عدد النتائج : 87
في البحث عن (من التداوي المسنون التلبينة (حساء من دقيق ونخالة ))
إن التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب بعض الحزن
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > مسند السيدة عائشة
التلبينة مجمة لفؤاد المريض يذهب بعض الحزن
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الرقى والطب > باب التداوي بالشونيز والتلبينة
التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب بعض الحزن
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الرقى والطب > باب التداوي بالشونيز والتلبينة
التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب بعض الحزن
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب المرض والطب > باب التلبينة مجمة لفؤاد المريض
مدح التلبينة
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب المرض والطب > باب التلبينة مجمة لفؤاد المريض
التلبينة تجم فؤاد المريض
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الأشربة المحظورة > زوائد التحفة على كتاب الوليمة
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أخذ أهله الوعك أمر بالحساء فصنع ثم أمرهم فحسوا منه ويقول إنه ليرتو فؤاد المريض ويسرو عن فؤاد السقيم كما يسرو أحدكم الوسخ بالماء عن وجهه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > الدواء بالتلبينة
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مرض الجزء الثامن أحد من أهله وضعت البرمة على النار فلم ترفع حتى يأتي على أحد طرفيه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > الدواء بالتلبينة
عليكم بالبغيض النافع التلبينة والذي نفس محمد بيده إنها لتغسل بطن أحدكم كما يغسل الوسخ من وجهه بالماء قالت وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى أحد من أهله لم تزل البرمة على النار حتى يقضى على أحد طرفيه إما موت وإما حياة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > الدواء بالتلبينة
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا وجع أحد من أهله أو غيرهم فقيل له إنه ليس يأكل الطعام فيقول عليكم بالبغيض النافع التلبينة إياه والذي نفس محمد بيده إنها لتغسل بطن أحدكم كما يغسل أحدكم وجهه بالماء من الوسخ قالت عائشة وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ال
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > الدواء بالتلبينة
تغذيته صلى الله عليه وسلم المريض بألطف ما اعتاده من الأغذية
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في الطب > الباب الرابع والستون في تغذيته صلى الله عليه وسلم المريض بألطف ما اعتاده من الأغذية
«التلبينة» ( فوائدها )
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في الطب > الباب السادس والستون في الكلام على بعض المفردات التي جاءت على لسانه صلى الله عليه وسلم
عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها كانت إذا مات الميت من أهلها فاجتمع لذلك النساء ثم تفرقن إلا أهلها وخاصتها أمرت ببرمة من تلبينة فطبخت ثم صنع ثريد فصبت التلبينة عليها ثم قالت كلن منها فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول التلبينة مجمة لفؤا
شرح السنة > كتاب الأطعمة > باب الثريد والتلبينة
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مرض المريض في بيته أتى بالبرمة فوضعت على النار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب ما يطعم المريض
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال عليكم بالبغيض النافع قالوا وما هو؟ قال الجزء الرابع التلبينة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب ما يطعم المريض
عن عائشة قالت [كان] رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أخذه الوعك أمر بالحساء فصنع ثم أمرهم فحسوا منه وكان يقول إنه يرق فؤاد الحزين ويسرو عن فؤاد السقيم كما تسرو إحداكن الوسخ بالماء عن وجهها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب ما يطعم المريض
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عليكم بالبغيض النافع التلبينة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب ما يطعم المريض
في التلبين شفاء من كل داء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الطب > باب ما يطعم المريض
سمعت عائشة تقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول عليكم بالتلبين البغيض النافع والذي نفسي بيده إنه ليغسل بطن أحدكم كما يغسل أحدكم وجهه بالماء من الوسخ قال وكان إذا اشتكى أحد من أهله لا تزال البرمة على النار حتى يأتي على أحد طرفيه
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الثريد وغيره مما يكون أدما
إن التلبينة تجم فؤاد المريض وتذهب ببعض الحزن
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الثريد وغيره مما يكون أدما
عن عائشة أنها كانت إذا مات ميت من أهلها فاجتمع لذلك النساء ثم تفرقوا إلا أهلها وخاصتها أمرت ببرمة من تلبينة فطبخت وصنعت ثريدا ثم صبت التلبينة عليه ثم قالت كلوا منها فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول التلبينة مجمة لفؤاد المريض وتذهب بعض الحزن
الآداب للبيهقي > باب في التلبينة