عدد النتائج : 146
في البحث عن (القيام تحية للقادم)
لما كان بنو قريظة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ادعوا إلي سيدكم يحكم في عباده يعني سعد بن معاذ قال فجاء فقال له احكم قال أخشى ألا أصيب فيهم حكم الله عز وجل قال صلى الله عليه وسلم احكم فيهم فحكم فقال صلى الله عليه وسلم أصبت حكم الله عز وجل ورسوله
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب السيرة والمغازي > ذكر قريظة
خرج معاوية [ رضي الله الجزء الخامس عنه ] وابن الزبير وابن عامر جالسان فقام أحدهما وجلس الآخر وكان أوزن الرجلين يعني ابن الزبير فقال معاوية للذي قام اجلس فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من أحب أن يمثل له الرجال قياما فليتبوأ بيتا أو مقعدا في ال
كتاب الشريعة > كتاب فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه > كتاب فضائل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما > باب ذكر تواضع معاوية رحمه الله في خلافته
من أحب أن يمثل له العباد قياما فليتبوأ مقعده من النار
كتاب الشريعة > كتاب فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه > كتاب فضائل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما > باب ذكر تواضع معاوية رحمه الله في خلافته
قيام الرجل بين يدي الرئيس الفاضل والوالي العادل
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب النزول على الحكم
من سره أن يتمثل له الرجال قياما فليتبوأ مقعده من النار
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب النزول على الحكم
عن أنس قال لم يكن شخص أحب إليهم رؤية من رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانوا إذا رأوه لم يقوموا لما يعلمون من كراهيته لذلك
شرح السنة > كتاب الاستئذان > باب كراهية القيام
من سره أن يتمثل له عباد الله قياما فليتبوأ بيتا في النار
شرح السنة > كتاب الاستئذان > باب كراهية القيام
أن أهل قريظة نزلوا على حكم سعد فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء وقال قوموا إلى سيدكم أو خيركم فقعد عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن هؤلاء قد نزلوا على حكمك قال فإني أحكم أن يقتل مقاتلتهم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في قيام المرء لصاحبه على وجه الإكرام والبر "
أن فاطمة كانت إذا دخلت عليه قام إليها فأخذ بيدها فقبلها وأجلسها في مجلسه وكان إذا دخل عليها قامت إليه فأخذت بيده فقبلته وأجلسته في مجلسها
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في قيام المرء لصاحبه على وجه الإكرام والبر "
ما كان شخص أحب إليهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانوا إذا رأوه لم يتحركوا لما عرفوا من كراهيته لذلك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " فيمن كره القيام له تورعا مخافة الكبر "
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم متوكئا على عصا فقمت إليه فقال لا تقوموا كما تقوم الأعاجم يعظم بعضهم بعضا قال فكان الجزء الحادي عشر إذا اشتهينا أن يدعو لنا فقال اللهم اغفر لنا وارحمنا وارض عنا وتقبل منا وأدخلنا الجنة ونجنا من النار وأصلح لنا شأننا ك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " فيمن كره القيام له تورعا مخافة الكبر "
قيام المتعلم للعالم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " فيمن كره القيام له تورعا مخافة الكبر "
أن ناسا نزلوا على حكم سعد بن معاذ فأرسل إليه فجاء على حمار فلما بلغ قريبا من المسجد قال النبي صلى الله عليه وسلم ائتوا خيركم أو سيدكم فقال يا سعد إن هؤلاء نزلوا على حكمك فقال سعد أحكم فيهم أن تقتل مقاتلتهم وتسبى ذريتهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم الجزء
الأدب المفرد > باب قيام الرجل لأخيه
ما كان شخص أحب إليهم رؤية من النبي صلى الله عليه وسلم وكانوا إذا رأوه لم يقوموا إليه لما يعلمون من كراهيته لذلك
الأدب المفرد > باب قيام الرجل لأخيه
لم يكن شخص أحب إليهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وكانوا إذا رأوه لم يقوموا لما يعلمون من كراهته لذلك
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في تواضع رسول الله صلى الله عليه وسلم
من سره أن يمثل له الرجال قياما فليتبوأ مقعده من النار
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيما يكره للمرء أن يمثل له الناس قياما
من سره أن يمثل له الرجال قياما فليتبوأ مقعده أو بيته من النار
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيما يكره للمرء أن يمثل له الناس قياما
من سره أن يمثل له الرجال قياما فليتبوأ مقعده من النار
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيما يكره للمرء أن يمثل له الناس قياما
من سره أن يمثل له الرجال قياما فليتبوأ بيتا في النار
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيما يكره للمرء أن يمثل له الناس قياما
أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوكأ على عود من سلم فلما رأيناه قمنا فقال إذا رأيتموني فلا تقوموا كما يصنع الأعاجم تعظم عظماءها قال فأحببنا أن يدعو لنا فقال اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا وارض عنا وتقبل منا وأدخلنا الجنة ونجنا من النار وأصلح لنا شأننا ق
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيما يكره للمرء أن يمثل له الناس قياما
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رأيناه صفنا له فلما رآنا قال اجلسوا أفعل كفعل الأعاجم ؟ فقلنا يا رسول الله لو دعوت الله تبارك وتعالى فقال اللهم اغفر لنا وارحمنا وأطعمنا واسقنا فقلنا يا رسول الله لو زدتنا فقال أو بقي شيء ؟
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيما يكره للمرء أن يمثل له الناس قياما
أن بني قريظة نزلوا على حكم سعد بن معاذ رضي الله عنه فأرسل إليه النبي صلى الله عليه وسلم فجاء على حمار فلما كان قريبا من المسجد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا إلى سيدكم فقال إن هؤلاء نزلوا على حكمك قال فإني أحكم فيهم أن تقتل مقاتلتهم وتسبى ذراريهم
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ذكر السؤدد وشريطته
لم يكن شخص أحب إليهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم فكانوا إذا رأوه لم يقوموا إليه لما يعرفون من كراهيته له
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ما ذكر من تواضعه
توبة كعب بن مالك أنه انطلق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فتلقاني الناس فوجا فوجا يهنئوني بالتوبة حتى دخلت المسجد فقام إلي طلحة بن عبيد الله يهرول حتى صافحني وهنأني فما قام إلي رجل من المهاجرين غيره ولا أنساها لطلحة
الآداب للبيهقي > باب قيام الرجل لأخيه على وجه الإكرام وما يستحب من إنزال الناس منازلهم
لما نزلت بنو قريظة على حكم سعد بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه وكان قريبا فجاء على حمار فلما دنا قال النبي صلى الله عليه وسلم قوموا إلى سيدكم
الآداب للبيهقي > باب قيام الرجل لأخيه على وجه الإكرام وما يستحب من إنزال الناس منازلهم