-
28
عدد النتائج : 2782
في البحث عن (حرمة شرب قليل الخمر وكثيرها)
لا يدخل الجنة مدمن خمر ولا مصدق لسحر ولا قاطع الرحم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في قطيعة الرحم من الكراهة والتغليظ
يبيت قوم من هذه الأمة على طعام وشراب ولهو فيصبحون وقد مسخوا قردة وخنازير وليصيبنهم خسف ومسخ وقذف حتى يصبح الناس فيقولون خسف الله الليلة ببني فلان وخسف الليلة بدار فلان وليرسلن الله عليهم حاصبا حجارة من السماء كما أرسل على قوم الجزء الثالث لوط على قبائل في
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في قطيعة الرحم من الكراهة والتغليظ
لا يدخل الجنة مدمن خمر ولا عاق ولا منان
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في التخطي إلى ذوات المحارم وما في ذلك من الإثم
لا يدخل الجنة عاق ولا منان ولا مدمن خمر
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيمن يعطي العطية فيمن بها من الكراهة
لا يدخل الجنة أربعة المدمن الخمر والعاق لوالديه والولد الزنا والمنان
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيمن يعطي العطية فيمن بها من الكراهة
لا يلج حائط القدس المدمن الخمر ولا العاق لوالديه ولا المنان بعطائه
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيمن يعطي العطية فيمن بها من الكراهة
لا يدخل الجنة مدمن خمر ولا عاق ولا منان وقال ابن عباس فشق ذلك على المؤمنين يصيبون ذنوبا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيمن يعطي العطية فيمن بها من الكراهة
عن أبيه رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعن الله الخمر ولعن ساقيها وشاربها وعاصرها ومعتصرها وحاملها والمحمولة إليه وبائعها ومبتاعها وآكل ثمنها
كتاب الدعاء > باب ذكر من لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
سمع ابن عباس رضي الله عنه يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أتاني جبريل عليه السلام فقال يا محمد إن الله عز وجل لعن الخمر وعاصرها ومعتصرها وشاربها وحاملها والمحمولة إليه وبائعها ومبتاعها وساقيها ومسقيها
كتاب الدعاء > باب ذكر من لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن وكان أبو هريرة يقول ولا ينتهب نهبة يرفع الناس أبصارهم إليه فيها وهو مؤمن حين ينتهبها
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن ولا ينتهب منتهب نهبة يرفع الناس إليه أبصارهم فيها حين ينتهبها وهو مؤمن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن ولا يغل حين يغل وهو مؤمن ولا ينتهب نهبة يرفع الناس إليه فيها أبصارهم وهو مؤمن قال ابن طاوس قال أبي إذا فعل ذلك زال عنه الإيمان قال وقال الإيمان كالظل أو نحو هذا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
بينما أنا عندها إذ مر برجل قد ضرب في الخمر على بابها فسمعت حس الناس فقالت أي شيء هذا ؟ قلت رجل أخذ سكران من خمر فضرب فقالت سبحان الله سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا يشرب الشارب حين يشرب وهو مؤمن تعني الخمر ولا يزني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق ال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
لا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن قال يخرج من الإيمان إلى الإسلام ولا يخرج من الإسلام فإذا تاب تاب الله عليه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
لا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن ينزع منه الإيمان كما يخلع أحدكم قميصه فإن تاب تاب الله عليه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
لا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن ولا يزني حين يزني وهو مؤمن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن والتوبة بعد معروضة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول
لا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن ينزع منه نور الإيمان كما يخلع أحدكم قميصه فإن تاب تاب الله عليه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول
لا يدخل الجنة عاق ولا مدمن خمر ولا مكذب بالقدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في المكذبين بالقدر
إن الله عز وجل بنى الفردوس بيده وحظرها على كل مشرك وعن كل مدمن الخمر سكير
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم بيده، وجنة عدن بيده، وقبل العرش والقلم
ثلاثة في المنسى تحت قدم الرحمن وكل يوم القيامة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم قال فقلت يا رسول الله من هم ؟ جلهم لنا قال المكذب بالقدر والمدمن بالخمر والمتبرئ من ولده فقلت وما المنسى يا رسول الله ؟ قال جب في قعر جهنم وأسفل طينتها
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
إن وفد عبد القيس قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال مرحبا بالوفد الذين جاؤوا غير خزايا ولا ندامى قالوا يا رسول الله إنا حي من ربيعة وبيننا وبينك مضر ولسنا نأتيك إلا في الشهر الحرام فمرنا بأمر فصل نأخذ به وندعو إليه من وراءنا قال أربع وأربع شهادة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن أعلى الإيمان التي دعا إليها وأولها شهادة أن لا إله إلا الله
إن وفد عبد القيس لما أتوا النبي صلى الله عليه وسلم قال من القوم ؟ أو قال من الوفد ؟ قالوا ربيعة قال مرحبا بالقوم أو قال بالوفد غير خزايا ولا ندامى فقالوا يا رسول الله إنا لا نستطيع أن نأتيك إلا في الأشهر الحرام وبيننا وبينك هذا الحي من كفار مضر فمرنا بأمر
الإيمان لابن منده > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم لوفد عبد القيس تدرون ما الإيمان
جاء وفد عبد القيس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله إنا هذا الحي من ربيعة وقد حالت بيننا وبينك كفار مضر فلسنا نخلص إليك إلا في شهر حرام فمرنا بأمر نعمل به وندعو إليه من وراءنا فقال أنهاكم عن أربع وآمركم بأربع الإيمان بالله ثم فسرها لهم
الإيمان لابن منده > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم لوفد عبد القيس تدرون ما الإيمان