عدد النتائج : 109
في البحث عن (من فوائد الحلم عظم الأجر)
إن الله عز وجل يقول أن يا عيسى إني باعث من بعدك أمة إن أصابهم ما يحبون حمدوا وشكروا وإن أصابهم ما يكرهون احتسبوا وصبروا ولا حلم ولا علم قال يا رب كيف هذا لهم ولا حلم ولا علم؟ قال أعطيهم من حلمي وعلمي
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المناقب > باب ما جاء في فضل أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
عن أبي حلبس يزيد بن ميسرة أنه قال سمعت أم الدرداء تقول سمعت أبا الدرداء يقول سمعت أبا القاسم صلى الله عليه وسلم ما سمعته يكنيه قبلها ولا بعدها يقول إن الله عز وجل قال يا عيسى بن مريم إني باعث بعدك أمة إن أصابهم ما يحبون حمدوا وشكروا وإن أصابهم ما يكرهون ا
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
استطال رجل على أبي بكر ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس وأبو بكر ساكت فلما أكثر انتصر أبو بكر فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء العاشر فاتبعه أبو بكر فقال يا رسول الله استطال علي وأنت ساكت فلما انتصرت قمت ؟ فقال يا أبا بكر إنك ما سكت كان الملك يرد
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التجاوز والعفو وترك المكافأة
من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره من أي الحور شاء
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
ما تجرع رجل جرعة أفضل من غيظ يكظمه ابتغاء وجه الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
ما جرع عبد جرعة أعظم أجرا عند الله من جرعة غيظ كظمها ابتغاء وجه الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
لما قدمنا المدينة فجعلنا نتبادر من رواحلنا فنقبل يد رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجله وانتظر المنذر الأشج حتى أتى عيبته فلبس ثوبيه ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له إن فيك خلتين يحبهما الله الحلم والأناة فقال يا رسول أنا أتخلق بهما أم الله جبلني عل
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إن الله تبارك وتعالى قال يا عيسى إني باعث من بعدك أمة إذا أصابهم ما يحبون (يحمدون) الله وإن أصابهم ما يكرهون احتسبوا وصبروا الجزء الثاني عشر ولا حلم ولا علم فقال يا رب كيف يكون هذا لهم ولا حلم ولا علم ؟ قال أعطيهم من حلمي وعلمي
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
ما تعدون فيكم الصرعة ؟ قالوا هو الذي لا تصرعه الرجال قال لا ولكن الصرعة الذي الجزء الثاني يملك نفسه عند الغضب
الزهد لهناد بن السري > باب الغضب
أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن لي قرابة أصلهم ويقطعون وأحسن إليهم ويسيئون إلي ويجهلون علي وأحلم عنهم قال لئن كان كما تقول كأنما تسفهم المل ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك
الأدب المفرد > باب فضل صلة الرحم
ما تعدون فيكم الصرعة ؟ قالوا هو الذي لا تصرعه الرجال فقال لا ولكن الصرعة الذي يملك نفسه عند الغضب
الأدب المفرد > باب من مات له سقط
وقال النبي صلى الله عليه وسلم لأشجع عبد القيس إن فيك خلقين يحبهما الله الحلم والحياء قال جبلا جبلت عليه أو خلقا مني؟ قال بل جبلا جبلت عليه قال الحمد لله الذي جبلني على خلقين أحبهما الله
خلق أفعال العباد > أفعال العباد
قال لي أشج بني عصر قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم إن فيك لخلتين يحبهما الله عز وجل قال قلت وما هما ؟ قال الحلم والحياء قال قلت قديما كانتا في أم حديثا ؟ قال قديما قال الحمد لله الذي جبلني على خلتين يحبهما الله عز وجل
السنة لابن أبي عاصم > باب
ما يجرع عبد جرعة هو فيها أعظم أجرا من جرعة غيظ كظمها ابتغاء وجه الله
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
من كظم غيظه وهو يقدر على إنفاذه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخيره من أي حور العين شاء
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
من كظم غيظا وهو يقدر على إنفاذه ملأه الله أمنا وإيمانا ومن وضع ثوب جمال تواضعا لله وهو يقدر عليه كساه الله حلة الكرامة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
إن فيك خلتين يحبهما الله الحلم والأناة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن اسم الإيمان واقع على من يصدق بجميع ما أتى به المصطفى صلى الله عليه وسلم عن الله