عدد النتائج : 254
في البحث عن (سخط الله تعالى)
إن الله عز وجل إذا رضي عن العبد أثنى عليه تسعة أضعاف من الخير لم يعمله وإذا سخط على العبد أثنى عليه تسعة أضعاف من الشر لم يعمله
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الزهد > باب مضاعفة الثناء، وما جاء في البكاء من خشية الله
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار فانتهينا إلى القبر ولما يلحد قال فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلسنا حوله كأن على رؤسنا الطير وفي يده عود ينكت به قال فرفع رأسه وقال استعيذوا بالله من عذاب القبر فإن الرجل المؤمن إذا كان ف
الجامع لشعب الإيمان > التاسع من شعب الإيمان ، وهو باب في أن دار المؤمنين ، ومآبهم الجنة ودار الكافرين ومآبهم النار > فصل في عذاب القبر
عن أبي سعيد الخدري أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله عز وجل إذا رضي عن العبد أثنى عليه سبعة أصناف من الخير لم يعلمه وإذا سخط على العبد أثنى عليه سبعة أصناف من الشر لم يعلمه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
من مشى مع قوم يرى منهم أنه شاهد وليس بشاهد فهو شاهد زور ومن أعان على خصومة بغير علم كان في سخط الله حتى ينزع وقتال المؤمن كفر وسبابه فسوق
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التعاون على البر والتقوى
رضا الله في رضا الوالدين وسخط الله في سخط الوالدين
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في بر الوالدين
رضا الله مع رضا الوالدين وسخط الله مع سخط الوالدين
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في بر الوالدين
رضا الرب في رضا الوالد وسخط الرب في سخط الوالد
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في بر الوالدين
إن عظم الجزاء مع عظم البلاء والصبر عند الصدمة الأولى وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
من التمس رضا الله بسخط الناس كفاه الله مؤنة الناس ومن التمس رضا الناس بسخط الله عز وجل وكله الله عز وجل إلى الناس
الزهد لابن المبارك > باب الإخلاص والنية
ثلاث صاحبهن جواد مقتصد فرائض الله يقيمها ويتقي السوء ويقل الغفلة وثلاث لا تحقرن خيرا تبتغيه ولا شرا تتقيه ولا يكبرن عليك ذنب أن تستغفره وإياك واللعب فإنك لن تصيب به دنيا ولن تدرك به آخرة
الزهد لابن المبارك > باب الاعتبار والتفكر
الفرح والروح في اليقين والرضى والغم والحزن في الشك والسخط
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار فانتهينا إلى القبر الجزء الأول ولما يلحد له فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلسنا حوله كأن على رؤوسنا الطير في يده عود ينكت به في الأرض فرفع رأسه فقال استعيذوا بالله من عذاب القبر مرتين أو ث
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إن الروح والفرج في اليقين والرضى وإن الهم والحزن في الشك والسخط
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله عز وجل ما يظن أنها تبلغ ما بلغت يكتب الله عز وجل له بها رضوانه إلى يوم يلقاه وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت يكتب الله بها عليه سخطه إلى يوم القيامة قال فكان علقمة يقول كم من كلام قد منعنيه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
أن بني إسرائيل أصابتهم عقوبة وشدة فقالوا لنبي لهم وددنا أنا نعلم ما الذي يرضي ربنا عز وجل فنتبعه
الزهد لأحمد بن حنبل > قصة نوح عليه السلام
إذا استعملت عليكم خياركم فهو علامة رضائي وإذا استعملت عليكم شراركم فهو علامة سخطي
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
من اليقين أن لا ترضي الناس بسخط الله ولا تحمدن أحدا على رزق الله ولا تلومن أحدا على ما لم يؤتك الله فإن رزق الله لا يسوقه حرص حريص ولا يرده كراهة كاره وإن الله بقسطه وعدله جعل الروح والفرح في اليقين والرضا وجعل الهم والحزن في الشك والسخط
الزهد لهناد بن السري > باب التوكل
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوصى بعض أهله فقال لا تشرك بالله وإن عذبت أو حرقت ولا تعق والديك وإن أخلعت من أهلك ومالك ولا تترك الصلاة المكتوبة عمدا فإن من تركها عمدا فقد برئت منه ذمة الله وإياك والخمر فإنها باب كل شر وإياك والمعصية فإنها من سخط الله ول
الزهد لهناد بن السري > باب حق الوالدين
إن أحدكم ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله له بها رضوانه إلى يوم القيامة وإن أحدكم ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله عليه بها سخطه إلى يوم يلقاه
الزهد لهناد بن السري > باب الرجل يتكلم بما يسخط الله ، وكراهية الضحك
إن الرجل ليدخل على ذي السلطان ومعه دينه فيخرج وما معه دينه قال فقال رجل كيف ذلك يا أبا عبد الرحمن ؟ قال يرضيه بما يسخط الله فيه
الزهد لهناد بن السري > باب تشقيق الكلام
إن الرجل ليخرج من بيته ومعه دينه فيرجع وما معه (شيء) يأتي الرجل لا يملك له ولا لنفسه ضرا ولا نفعا فيقسم (له) الجزء الثاني بالله إنك لذيت وذيت فيرجع وما حلي من حاجته بشيء ويسخط الله عليه
الزهد لهناد بن السري > باب تشقيق الكلام
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الله يرضى لكم ثلاثا ويسخط لكم ثلاثا يرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا وأن تعتصموا بحبل الله جميعا وأن تناصحوا من ولاه الله أمركم ويكره لكم قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال
الأدب المفرد > باب السرف في المال
إذا خلص المؤمنون من النار وأمنوا فما مجادلة أحدكم لصاحبه بالحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة من المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار يقولون ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا أدخلتهم النار ؟ فيقول الله اذهبوا فأخرجوا من عرفتم م
تعظيم قدر الصلاة > عتقاء الله
إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أنها تبلغ ما بلغت فيكتب الله له بها سخطه إلى يوم القيامة
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب حفظ اللسان وترك المرء الكلام فيما لا يعنيه
داود نبي الله عليه السلام كان إذا انصرف من صلاته قال اللهم أصلح لي ديني الذي جعلته لي عصمة وأصلح لي دنياي التي جعلت فيها معاشي وأصلح لي آخرتي التي جعلت إليها معادي اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وأعوذ بعفوك من نقمتك وأعوذ بك منك لا مانع لما أعطيت ولا معطي ل
كتاب الدعاء > جامع أبواب القول في أدبار الصلوات > باب منه
النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في آخر وتره اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك
كتاب الدعاء > باب القول في قنوت الوتر
رضا الرب في رضا الوالد وسخط الرب في سخط الوالد
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل يغضب، ويرضى، ويحب، ويكره
يقول الله عز وجل لأهل الجنة يا أهل الجنة فيقولون لبيك ربنا وسعديك والخير في يديك فيقول هل رضيتم ؟ فيقولون ربنا مالنا لا نرضى وقد أعطيتنا ما لم تعط أحدا من خلقك ؟ فيقول ألا أعطيكم أفضل من ذلك ؟ فيقولون أي رب وأي شيء أفضل من ذلك ؟ قال أحل عليكم رضواني فلا أ
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار فانتهينا إلى القبر ولما يلحد فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلسنا حوله كأن على رؤوسنا الطير وفي يده عود ينكت به الأرض فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال استعيذوا بالله من عذاب القبر مرتين أ
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بالسؤال في القبر