عدد النتائج : 190
في البحث عن (الإحسان في المعاملة)
إن المرأة خلقت من ضلع لن تستقيم لك على طريقة فإن الجزء الأول ذهبت تقيمها كسرتها وإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج
التوحيد لابن منده > ذكر الآيات الدالة على وحدانية الله عز وجل وأنه خالق الخلق ومنشيها من تراب آدم عليه السلام ثم من نطفة ولده وخلق منها زوجها حواء
إن الله عز وجل لما أراد هدى زيد بن سعنة قال زيد بن سعنة إنه لم يبق من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت أتلطف له لأن أخالطه فأعرف ح
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس ذكره في الكتب المتقدمة والصحف السالفة المدونة عن الأنبياء والعلماء من الأمم الماضية > قصة إسلام زيد بن سعنة
عن جابر أنه تزوج امرأة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فلقيني النبي صلى الله عليه وسلم فقال له يا جابر تزوجت ؟ قال نعم قال بكرا أم ثيبا ؟ قال ثيبا قال أفلا بكرا تلاعبها قال يا رسول الله كانت لي أخوات فخشيت أن تدخل بيني وبينهن قال فذاك أما إن المرأة ت
السنن الصغير للبيهقي > كتاب النكاح > باب الترغيب في النكاح
وقال الله عز وجل ( ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا ) والأسرى يكونون ممن حاد الله ورسوله
أحكام القرآن > ما يؤثر عنه في التفسير ، في آيات متفرقة ، سوى ما مضى
لما أراد هداية زيد بن سعنة قال ما من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجوه رسول الله صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما فيه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل إلا حلما فقال فبينا أنا أتلطف له لأن أخالطه فأعرف حلمه من جهله خرج يوما م
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل في ذكر إسلام زيد بن سعنة وما في الحديث من دلائل النبوة
استحباب التحبب إلى الناس من غير مقارفة المأثم
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر استحباب التحبب إلى الناس من غير مقارفة المأثم
إن الرحم تقطع وإن النعم تكفر ولم أر مثل تقارب القلوب
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر استحباب التحبب إلى الناس من غير مقارفة المأثم
التودد إلى الناس نصف العقل وحسن المسألة نصف العلم
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر استحباب التحبب إلى الناس من غير مقارفة المأثم
إن القلوب جبلت على حب من أحسن إليها وبغض من أساء إليها
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الزجر عن ترك قبول الهدايا من الإخوان
إن الله لما أراد هدى زيد بن سعنة قال زيد ما من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفتها في وجه محمد صلى الله تعالى عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتان لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا يزيده شدة الجهل عليه إلا حلما فكنت أنطلق إليه لأخالطه فأعرف حلمه من جهله فخرج ي
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم