عدد النتائج : 381
في البحث عن (كيفية إلقاء السلام)
ليس فيه أشر ولا بطر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب سيرة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب غزوة حنين
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال السلام عليكم فقال النبي صلى الله عليه وسلم عشر ثم جاء آخر فقال السلام عليكم ورحمة الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم عشرون ثم جاء آخر فقال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فقال النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثون
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب إفشاء السلام وفضله وغير ذلك مما يذكر
إن الله هو السلام فلا تبدؤوا بشيء قبله وإذا قيل السلام عليكم فقولوا السلام عليكم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب إفشاء السلام وفضله وغير ذلك مما يذكر
إذا أراد أحدكم السلام فليقل السلام عليكم فإن الله هو السلام فلا تبدؤوا قبل الله بشيء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب إفشاء السلام وفضله وغير ذلك مما يذكر
أن النبي صلى الله عليه وسلم نادى أبي بن كعب وهو قائم يصلي فلم يجبه فقال ما منعك أن تجيبني يا أبي ؟ فقال كنت أصلي فقال ألم يقل الله تبارك وتعالى ( استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم ) لا تخرج من المسجد حتى أعلمك سورة ما أنزل الله في التوراة والإنجيل
الجامع لشعب الإيمان > الخامس عشر من شعب الإيمان وهو باب في تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وإجلاله وتوقيره صلى الله عليه وسلم
زارنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في منزلنا فقال السلام عليكم ورحمة الله قال فرد سعد ردا خفيا قال قيس فقلت ألا تأذن لرسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال ذره يكثر علينا من السلام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم السلام عليكم ورحمة الله [ فرد سعد ردا خفيا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " فصل "
أن الجزء الحادي عشر صفوان بن أمية بعثه في الفتح بلبن وجداية وضغابيس والنبي صلى الله عليه وسلم على الوادي قال فدخلت عليه ولم أسلم ولم أستأذن فقال النبي صلى الله عليه وسلم ارجع فقل السلام عليكم ورحمة الله أأدخل ؟
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " فصل "
استأذن أعرابي على النبي صلى الله عليه وسلم فقال أأدخل ؟ ولم يسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم لبعض أهل البيت مره فليسلم قال فسمعه الأعرابي فسلم فأذن له
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " فصل "
كنت عند ابن عمر الجزء الحادي عشر فاستأذن عليه رجل فقال أدخل ؟ فقال ابن عمر لا فأمر بعضهم الرجل أن يسلم فسلم فأذن له
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " فصل "
أن مولاة لهم ذهبت بابنة للزبير إلى عمر بن الخطاب فقالت أدخل ؟ قال عمر لا فرجعت فقال ادعوها قولي السلام عليكم أأدخل ؟
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " فصل "
فلما خلقه قال اذهب فسلم على أولئك النفر وهم نفر من الملائكة جلوس فاستمع ما يحيونك فإنها تحيتك وتحية ذريتك قال فذهب فقال السلام عليكم فقالوا وعليك السلام ورحمة الله قال فزادوه ورحمة الله
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كيفية السلام ، وكيفية الرد "
كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فجاء رجل فسلم فقال السلام عليكم فرد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال عشر ثم جاء آخر فقال السلام عليكم ورحمة الله فرد النبي صلى الله عليه وسلم وقال عشرون ثم جاء آخر فقال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فرد النبي
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كيفية السلام ، وكيفية الرد "
فقال رجل في المجلس يا رسول الله ألا أقوم فأكتسب ثلاثين حسنة ؟ قال بلى فقام الرجل الجزء الحادي عشر فجال شيئا ثم أقبل إلى المجلس فقال السلام عليكم فرد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أسرع ما نسي أخوكم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كيفية السلام ، وكيفية الرد "
جاء رجل فسلم فقال السلام عليكم فقال النبي صلى الله عليه وسلم عشرة فجاء آخر فقال السلام عليكم ورحمة الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم عشرون فجاء آخر فسلم فقال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فقال ثلاثون يقول ثلاثون حسنة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كيفية السلام ، وكيفية الرد "
من قال السلام عليكم كتب الله له عشر حسنات فإن قال السلام عليكم ورحمة الله كتب الله له عشرين حسنة فإن قال وبركاته كتب الله له ثلاثين حسنة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كيفية السلام ، وكيفية الرد "
أن ابن عباس أتاهم يوما في مجلس فسلم عليهم فقال سلام عليك ورحمة الله وبركاته الجزء الحادي عشر قال فقلت وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته فقال من هذا ؟ فقلت عطاء فقال انته إلى وبركاته قال ثم تلا ( رحمت الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد )
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كيفية السلام ، وكيفية الرد "
بينا أنا عند ابن عباس وعنده ابنه فجاءه سائل فسلم عليه فقال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ومغفرته ورضوانه وعدد من ذا فقال ابن عباس ما هذا السلام ؟ وغضب حتى احمرت وجنتاه فقال له ابنه علي يا أبتاه إنه سائل من السؤال فقال إن الله حد السلام حدا ثم انتهى ونهى
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كيفية السلام ، وكيفية الرد "
ابن عباس يقول إن لكل شيء منتهى وإن منتهى السلام وبركاته
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كيفية السلام ، وكيفية الرد "
أنه كان مع عبد الله بن عمر فسلم عليه رجل فقال سلام عليك ورحمة الله وبركاته ومغفرته فانتهره ابن عمر وقال حسبك إذا انتهيت إلى وبركاته إلى ما قال الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كيفية السلام ، وكيفية الرد "
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سلم علينا فرددنا عليه السلام قلنا وعليك ورحمة الله وبركاته ومغفرته
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كيفية السلام ، وكيفية الرد "
كان إذا جاء إلى مجلسه لم يسلم حتى يستوي في موضعه ثم يقبل عليهم فيقول السلام عليكم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كيفية السلام ، وكيفية الرد "
سلم أبو جري على النبي صلى الله عليه وسلم فقال عليكم السلام فقال النبي صلى الله عليه وسلم عليكم السلام تحية الموتى ولكن قل سلام عليكم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كراهية قول من قال ابتداء عليك السلام "
أنه كان عند عمر بن عبد العزيز إذ جاءه رجل فقال السلام عليك يا أمير المؤمنين فقال له عمر عم سلامك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كراهية قول من قال ابتداء عليك السلام "
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سلم عليه وهو في القوم قالوا السلام عليكم وإذا كان وحده قالوا السلام عليك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في كراهية قول من قال ابتداء عليك السلام "
ذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح فوجدته يغتسل وفاطمة تستره بثوب قالت فسلمت فقال من هذا ؟ قلت أنا أم هانئ قال مرحبا يا أم هانئ
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في الترحيب ، والتلبية ، والتفدية وغير ذلك "
قال النبي صلى الله عليه وسلم يا أبا ذر فقلت لبيك وسعديك يا رسول الله وأنا فداؤك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في الترحيب ، والتلبية ، والتفدية وغير ذلك "
دخل الزبير بن العوام على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال جعلني الله فداءك فقال النبي صلى الله عليه وسلم أما تركت أعرابيتك أما علمت أن المسلم لا يفدي المسلم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في الترحيب ، والتلبية ، والتفدية وغير ذلك "
أن عمران بن حصين قال كنا نقول في الجاهلية أنعم الله بك عينا وأنعم صباحا فلما كان الإسلام نهينا عن ذلك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في الترحيب ، والتلبية ، والتفدية وغير ذلك "