عدد النتائج : 482
في البحث عن (فضل تذكر الموت)
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه زاد هدبة فقالت عائشة أو بعض أزواجه يا نبي الله فأينا لا يكره الموت فقال إنه ليس بذلك ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته فليس شيء أحب إليه مما أمامه فأحب لقاء الله فأحب الله ل
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه والموت قبل لقاء الله
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه وما أحد إلا وهو يكره الموت فقالت قد قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس بالذي تذهب إليه ولكن إذا طمح البصر وحشرج الصدر واقشعر الجلد وتشنجت الأصابع فعند ذلك من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه قيل يا رسول الله ما أحد إلا وهو يكره الموت قال إنه ليس كراهية الموت ولكن المؤمن إذا جاءه البشير من الله لم يكن شيء أحب إليه من لقاء الله فأحب الله لقاءه وإن الكافر إذا احتضر جاءه ما يكره فكر
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم استحيوا من الله حق الحياء قالوا إنا لنستحيي من الله يا رسول الله والحمد لله قال ليس ذاك ولكن من استحيا من الله حق الحياء فليحفظ الرأس وما وعى وليحفظ البطن وما حوى وليذكر الموت والبلاء ومن أراد الآخرة ترك زينة الحياة الدنيا
الآداب للبيهقي > باب من اتقى الشبهات مخافة الوقوع في المحرمات وتورع عن كل ما لا يعنيه واشتغل بما يعنيه
أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم أي المؤمنين أفضل ؟ قال أحسنهم خلقا
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
يا معشر الشيوخ ما ينتظر بالزرع إذا بلغ ؟ قالوا الحصاد ؟ قال يا معشر الشباب إن الزرع قد تدركه العاهة قبل أن يبلغ
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
أن لقمان قال لابنه يا بني إن الناس قد تطاول عليهم ما يوعدون وهم إلى الآخرة سراعا يذهبون
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
قال لقمان لابنه يا بني كيف تطاول على الناس ما يوعدون وهم إلى ما يوعدون سراعا يذهبون
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
عجبت ممن يحزن على نقصان ماله ولا يحزن من فناء عمره
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
ألا أحدثك ما يقول الميت إذا وضع على سريره ؟
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
ابن آدم طأ الأرض بقدمك فإنها عن قليل تكون قبرك
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
اعمل لله رأي العين كأنك تراه فإنك إن لم تكن تراه فإنه يراك وأسبغ طهورك إذا دخلت المسجد واذكر الموت في صلاتك فإن الرجل يذكر الموت في صلاته لحري أن يحسن صلاته وصل صلاة رجل لا يظن أن يصلي صلاة غيرها وإياك وكل ما يعتذر منه
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
إنه ليبلغني موت الرجل من إخواني فكأنه يسقط عضو من أعضائي
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
لو فارق ذكر الموت قلبي لخشيت أن يفسد ولولا أن أخالف من كان قبلي لسكنت الجبانة حتى أموت
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
أيها الناس إنكم الجزء الأول لم تخلقوا للفناء وإنما خلقتم للبقاء وإنما تنقلون من دار إلى دار كما نقلتم من الأصلاب إلى الأرحام ومن الأرحام إلى الدنيا ومن الدنيا إلى القبور ومن القبور إلى الموقف ومن الموقف إلى جنة أو نار
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
دارنا أمامنا وحياتنا بعد موتنا إما إلى الجنة وإما إلى النار
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
يا ابن بشار مثل لبصر قلبك حضور ملك الموت وأعوانه لقبض روحك فانظر كيف تكون ومثل له هول المطلع ومساءلة منكر ونكير فانظر كيف تكون ومثل له القيامة وأهوالها وأفزاعها والعرض والحساب والوقوف فانظر كيف تكون ثم صرخ صرخة ووقع مغشيا عليه
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
إن للموت كأسا لا يقوى على تجرعها إلا خائف وجل طائع كان يتوقعها فمن كان مطيعا فله الحسنى والكرامة والنجاة من عذاب القيامة ومن كان عاصيا نزل بين الحسرة والندامة يوم الصاخة والطامة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
إذا كنت تشرب الماء البارد والمروق وتأكل اللذيذ المطيب وتمشي في الظل الظليل متى تحب الموت والقدوم على الله عز وجل ؟
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
يا أبا ضمرة لا تطمعن فيما لا يكون ولا تأيس مما الجزء الأول يكون فقلت له يا إسحاق [أيش] معنى هذا ؟ فقال ما فهمت ؟ قلت لا قال لا تطمعن في بقائك وأنت تعلم أن مصيرك إلى الموت فلم تضحك ؟ من يموت لا يدري إلى أين يصير بعد موته إلى جنة أم نار ؟ ولا تأيس مما يكون
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
جاءه رجل فقال أوصني قال هيئ جهازك وقدم زادك وكن وصي نفسك
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
قول الله عز وجل ( وكان تحته كنز لهما ) قال لوح من ذهب فيه مكتوب بسم الله الرحمن الرحيم عجبا لمن أيقن بالموت كيف يفرح وعجبا لمن يعرف النار كيف يضحك وعجبا لمن يعرف الدنيا وتحويلها بأهلها كيف يطمئن إليها وعجبا لمن يؤمن بالقضاء والقدر كيف ينصب في طلب الرزق وع
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
قول الله تبارك وتعالى ( وكان تحته كنز لهما ) قال كان ذلك الكنز لوحا من ذهب مكتوبا فيه بسم الله الرحمن الرحيم لا إله إلا الله محمد رسول الله عجبت لمن يعلم أن الموت حق كيف يفرح وعجبت لمن يؤمن بالقدر كيف يحزن وعجبت لمن يذكر النار كيف يضحك وعجبت لمن يرى الدني
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل