الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

إسلام ويب

بحث تفصيلي

المكتبة الإسلامية

  1. العرض الموضوعي
  2. الآداب الشرعية
  3. آداب المعاملة
  4. الحلال والحرام
  5. الابتعاد عن الشبهات
عدد النتائج : 155    في البحث عن (الابتعاد عن الشبهات)
الأمر باجتناب ما شك المرء فيه الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب أحكام الديون > أبواب اجتناب الشبهات من الأمور > ذكر الأمر باجتناب ما شك المرء فيه وإن بابا من البيوع وسائر الأشياء
الشبهات تنصرف على وجوه فمنه شيء يعلم المرء بأن ذلك [محرما ] عليه ثم يشك هل يحل له ذلك أم لا الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب أحكام الديون > أبواب اجتناب الشبهات من الأمور > ذكر الأمر باجتناب ما شك المرء فيه وإن بابا من البيوع وسائر الأشياء
لا يقوى على ترك الشهوات إلا بترك الشبهات الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثاني في ذم كثرة الأكل
فيمن أبعد نفسه عن مواضع التهم الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > فصل فيمن أبعد نفسه عن مواضع التهم
إني لأكره أن أرى في مكان يساء بي فيه الظن الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > فصل فيمن أبعد نفسه عن مواضع التهم
من يصحب صاحب السوء لا يسلم ومن يدخل مداخل السوء يتهم ومن لا يملك لسانه يندم الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > فصل فيمن أبعد نفسه عن مواضع التهم
إذا رأيت القارئ يلوذ بالسلطان فاعلم أنه لص وإذا رأيته يلوذ بالأغنياء فاعلم أنه مرائي وإياك أن تخدع فيقال لك ترد مظلمة تدفع عن مظلوم فإن هذه خدعة إبليس اتخذها القراء سلما الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
إني لألقى الرجل أبغضه فيقول لي كيف أصبحت ؟ فيلين له قلبي فكيف بمن أكل ثريدهم ووطئ بساطهم الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
أتروني أخاف أن يضربوني أن آتيهم ولكن أخاف أن يكرموني فيفتنوني الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
قيل لبعض التابعين ما لك لا تدخل على فلان ؟ قال أكره أن أدخل عليه فيدني مجلسي فأوده فأكون قد أحببت من يبغضه الله أو أحشر يوم القيامة معه لمودتي له الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
ينبغي لمن يخاف الله عز وجل لا يأتي باب السلطان حتى يدعى نيابته الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
إذا دعاك من يريد الله كنت في راحة من إجابته وإذا دعاك لغير الله همك ذلك تريد أن تكافئه الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
إياكم وهدايا الفجار والسفهاء فإنكم إن قبلتموها ظنوا أنكم رضيتم بفعلهم الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
يا بني لا ترغب في ود الجاهل فيرى أنك ترضى عمله ولا تتهاون بمقت الحكيم فإنه يزهد فيك الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
إني مهلك من قومك مائة ألف أربعين ألفا من خيارهم وستين ألفا من شرارهم قال يا رب تهلك شرارهم فما بال خيارهم ؟ قال إنهم يدخلون على الأشرار فيؤاكلونهم ويشاربونهم ولا يغضبون بغضبي الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
لقضم القصب وسف التراب خير من الدنو من السلطان الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
كفى بالمرء خيانة أن يكون أمينا للخونة الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
قدمت على أحمد بن حنبل فجعل لا يرفع رأسه إلي فقلت يا أبا عبد الله إنه يكتب عني بخراسان وإن عاملتني بهذه المعاملة رموا بحديثي الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
من أغناه الله عز وجل عن أبواب الأمراء وأبواب الأطباء فهو سعيد الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
أنشدني أبي إن الملوك بلاء حيثما حلوا فلا يكن لك في أكنافهم طل ماذا تؤمل من قوم إذا غضبوا جاروا عليك وإن أرضيتهم ملوا فإن مدحتهم خالوك تخدعهم واستثقلوك كما يستثقل الكل واستغن بالله عن أبوابهم أبدا إن الوقوف على أبوابهم ذل الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
اتق المحارم تكن أعبد الناس وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس وأحسن إلى جارك تكن مؤمنا وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما ولا تكثر الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب الجامع لشعب الإيمان > السابع والستون من شعب الإيمان "وهو باب في إكرام الجار "
من أقام نفسه مقام التهمة فلا يلومن من أساء به الظن مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من التحرز أن يساء به الظن
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه مر برجل يكلم امرأة على ظهر الطريق فعلاه بالدرة فقال الرجل يا أمير المؤمنين إنها امرأتي قال فهلا حيث لا يراك الناس مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من التحرز أن يساء به الظن
ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله قال البدع والشبهات الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذكر ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من لزوم الجماعة
ستكون أمور مشتبهات فعليكم بالتؤدة الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ما أمر به من التمسك بالسنة والجماعة والأخذ بها
ستكون أمور مشتبهة فعليكم بالتؤدة الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ما أمر به من التمسك بالسنة والجماعة والأخذ بها
قصد في سنة خير من اجتهاد في بدعة الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ما أمر به من التمسك بالسنة والجماعة والأخذ بها
فإذا رأيتم محدثة فعليكم بالهدي الأول الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ما أمر به من التمسك بالسنة والجماعة والأخذ بها
وعليكم بالعلم وإياكم والتبدع والتعمق والتنطع وعليكم بالعتيق الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ما أمر به من التمسك بالسنة والجماعة والأخذ بها
عليكم بالعلم قبل أن يقبض الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ما أمر به من التمسك بالسنة والجماعة والأخذ بها

بحث في الكتب

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب

محاور رئيسية

محاور فرعية

خدمات تفاعلية

وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب