عدد النتائج : 316
في البحث عن (إرشاد عامة المسلمين لمصالحهم في الدنيا والآخرة)
الخيرات باعتبار ( إيثارها لذاتها أو لغيرها )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان حقيقة النعمة وأقسامها
الخيرات باعتبار ( إيثارها لذاتها أو لغيرها )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان حقيقة النعمة وأقسامها
الخيرات باعتبار آخر تنقسم إلى نافع ولذيذ وجميل
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان حقيقة النعمة وأقسامها
تنقسم إلى نافع ولذيذ وجميل ( الخيرات )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان حقيقة النعمة وأقسامها
الفرق بين الخير والسعادة والفضيلة والنافع؟
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان حقيقة النعمة وأقسامها
وجه الحاجة لطريق الآخرة إلى النعم الخارجة من المال والأهل والجاه والعشيرة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان حقيقة النعمة وأقسامها
الوصول إلى السعادة الأخروية
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان حقيقة النعمة وأقسامها
خص صلى الله عليه وسلم بوجوب المشاورة في الأمر مع أهله وأصحابه
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب خصائصه صلى الله عليه وسلم في فوائد تتعلق بكلام عن الخصائص > الباب الخامس فيما اختص به صلى الله عليه وسلم عن أمته عن الواجبات
الخلق عيال الله وأحبهم إلى الله أنفعهم لعياله
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بمجلس وهم يضحكون فقال أكثروا من ذكر هاذم اللذات أحسبه قال فإنه ما ذكره أحد في ضيق من العيش إلا وسعه عليه ولا في سعة إلا ضيقه عليه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع صوتا في النخل فقال ما هذا ؟ قال يؤبرون النخل فقال لو تركوها لصلحت فتركوها فصارت شيصا فأخبروه بذلك فقال أنتم أعلم بما يصلحكم في دنياكم فأما أمر آخرتكم فإلي
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
المؤمن مرآة المؤمن يحوطه من ورائه ويكف عليه ضيعته
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > الوليد بن رباح عن أبي هريرة
أن النبي صلى الله عليه وسلم سمع أصواتا فقال ما هذه الأصوات ؟ قالوا النخل يؤبرونه فقال لو لم يفعلوا لصلح فأمسكوا عنه فصار شيصا فذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال الجزء الثامن عشر إذا كان شيئا من أمر دنياكم فشأنكم وإذا كان شيئا من أمر دينكم فإلي
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > عروة بن الزبير عن عائشة > هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أبدع بي فاحملني فقال ما أجد ما أحملك عليه ائت فلانا فأتاه فحمله فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الدال على الخير له مثل أجر فاعله
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من سن سنة حسنة فعمل بها من بعده
كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمر بقوم في رؤوس النخل فقال ما يصنع هؤلاء ؟ قلت يلقحونه يجعلون الذكر في الأنثى قال ما أظن ذلك يغني شيئا فتركوه فشيص فأخبر به النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن كان ينفعهم فليفعلوه فإني إنما ظننت ظنا فلا تؤاخذوني بالظ
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله للناس لما أمرهم بترك تأبير النخل
أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على قوم في رؤوس النخل فقال ما يصنع هؤلاء ؟ قالوا يؤبرون النخل قال لو تركوه لصلح فتركوه فشيص فقال ما كان من أمر دنياكم فأنتم أعلم بأمر دنياكم وما كان من أمر دينكم فإلي
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله للناس لما أمرهم بترك تأبير النخل
أبصر رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس يلقحون فقال ما للناس ؟ فقالوا يلقحون يا رسول الله قال لا لقاح أو ما أرى اللقاح شيئا فتركوا اللقاح فجاء تمر الناس شيصا فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما له ما أنا بصاحب زرع ولا نخل لقحوا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله للناس لما أمرهم بترك تأبير النخل
أنه كان عبدا لزنباع بن سلامة فعتب عليه فخصاه الجزء الثالث عشر وجدعه فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأغلظ لزنباع القول وأعتقه منه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل الواجب فيما اختلف فيه أهل العلم في تمثيل الرجل بعبده من عتاق عليه بذلك ومن سواه مما لا عتاق معه
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا بلغه عن الرجل الشيء لم يقل ما بال فلان يقول كذا وكذا ولكن يقول ما بال أقوام يقولون كذا وكذا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن جابر بن عبد الله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال ذلك القول من أجل شيء كان من رجل
الخلق كلهم عيال الله تعالى فأحبهم إلى الله عز وجل أنفعهم لعياله
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزكاة > باب الحث على المعروف وإعانة الملهوف وإغاثته
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع يا معشر التجار إني رام بين أكتافكم لا تلقوا الركبان ولا يبع حاضر لباد
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب البيوع > باب آداب البيع
كانوا يقولون إن المسلم مرآة أخيه يريه منه ما لا يرى من نفسه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب البر والصلة > باب حق المسلم على المسلم
إن المؤمن شعبة من المؤمن لديه حاجته كان له عليه أن يتكلف يفرح لفرحه ويحزن لحزنه وهو مرآة أخيه إن رأى فيه ما لا يعجبه سدده وقومه ووجهه وخاصمه في السر والعلانية
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب البر والصلة > باب حق المسلم على المسلم
المسلم مرآة المسلم فإذا رأى به شيئا فليأخذه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب النهي عن تتبع العورات
استشيروا العاقل ترشدوا ولا تعصوه فتندموا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب العقل وفضله
كان معاذ بن جبل رضي الله عنه في ركب من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فمر بهم رجل فسألهم فأجابوه ثم انتهى إلى معاذ رضي الله عنه وهو واضع رأسه على رحله يحدث نفسه فقال عم سألتهم ؟ فقال سألتهم عن كذا فقالوا كذا وسألتهم عن كذا فقالوا كذا فقال معاذ رضي الله عن
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزهد والرقائق > باب تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
إن أبا مسعود الأنصاري رضي الله عنه خرج إلى المدينة حين قتل عثمان وأنا محموم فركبت فلحقته بالسالحين فإذا هو في بستان فدخلت في البستان فإذا نفر جلوس في أقصى البستان قد توضأ والماء يسيل على لحيته قال فتلقيته قال فحمدت الله تعالى وأثنيت عليه ثم قلت له إنه كان
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتن > باب الأمر باتباع الجماعة