عدد النتائج : 709
في البحث عن (ذم الاختيال)
رأى ابن مسعود رجلا عليه عباءتان قد اتزر بإحداهما وهو يجرها وارتدى بالأخرى فقال من جر إزاره لا يجره إلا من الخيلاء فليس من الله في حل ولا حرام
الزهد لهناد بن السري > باب الكبر
كنا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء رجل من أهل البادية عليه جبة الجزء الأول سيجان حتى قام على رأس النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن صاحبكم قد وضع كل فارس أو قال يريد أن يضع كل فارس ويرفع كل راع فأخذ النبي بمجامع جبته فقال ألا أرى عليك لباس من ل
الأدب المفرد > باب الكبر
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو محتب في بردة وإن هدابها لعلى قدميه الجزء الأول فقلت يا رسول الله أوصني قال عليك باتقاء الله ولا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ للمستسقي من دلوك في إنائه أو تكلم أخاك ووجهك منبسط وإياك وإسبال الإزار فإنها من المخيلة ولا
الأدب المفرد > باب الاحتباء
(لا يدخل الجنة أحد في قلبه مثقال حبة خردل من كبر) وقال مرة (شرك ولا يدخل النار أحد في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان)
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
ثلاثة يحبهم الله وثلاثة يشنؤهم الله قال قلته وسمعته قلت فمن الثلاثة الذين يحبهم الله ؟ قال رجل كان في فئة فنصب نحره حتى يقتل أو يفتح الله عليه أو على أصحابه ورجل كان له جار سوء يؤذيه فصبر على أذاه حتى يفرق بينهما موت أو ظعن ورجل كان مع قوم في سفر أو سرية
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
ثلاثة يشنؤهم الله تبارك وتعالى قال قلته وسمعته قلت فمن الذين يشنأهم ؟ قال التاجر أو البياع الحلاف والفقير المختال والبخيل المنان
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم البخل والكراهة له
من تعظم في نفسه واختال في مشيته لقي الله وهو عليه غضبان
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
( ذهب إلى أهله يتمطى ) قال يتبختر
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
بعث إلي سليمان بن عبد الملك في يوم جمعة فقال هل لك في الجمعة ؟ قلت ذاك إليك يا أمير المؤمنين قال فدعا بثياب صفر فلبسها ثم دعا بالمرآة فنظر ثم نزعها ثم دعا بثياب حمر فلبسها ثم دعا بالمرآة فنظر ثم نزعها ثم دعا بثياب خضر فلبسها ثم دعا بالمرآة فنظر ثم قال أنا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر فقال رجل يا رسول الله إني ليعجبني أن يكون ثوبي غسيلا ورأسي دهينا وشراك نعلي جديدا وذكر أشياء حتى ذكر علاقة سوطه أفمن الكبر ذاك ؟ قال لا ذاك الجمال إن الله يحب الجمال ولكن الكبر من سفه الحق وأذى الناس
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
إن نوحا قال لابنه يا بني إني موصيك بوصية وإني قاصرها عليك حتى لا تنسى أوصيك باثنين وأنهاك عن اثنين فأما اللتان أوصيك بهما فإني رأيتهما يكثران الولوج على الله ورأيت الله يستبشر بهما وصالح خلقه فإن استطعت أن لا يزال لسانك رطبا منهما فافعل قول سبحان الله وبح
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
إذا رأيت الرجل لجوجا مماريا معجبا بنفسه فقد تمت خسارته
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
كان يقول في هذه الآية ( إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون ) قال المباهون والمختال والذي يقطع بيمينه أموال الناس
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
إذا أسبلت الشعور ومشي بالتبختر ويصم عن السامع قال الله عز وجل فبي حلفت لأذعرن بعضهم بعضا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
من مشى متعظما لقي الله وهو عليه غضبان
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
قال رجل من الحي من بني ثور يقال له حملة بن الحارث يقول يا بني عكسوا هذه الأنفس عكس الخيل باللجم فوالذي نفسي بيده إني لألبس الثوب ما يسوى ثلاثة دراهم فأظل أنظر في عطفي
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
ثلاثة يشنؤهم الله قال قلت وسمعته قال قلت فمن يشنأ ؟ قال التاجر الحلاف والفقير المختال والبخيل المنان
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
تحاجت الجنة والنار فقالت النار أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقاطهم وعجزتهم فقال الله تبارك اسمه للجنة إنما أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما النار
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
إذا مشت أمتي المطيطاء وخدمتهم أبناء الملوك فارس والروم سلط شرارها على خيارها
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
إن الله عز وجل يبغض الشيخ الزاني والمقل المختال والبخيل المنان
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
إن الله عز وجل يبغض ثلاثة الشيخ الزاني والمختال المقل والبخيل المنان
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيمن يعطي العطية فيمن بها من الكراهة
ثلاثة يشنؤهم الله عز وجل قال قلته وسمعته قلت فمن الذين يشنؤهم ؟ قال التاجر أو البياع الحلاف والفقير المحتال والبخيل المنان
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيمن يعطي العطية فيمن بها من الكراهة
كان يقول في هذه الآية ( إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون ) قال المنان والمختال والذي يقطع بيمينه أموال الناس
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيمن يعطي العطية فيمن بها من الكراهة
حدثني أبو جريء الهجيمي رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله إنا قوم من أهل البادية فيجب أن تعلمنا عملا لعل الله عز وجل أن ينفعنا به قال لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي ولو أن تكلم أخاك ووجهك منبسط إليه وإياك أن تسبل الإزار فإنها
كتاب الدعاء > باب النهي عن إسبال الإزار والخيلاء