أخبرني هشيم أبو حرة عن الحسن قال . كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا بال تفاج حتى يرثى له
( 3 ) حدثنا عن أبو معاوية عن الأعمش عن زيد بن وهب عبد الرحمن ابن حسنة قال بني إسرائيل كانوا إذا أصابهم البول قرضوه بالمقاريض فنهاهم فعذب في قبره . خرج علينا النبي صلى الله عليه وسلم وفي يده كهيئة الدرقة قال فوضعها ثم جلس فبال إليها فقال بعضهم انظروا إليه يبول كما تبول المرأة فسمعه النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ويحك ما علمت ما أصاب صاحب
( 4 ) حدثنا وكيع عن وأبو معاوية عن الأعمش عن مجاهد عن طاوس قال ابن عباس . مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستبرئ من بوله وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة
( 5 ) حدثنا غندر عن عن شعبة منصور قال سمعت أبا وائل يقول إن كان يشدد في البول فقال كانت أبا موسى بنو إسرائيل إذا أصاب أحدهم البول يتبعه بالمقراض [ ص: 147 ] حدثنا قال حدثنا عفان أبو عوانة عن عن الأعمش أبي صالح عن عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أبي هريرة . أكثر عذاب القبر من البول
( 7 ) حدثنا يعلى قال حدثنا قدامة بن عبد الله العامري قال حدثتني حرة قالت حدثتني قالت دخلت علي امرأة من اليهود فقالت : إن عذاب القبر من البول قلت : كذبت ، قالت : بلى إنه ليقرض منه الجلد والثوب قالت فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الصلاة وقد ارتفعت أصواتنا فقال : ما هذا ؟ فأخبرته فقال : صدقت عائشة .
( 8 ) حدثنا قال حدثنا وكيع الأسود بن شيبان قال حدثنا بحر بن مرار عن جده أبي بكرة قال . مر النبي صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال : إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فيعذب في البول وأما الآخر ففي الغيبة