عدد النتائج : 450
في البحث عن (شرط المذكي ألا يهل بالذبح لغير الله تعالى)
أنه لقي زيد بن عمرو بن نفيل بأسفل بلدح وذلك قبل أن ينزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي فقدم إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم سفرة فيها لحم فقال إنا لا نأكل ما تذبحون على أنصابكم ولا نأكل إلا ما ذكر اسم الله عليه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر > من حديث سالم عن ابن عمر
ملعون من ذبح لغير الله وملعون من لعنه الله وملعون من انتقص شيئا من تخوم الأرض بغير حقه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب البيوع > باب الغصب
كان رجل من بني رباح يقال له ابن أثال وكان شاعرا أتى الفرزدق بماء بظهر الكوفة على أن يعقر هذا مائة من الإبل وهذا مائة من الإبل إذا وردت الماء فلما وردت قاما إليها بالسيوف يكتسعان عراقيبها فخرج الناس على الحمرات والبغال يريدون اللحم وعلي بن أبي طالب رضي الل
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > أبواب الذبائح > باب النهي عن أكل الطعام الذي يصنع للمباهاة
إن زيد بن عمرو وورقة بن نوفل خرجا يلتمسان الدين حتى انتهيا إلى راهب بالموصل فقال لزيد بن عمرو من أين أقبلت يا صاحب البعير ؟ قال من بنية إبراهيم قال فما تلتمس ؟ قال ألتمس الدين قال ارجع فإنه يوشك أن يظهر الذي تطلب في أرضك فأما ورقة فتنصر وأما أنا فعرضت علي
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب المناقب > فضل زيد بن عمرو بن نفيل وورقة رحمهما الله
خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما حارا من أيام مكة وهو مردفي إلى نصب من الأنصاب وقد ذبحنا له شاة فأنضجناها قال فلقيه زيد بن عمرو بن نفيل فحيا كل واحد منهما صاحبه تحية الجاهلية فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا زيد ما لي أرى قومك قد شنفوا لك ؟ قال و
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب المناقب > فضل زيد بن عمرو بن نفيل وورقة رحمهما الله
عن زيد بن حارثة قال كان صنم من نحاس يقال له إساف أو نائلة يتمسح به المشركون إذا طافوا فطاف رسول الله صلى الله عليه وسلم فطفت معه فلما مررت مسحت به فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تمسه فقال زيد فطفت فقلت في نفسي لأمسنه حتى أنظر ما يكون فمسحته فقال رسو
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في حفظ الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم في شبيبته عن أقذار الجاهلية ومعائبها
لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بن عمرو بن نفيل بأسفل بلدح وذلك قبل الجزء الثاني أن ينزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي فقدمت إليه سفرة فأبى زيد أن يأكل منها وقال زيد إنا لا نأكل مما تذبحون على أنصابكم ولا نأكل إلا مما ذكر اسم الله عليه وإن ز
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم > ذكر حديث زيد بن عمرو بن نفيل وورقة بن نوفل
أن زيد بن عمرو بن نفيل وورقة بن نوفل خرجا يلتمسان الدين حتى انتهيا إلى راهب بالموصل فقال لزيد بن عمرو من أين أقبلت يا صاحب البعير؟ قال من بيت إبراهيم عليه السلام قال وما تلتمس؟ قال ألتمس الدين قال ارجع فإنه يوشك أن يظهر الذي تطلب في أرضك فأما ورقة بن نوفل
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم > ذكر حديث زيد بن عمرو بن نفيل وورقة بن نوفل
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مردفي إلى نصب من الأنصاب فذبحنا له شاة ووضعناها في التنور حتى إذا نضجت استخرجناها فجعلناها في سفرتنا ثم أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير وهو مردفي في أيام الحر من مكة حتى إذا كنا على الوادي لقي فيه زيد بن عمرو بن
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم > ذكر حديث زيد بن عمرو بن نفيل وورقة بن نوفل
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان بأعلى الوادي لقيه زيد بن عمرو بن نفيل فقال له النبي صلى الله عليه وسلم يا عم مالي أرى قومك قد شنفوا لك؟ فقال أما والله إن ذلك بغير نائرة كانت مني إليهم ولكني أراهم على ضلالة فخرجت أبتغي هذا الدين حتى أتيت على ش
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم > ذكر حديث زيد بن عمرو بن نفيل وورقة بن نوفل
لا تذكروني عند ثلاث تسمية الطعام وعند الذبح وعند العطاس
معرفة السنن والآثار > كتاب الضحايا > التسمية على الذبيحة
اذبحوا إن شئتم واجعلوا الذبح لله لا لغيره في أي شهر ما كان
معرفة السنن والآثار > كتاب الضحايا > الفرع والعتيرة
سئل علي رضي الله عنه هل خصكم رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء؟ فقال ما خصنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء لم يعم به الناس إلا ما في قراب سيفي فأخرج صحيفة فيها لعن الله من ذبح لغير الله ولعن الله من غير منار الأرض ولعن الله من لعن والده ولعن الله من آ
شرح السنة > كتاب الصيد والذبائح > باب كراهية ذبح الحيوان لغير الأكل
أن زيد بن عمرو الجزء الأول وورقة بن نوفل (خرجا ) يلتمسان الدين حتى انتهيا إلى راهب بالموصل فقال لزيد بن عمرو من أين أقبلت يا صاحب البعير؟ قال من بنية إبراهيم قال وما تلتمس؟ قال ألتمس الدين قال ارجع فإنه يوشك أن يظهر الذي تطلب في أرضك فأما ورقة فتنصر وأما
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإيمان > باب ما جاء فيمن آمن ويبعث أمة وحده
خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما حارا من أيام مكة وهو مردفي إلى نصب من الأنصاب وقد ذبحنا له شاة فأنضجناها قال فلقيه زيد بن عمرو بن نفيل فحيا كل واحد منا صاحبه بتحية الجاهلية فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا زيد ما لي أرى قومك قد شنفوا لك قال والل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الحج > باب وجوب الطواف بين الصفا والمروة وأن غيره لا يجزئ عنه فيه حديث أنس، وتقدم في باب الطواف، وحديث ابن عمر، وسيأتي في باب الوقوف بعرفة
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن الله من غير تخوم الأرض ولعن الله من والى غير مواليه ولعن الله من كمه أعمى عن السبيل ولعن الله من لعن والديه ولعن الله من ذبح لغير الله ولعن الله من وقع على البهيمة ولعن الله من عمل عمل قو
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الحدود > باب ما جاء في تحريم اللواط وإتيان البهيمة مع الإجماع على تحريمها
فلما وردت الإبل قاما إليها بالسيوف الجزء الخامس يكسعان عراقيبها فخرج الناس على الحمرات والبغال يريدون اللحم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الصيد والذبائح > باب فيما أهل به لغير الله وما ذبح على الأنصاب
أنه لقي زيد بن عمرو بن نفيل بأسفل (بلدح) وذاك قبل أن ينزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي فقام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بسفرة فأبى أن يأكل منه وقال إني لا آكل مما تذبحون على أنصابكم ولا آكل مما لم يذكر اسم الله عليه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الصيد والذبائح > باب فيما أهل به لغير الله وما ذبح على الأنصاب
لعن الله من تولى غير مواليه ولعن الله من غير تخوم الأرض ولعن الله من كمه أعمى عن السبيل ولعن الله من لعن والديه ولعن الله من ذبح لغير الله ولعن الله من وقع على بهيمة ولعن الله من عمل عمل قوم لوط ثلاث مرات
الجامع لشعب الإيمان > السابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم الفروج
سئل علي رضي الله عنه هل خصكم رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء ؟ قال ما خصنا بشيء لم يعم به الناس كافة إلا ما كان في قراب سيفي هذا وأخرج صحيفة فإذا فيها مكتوب لعن الله من ذبح لغير الله ولعن الله من سرق منار الأرض ولعن الله من لعن والديه ولعن الله من آوى م
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في بر الوالدين > فصل في عقوق الوالدين وما جاء فيه
سئل علي هل خصكم النبي صلى الله عليه وسلم بشيء لم يخص به الناس كافة ؟ قال ما خصنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء لم يخص به الناس إلا ما في قراب سيفي ثم أخرج صحيفة فإذا فيها مكتوب لعن الله من ذبح لغير الله لعن الله من سرق منار الأرض لعن الله من لعن والدي
الأدب المفرد > باب لعن الله من لعن والديه
لعن الله من لعن والديه لعن الله من ذبح لغير الله ولعن الله من آوى محدثا ولعن الله من غير منار الأرض
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في سب الرجل أباه ولعنه من التغليظ
أن رجلا من المهاجرين نزل على رجل من الأنصار فوسع له في داره فأدرك بنون الأنصاري واحتاج إلى منزله فجحده الآخر فخاصمه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأل الأنصاري البينة واستحلف الآخر فحلف فلما رجع الأنصاري إلى بيته فقال إن فلانا هلك وقد رضي بها وإني قد رضيت
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيما يسترق من الأرض ظلما من الوزر
نادى رجل رسول الله الجزء الثاني صلى الله عليه وسلم فقال إنا كنا نعتر عتيرة في الجاهلية في رجب فما تأمرنا ؟ قال اذبحوا لله في أي شهر كان وبروا الله وأطعموا قال إنا كنا نفرع فرعا في الجاهلية فما تأمرنا ؟ فقال في كل سائمة فرع تغذوه ماشيتك حتى إذا استجمل ذبحت
السنن الصغير للبيهقي > كتاب المناسك > باب في الفرع والعتيرة
يشتري الدار أو يستخرج العين وما أشبه ذلك فيذبح لها ذبيحة للطيرة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب المناسك > باب في الفرع والعتيرة
ما ذبح لغير الله
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصيد والذبائح > باب ما ذبح لغير الله وغير ذلك مما هو مذكور في الآية
يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لقي زيد بن عمرو بن نفيل بأسفل الجزء الرابع بلدح وذلك قبل أن ينزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي فقدم إليه سفرة فيها لحم فأبى أن يأكل منها ثم قال إني لا آكل مما تذبحون على أنصابكم ولا آكل إلا مما ذكر اسم الل
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصيد والذبائح > باب ما ذبح لغير الله وغير ذلك مما هو مذكور في الآية