عدد النتائج : 176
في البحث عن (تسمية الدواب)
أنه كان مع النبي صلى الله عليه وسلم في منزله فأنزلت عليه سورة المائدة فعرفنا أنه نزل عليه فاندقت كتف راحلته العضباء من ثقل السورة
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة المائدة
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خوات بن جبير إلى بني قريظة يدعوهم فقالوا إنما مثلنا مثل رجل كان له جناحان فقطع أحدهما وبقي الآخر فأبوا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب السيرة والمغازي > ذكر قريظة
كانت العضباء لرجل من بني الجزء الرابع عقيل وكانت من سوابق الحاج فأسر الرجل وأخذت العضباء قال فمر به النبي صلى الله عليه وسلم وهو في وثاق رسول الله صلى الله عليه وسلم على حمار عليه قطيفة فقال يا محمد على ما تأخذونني وتأخذون سابقة الحاج؟ فقال النبي صلى الله
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب عمرة الحديبية > باب غزوة ذي قرد
حق على الله أن لا يرفع في الدنيا شيئا إلا وضعه
معرفة السنن والآثار > كتاب السبق والرمي > السبق والرمي
عن قتادة قال سمعت أنسا يقول كان فزع بالمدينة فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسا من أبي طلحة يقال له المندوب فركب فلما رجع قال ما رأينا من شيء وإن وجدناه لبحرا
شرح السنة > كتاب البيوع > باب العارية
إن حقا على الله أن لا يرتفع من الدنيا شيء إلا وضعه
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب المسابقة على الخيل
كانت ناقة النبي صلى الله عليه وسلم تسمى العضباء وكانت لا تسبق فجاء أعرابي على قعود له فسبق فشق ذلك على المسلمين فقال ما لكم؟ فقالوا سبقت العضباء فقال إنه حق على الله عز وجل أن لا يرتفع شيء في الدنيا إلا وضعه
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب المسابقة على الخيل
أن امرأة من المسلمين أسرها العدو وقد كانوا قبل ذلك أصابوا ناقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم قال فوجدت غفلة منهم فعمدت إلى الناقة فركبتها وجعلت عليها نذرا لئن نجاها الله عليها لتنحرنها قال فنجت فقدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهبت لتنحرها فمنعت من
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب النذور > باب ما يوفى به من النذر
ألا تسمعون ؟ يطول في صوته قال فقال قائل من طوائف الناس بما تعهد إلينا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اعبدوا ربكم وصلوا خمسكم وصوموا شهركم وأدوا زكاة أموالكم وأطيعوا ذا أمركم تدخلوا جنة ربكم
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها
كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ناقة تسمى العضباء لا تسبق فجاء أعرابي على قعود له الجزء الثالث عشر فسبقها فشق ذلك على المسلمين فلما رأى ما في وجوههم قالوا يا رسول الله سبقت العضباء قال إن حقا على الله أن لا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
كانت ناقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم تسمى العضباء وكانت لا تسبق فجاء أعرابي على قعود فسبقها فشق ذلك على المسلمين فلما رأى ما في وجوههم قالوا يا رسول الله سبقت العضباء فقال إن حقا على الله عز وجل أن لا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد يونس عليه السلام
كان فزع بالمدينة فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة يقال له المندوب فركبه فلما رجع قال ما رأينا من شيء وإن وجدناه لبحرا
الأدب المفرد > باب يقال للرجل والشيء والفرس هو بحر
كان الجزء الأول فزع بالمدينة فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسا من أبي طلحة يقال له المندوب فركب فلما رجع قال ما رأينا من شيء وإن وجدناه لبحرا
خلق أفعال العباد > باب ما نقش النبي صلى الله عليه وسلم في خاتمه من كتاب الله وما يدخل به الحاجة
كان صيحة بالمدينة فركب النبي صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة فأجراه ساعة ثم رجع فقال ما رأينا من شيء وإن وجدناه لبحرا
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ما ذكر من شجاعته
كان للنبي صلى الله عليه وسلم فرس يقال له المرتجز وبغلة يقال لها دلدل وحمار يقال له عفير وسيفه ذو الفقار ودرعه ذات الفضول وناقته القصواء
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر درعه صلى الله عليه وسلم
كان اسم فرس النبي صلى الله عليه وسلم المرتجز واسم بغلته البيضاء الدلدل
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر خيله صلى الله عليه وسلم
كنت ردف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار يقال له عفير
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر حماره صلى الله عليه وسلم
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على حمار يقال له اليعفور
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر حماره صلى الله عليه وسلم
كان اسم حمار رسول الله صلى الله عليه وسلم عفيرا
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر حماره صلى الله عليه وسلم
كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم تسمى العضباء وكانت لا تسبق فجاء أعرابي على قعود له فسبق فشق ذلك على المسلمين فقال ما لكم ؟ فقالوا سبقت العضباء فقال إنه حق على الله عز وجل ألا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعه
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر ناقته صلى الله عليه وسلم
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة على ناقته القصواء
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر ناقته صلى الله عليه وسلم
كنت ردف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار يقال له عفير فقال يا معاذ هل تدري ما حق الله على العباد وما حق العباد على الله ؟ قلت الله ورسوله أعلم قال فإن حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك بالله شيئا ال
الإيمان لابن منده > ذكر حق الله على العباد وهو الإقرار بالوحدانية
فرج [عن ] سقف بيتي وأنا بمكة فنزل جبريل عليه السلام [ففرج صدري ثم غسله من ماء زمزم ثم جاء بطست من ذهب ممتلئ حكمة وإيمانا ثم أفرغها في صدري ثم أطبقه ثم أخذ بيدي ] فعرج [بي ] إلى السماء ففرض الله تعالى على أمتي خمسين صلاة فلم أزل أراجع ربي قال هي خمس وهي خم
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب مبتدأ فرض الصلوات الخمس
وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم بمن معه من المهاجرين والأنصار ومن اتبعه من العرب الجزء الأول وجميعهم نحو ألف وأربعمائة وقيل ألف وخمسمائة وساق معه الهدي وأحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم بعمرة ليعلم الناس أنه لم يخرج لحرب فلما بلغ خروجه قريشا خرج جمعهم
الدرر في اختصار المغازي والسير > مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعوثه > غزوة بني المصطلق من خزاعة
فلما جاوزته يعني موسى بكى فنودي ما يبكيك ؟ قال رب هذا غلام بعثته بعدي يدخل الجنة من أمته أكثر مما يدخل من أمتي وفيه ثم رفع لي البيت المعمور فقلت يا جبريل ما هذا ؟ قال هذا البيت المعمور يدخله كل يوم سبعون ألف ملك إذا خرجوا منه لم يعودوا إليه آخر ما عليهم
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > حديث المعراج
كانت ناقة للنبي صلى الله تعالى عليه وسلم تسمى العضباء وكانت الجزء الثاني لا تسبق فجاء أعرابي على قعود له فسبق فشق ذلك على المسلمين فقال ما لكم ؟ فقالوا سبقت العضباء فقال إنه حق على الله عز وجل أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعه
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في ذكر ناقته صلى الله تعالى عليه وسلم