عدد النتائج : 215
في البحث عن (فضل الرضا)
اختيار المبتلى ليسكن قلبه إلى الرضا بالبلاء
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب بعض الأمور الكائنة بعد بعثته صلى الله عليه وسلم > الباب الحادي والثلاثون في سفر النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف
من ترك شيئا لله عوضه الله [ما هو] خير منه فما عوضك؟ فقال الحسن الرضا بما ترى
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة ستين ومائتين > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر
عهدت عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه وهو علينا عامل بالمدينة وهو شاب غليظ البضعة ممتلئ الجسم فلما استخلف وقاسى من العمل والهم ما قاسى تغيرت حاله فجعلت أنظر إليه لا أكاد أصرف بصري عنه فقال يا ابن كعب إنك تنظر إلي نظرا ما كنت تنظره إلي من قبل قال قلت تعجبني
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب الوصايا النافعة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يا أبا سعيد من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا وجبت له الجنة قال فعجب بها أبو سعيد فقال أعدها علي يا رسول الله ففعل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخرى يرفع الله بها العبد مائة درجة في الجنة ما بين كل درجتين
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب فضل الجهاد
أد ما افترض الله عليك تكن من أعبد الناس واجتنب ما حرم عليك تكن من أورع الناس وارض بما قسم الله لك تكن من أغنى الناس
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
من سعادة ابن آدم استخارته الله ورضاه بما قضى الله عليه ومن شقاوة ابن آدم تركه استخارة الله وسخطه بما قضى الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
إن من ضعف اليقين أن ترضي الناس بسخط الله وأن تحمدهم على رزق الله وأن تذمهم على ما لم يؤتك الله إن رزق الله لا يجره حرص حريص ولا يرده كره كاره إن الله بحكمه وجلاله جعل الروح والفرح في الرضا واليقين وجعل الغم والحزن في الشك والسخط
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
ثلاثة من أعلام التسليم
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
أجل العبادة عندي ثلاثة لا ترد من أحكامه شيئا ولا تسأل غيره حاجة ولا تدخر عنه شيئا
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
سئل عن الرضا
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
ما أحسب أن شيئا من الأعمال يتقدم الصبر إلا الرضا
الجامع لشعب الإيمان > العاشر من شعب الإيمان ، وهو باب في محبة الله عز وجل > معاني المحبة
إن الله ليبتلي العبد بما أعطاه فمن رضي بما قسم له وسع عليه
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
ارض بما قسم الله لك تكن من أغنى الناس واجتنب المحارم تكن من أورع الناس وأد ما افترض الله عليك تكن من أعبد الناس قال وجاءه رجل فشكى إليه جارا له فقال إنك إن سببت الناس سبوك وإن ناقدتهم ناقدوك وإن تركتهم لم يتركوك
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
أن موسى صلى الله عليه وسلم قال أي رب أي عبادك أحكم ؟ قال الذي يحكم للناس كما يحكم لنفسه قال أي عبادك أغنى ؟ قال أرضاهم بما قسمت له قال فأي عبادك أخشى ؟ قال أعلمهم بي
الزهد لابن المبارك > باب هوان الدنيا على الله عز وجل
أصلحوا ما بينكم وبين الله تعالى ولا يضركم ولو اصطدم هذان الجبلان
الزهد لابن المبارك > باب القناعة والرضا
طلبت الرزق في وجوهه فأعياني أن أصيبه إلا رزق يوم بيوم فعلمت أنه خير لي
الزهد لابن المبارك > باب القناعة والرضا
الفرح والروح في اليقين والرضى والغم والحزن في الشك والسخط
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إن الروح والفرج في اليقين والرضى وإن الهم والحزن في الشك والسخط
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إذا أراد الله بعبد خيرا أرضاه بما قسم له وبارك له فيه وإذا لم يرد به خيرا لم يرضه بما قسم له ولم يبارك له فيه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في الرضا بالقضاء
سمعت ابن عمر يقول إن الجزء الثاني الرجل يستخير الله تبارك وتعالى فيختار له فيسخط على ربه عز وجل فلا يلبث أن ينظر في العاقبة فإذا هو خير له
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في الرضا بالقضاء
إن الرجل ليشرف على الأمر من التجارة أو الإمارة حتى يرى أنه قد قدر عليه ذكره الله عز وجل من فوق سبع سموات فيقول اذهب فاصرف عن عبدي هذا الأمر فإني إن أيسره له أدخله جهنم فيجيء الملك فيعوذه فيصرفه عنه فيظل يتظنى بجيرانه أنه سبقني فلان دهاني فلان وما صرفه عنه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في الرضا بالقضاء
إن عظم الجزاء مع عظم البلاء وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط
الآداب للبيهقي > باب المؤمن قل ما يخلو من البلاء لما يراد به من الخير
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في دعائه أسألك الرضا بعد القضاء
الآداب للبيهقي > باب فضل الرضا بقضاء الله عز وجل والتسليم لأمره والقناعة بما آتاه وكراهية الإكثار من الدنيا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أفلح من أسلم ورزق كفافا وقنعه الله بما آتاه
الآداب للبيهقي > باب فضل الرضا بقضاء الله عز وجل والتسليم لأمره والقناعة بما آتاه وكراهية الإكثار من الدنيا
إن الله عز وجل يبتلي العبد بما أعطاه فمن رضي بما آتاه الله بارك له ووسعه ومن لم يرض لم يبارك فيه ولم يسعه
الآداب للبيهقي > باب فضل الرضا بقضاء الله عز وجل والتسليم لأمره والقناعة بما آتاه وكراهية الإكثار من الدنيا
ليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس
الآداب للبيهقي > باب فضل الرضا بقضاء الله عز وجل والتسليم لأمره والقناعة بما آتاه وكراهية الإكثار من الدنيا