عدد النتائج : 3800
في البحث عن (من آداب المعلم ضرب المثل)
أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بلحم فدفع إليه الذراع وكانت تعجبه فنهس منها نهسة فقال أنا سيد الناس يوم القيامة وهل تدرون لم ذاك ؟ قال يجمع الله الأولين والآخرين في صعيد واحد فيسمعهم الداعي وينفذهم البصر وتدنو الشمس فيبلغ الناس من الكرب والغم ما لا يطيقو
تعظيم قدر الصلاة > أحاديث الشفاعة
قال الناس يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال هل تضارون في رؤية الشمس ليس دونها سحاب ؟ قالوا لا يا رسول الله فقال هل تضارون في القمر ليلة البدر ليس دونه الجزء الأول سحاب ؟ فقالوا لا يا رسول الله فإنكم ترونه يوم القيامة كذلك يجمع الله الناس يوم القي
تعظيم قدر الصلاة > موضع السجود لا تأكله النار
إذا خلص المؤمنون من النار وأمنوا فما مجادلة أحدكم لصاحبه بالحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة من المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار يقولون ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا أدخلتهم النار ؟ فيقول الله اذهبوا فأخرجوا من عرفتم م
تعظيم قدر الصلاة > عتقاء الله
الأمانة نزلت في جذر قلوب الجزء الأول الرجال ثم نزل القرآن فعلموا من القرآن وعلموا من السنة ثم حدثنا عن رفعها فينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه فيظل أثرها مثل أثر المجل كجمر دحرجته على رجلك فنفط فتراه منتبرا وليس فيه شيء ولقد كنت وما أبالي أيكم بايع
تعظيم قدر الصلاة > الأمانة والعهد من الإيمان
مثل المؤمن ومثل الإيمان كمثل الفرس في آخيته يجول ثم يرجع إلى آخيته وأن المؤمن يسهو ثم يرجع إلى الإيمان فأطعموا طعامكم الأتقياء وأولوا الجزء الثاني معروفكم المؤمنين
تعظيم قدر الصلاة > بقية الجواب عن القائلين بمغايرة الإيمان والإسلام
إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها فإنها مثل للمسلم فحدثوني ما هي ؟ فوقع الناس في شجر البوادي قال عبد الله ووقع في نفسي أنها النخلة فاستحييت ثم قالوا حدثنا ما هي يا رسول الله ؟ قال هي النخلة
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
أتي النبي صلى الله عليه وسلم بجمار فقال إن من الشجرة ما بركته كبركة المسلم قال فأردت أن أقول هي النخلة فنظرت فإذا أنا عاشر عشرة وكرهت أن أقول فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي النخلة
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم وهو يأكل جمار نخل فقال إن من الشجر شجرة كالرجل المؤمن وأردت أن أقول هي النخلة فنظرت في وجوه القوم فإذا أنا أحدثهم فقال صلى الله عليه وسلم هي النخلة
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
أخبروني عن شجرة مثلها مثل المؤمن فجعل القوم يذكرون شجرا من شجر البوادي قال ابن عمر وألقي في نفسي أو روعي أنها النخلة فجعلت أريد أن أقولها فأرى أسنان القوم فأهاب أن أتكلم فلما سكتوا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي النخلة
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
من ترك الصلاة سكرا مرة واحدة كان كأنما كانت له الدنيا فسلبها ومن ترك الصلاة أربع مرار كان حقا على الله تعالى أن يسقيه من طينة الخبال قال وما طينة الخبال ؟ قال عصارة أهل جهنم
تعظيم قدر الصلاة > باب ذكر إكفار تارك الصلاة
سأل الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فقال هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ليس فيها سحاب قالوا لا يا رسول الله قال فهل تضارون في الشمس عند الظهيرة ليست في سحاب ؟ قالوا لا يا رسول الله قال فوالذي نفسي بيده
التوحيد لابن خزيمة > أبواب إثبات صفة الكلام لله عز وجل > باب ذكر البيان الشافي لصحة ما ترجمته للباب قبل هذا
قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا ؟ قال ألستم ترون القمر ليلة البدر لا تضارون في رؤيته ؟ قالوا بلى قال والله لتبصرنه كما ترون القمر ليلة البدر لا تضارون في رؤيته
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن الله عز وجل ينظر إليه جميع المؤمنين يوم القيامة
إن أهل النار الذين هم أهل النار لا يموتون فيها ولا يحيون ولكنها تصيب أقواما بذنوبهم وخطاياهم حتى إذا ما صاروا فحما أذن في الشفاعة قال فيخرجون ضبائر فيلقون على أنهار الجنة فيقال يا أهل الجنة أهريقوا عليهم من الماء فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي ذكرت أنها لأهل الكبائر
يخرج الجزء الثاني ضبارة من النار بعدما كانوا فحما قال فيقال أنبذوهم في الجنة ورشوا عليهم الماء فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل فقال رجل من المسلمين كأنما كنت من أهل البادية يا رسول الله
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي ذكرت أنها لأهل الكبائر
يخرج من النار ناس بعدما تصيبهم النار فيدخلون الجنة
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي ذكرت أنها لأهل الكبائر
يخرج من النار قوم قد احترقوا حتى صاروا كالحمم ثم يرش عليهم أهل الجنة الماء فينبتون نبات الغثاء في السيل
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن من قضاء الله عز وجل ، إخراجهم من أهل النار من أأهل التوحيد بالشفاعة
أما أهل النار الذين هم الجزء الثاني أهلها فلا يموتون ولا يحيون وأما من يرد الله بهم الرحمة فتميتهم النار فيدخل عليهم الشفعاء فيأخذ الرجل الضبارة فيبثهم على نهر الحياة أو الحيوان أو الحياء أو قال نهر الجنة فينبتون نبات الحبة في حميل السيل فقال النبي صلى ال
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار ، فيدخلون الجنة
خطبنا رسول الله خطبة أراه ذكر طولها قال أما أهل النار الذين هم أهلها لا يموتون ولا يحيون وأما ناس يريد الله بهم الرحمة فيميتهم فيدخل عليهم الشفعاء فيحمل الرجل منهم الضبارة فيبثهم أو قال فيبثون على نهر الحياة أو قال الحيوان أو نهر الحياء فينبتون نبات الحبة
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار ، فيدخلون الجنة
يخرج ضبارة من النار قد كانوا فحما فيقال بثوهم في الجنة ورشوا عليهم من الماء فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل فقال رجل من القوم يا رسول الله كأنما كنت من أهل البادية
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن من قضى الله إخراجهم من النار ، من أهل التوحيد الذين ليسوا بأهل النار
يخرج ضبارة من النار قد كانوا حمما قال فيقال بثوها في الجنة ورشوا عليهم من الماء فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل فقال رجل من القوم كأنما كنت من أهل البادية
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن من قضى الله إخراجهم من النار ، من أهل التوحيد الذين ليسوا بأهل النار
(يوضع الصراط بين ظهراني جهنم عليه حسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم مخدوج به ثم ناج ومحتبس ومنكوس فيها فإذا فرغ الله من القضاء بين العباد يفقد المؤمنون رجالا كانوا معهم في الدنيا يصلون صلاتهم ويزكون زكاتهم ويصومون صيامهم ويحجون حجهم ويغزون غزوهم فيقول
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
عن زيد بن أسلم عن أبيه قال سمعت عمر رضي الله عنه يقول حملت على فرس في سبيل الله عز وجل فأضاعه الذي كان عنده فظننت أنه بائعه برخص فسألت عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لا تبتعه وإن أعطاكه بدرهم واحد ولا تعد في صدقتك فإن العائد في صدقته كالكلب يعود
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى إنما الصدقات للفقراء والمساكين
إنكم تقدمون على إخوانكم فأصلحوا أمركم حتى تكونوا كالشامة في الناس فإن الله لا يحب الفحش ولا التفحش
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من البذاء والفحش
يا أيها الناس ما يحملكم على أن تتابعوا في الكذب كما يتتابع الفراش في النار
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
ألا إن الغضب جمرة توقد في جوف ابن آدم ألم تر إلى حمرة عينيه وانتفاخ أوداجه فإذا وجد أحدكم شيئا من ذلك فليلتزق بالأرض ألا إن خير الرجال من كان بطيء الغضب سريع الفيء وشرار الرجال من كان سريع الغضب بطيء الفيء
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
هل تدرون ما الشديد ؟ قلنا الذي يصرع الرجال قال إن الشديد كل الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
مثل القائم على المعصية والمداهن فيها كمثل قوم استهموا على سفينة في البحر فأصاب بعضهم أعلاها وأصاب بعضهم أسفلها فجعل الذين في أسفلها يستقون ويصبون الماء على الذين في أعلاها فيؤذونهم فقال الذين في أعلاها لا ندعكم تمرون علينا فقال الذين في أسفلها أما إذا منع
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيما يكره من إذاعة المعصية في الناس