عدد النتائج : 1068
في البحث عن (الأمر بلزوم الجماعة)
فأمر بتقوى الله وصلة الرحم وإصلاح ذات البين وقال عليكم بالجماعة فإن يد الله على الجماعة وإن الشيطان مع الواحد
الجامع لشعب الإيمان > السادس والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في الإصلاح بين الناس "
أن زيد بن ثابت خرج من عند مروان نحوا من نصف النهار فقلنا ما بعث إليه هذه الساعة إلا لشيء سأله عنه فقمت إليه فسألته فقال أجل سألنا عن أشياء سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول نضر الله امرأ سمع منا حديثا فحفظه حتى
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
أن مطرفا كان يقول لأنا أحوج إلى الجماعة من الأرملة إني إذا كنت في الجماعة عرفت ذنبي
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار مطرف بن الشخير رحمه الله تعالى
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في اليسر والعسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم أو نقول بالحق حيثما كنا لا نخاف في الله لومة لائم
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
فاتق ربك كأنك تراه إلى يوم تلقاه وأطع الإمام وإن كان عبدا حبشيا مجدعا إن ضربك فاصبر وإن جرمك فاصبر وإن أهانك فاصبر وإن أمرك بأمر ينقص دينك فقل سمعا وطاعة دمي دون ديني فلا تفارق الجماعة
الأموال لابن زنجويه > باب في وجوب السمع والطاعة على الرعية وما في منازعتهم والطعن عليهم
من خرج من الطاعة الجزء الأول أو فارق الجماعة فمات فميتته جاهلية ومن خرج من أمتي يضرب برها وفاجرها لا يتحاشى من مؤمنها (و)لا يفي لذي عهدها فليس من أمتي ومن خرج تحت راية عمية ينصر للعصبية ويغضب للعصبية فمات فميتته جاهلية
الأموال لابن زنجويه > باب التشديد في مفارقة الأئمة والخروج من طاعتهم
من مات على غير طاعة مات لا حجة له ومن (مات) قد نزع يدا من بيعة كان على ضلال
الأموال لابن زنجويه > باب التشديد في مفارقة الأئمة والخروج من طاعتهم
من خرج من الجماعة شبرا واستذل الإمارة لقي الله ولا وجه له
الأموال لابن زنجويه > باب التشديد في مفارقة الأئمة والخروج من طاعتهم
أن رجلا من أهل البادية سألوه أن يرزقهم فقال لا والله لا أرزقكم حتى أرزق أهل الحاضرة فمن أراد بحبحة الجنة فعليه بالجماعة فإن يد الله على الجماعة
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > ما جاء في فرض العطاء لأهل الحاضرة وتفضيلهم على أهل البادية
ثلاثة لا يسأل عنهم رجل فارق الجماعة وعصى إمامه فمات عاصيا فلا تسأل عنه وأمة أو عبد أبق من سيده وامرأة غاب زوجها وكفاها مؤونة الدنيا فتبرجت وتمرجت بعده وثلاثة لا يسأل عنهم رجل نازع الله رداءه فإن رداءه الكبرياء وإزاره عزه ورجل شك في أمر الله والقنوط من رحم
الأدب المفرد > باب البغي
يكون أقوام تتجارى بهم تلك الأهواء كما يتجارى الكلب بصاحبه فلا يبقى منه مفصل إلا دخله
السنة لابن أبي عاصم > ذكر الأهواء المذمومة نستعصم الله تعالى منها
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فذكر أن أهل الكتاب قبلكم تفرقوا على اثنتين وسبعين فرقة في الأهواء ألا وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة في الأهواء كلها في النار إلا واحدة وهي الجماعة ألا وإنه يخرج في أمتي قوم يهوون هوى يتجارى بهم ذلك ال
السنة لابن أبي عاصم > ذكر الأهواء المذمومة نستعصم الله تعالى منها
افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة واحدة في الجنة وسبعون في النار وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة فإحدى وسبعون في النار وواحدة في الجنة والذي نفسي بيده لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة فواحدة في الجنة واثنتان وسبعون في النار قيل يا رسول الله من هم
السنة لابن أبي عاصم > باب فيما أخبر به النبي عليه السلام أن أمته ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة
إن أمتي ستفترق على اثنتين وسبعين كلها في النار إلا واحدة وهي الجماعة
السنة لابن أبي عاصم > باب فيما أخبر به النبي عليه السلام أن أمته ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة
إن هذه الأمة ستفترق على إحدى وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة وهي الجماعة
السنة لابن أبي عاصم > باب فيما أخبر به النبي عليه السلام أن أمته ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة
سمعت معاوية يقول يا معشر العرب والله لئن لم تقوموا بما جاء به نبيكم لغيركم من الناس أحرى أن لا يقوم به إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا يوما فذكر أن أهل الكتاب قبلكم افترقوا على اثنتين وسبعين فرقة في الأهواء ألا وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعي
السنة لابن أبي عاصم > باب فيما أخبر به النبي عليه السلام أن أمته ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة
ما كان الله ليجمع هذه الأمة على الضلالة أبدا ويد الله على الجماعة هكذا فعليكم بسواد (كذا) الأعظم فإنه من شذ شذ في النار
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة
يد الله على الجماعة
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة
إن الله تعالى قد أجار أمتي من أن تجتمع على ضلالة
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة
إن الله قد أجار أمتي أن تجتمع على ضلالة
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة
إن أمتي لا تجتمع على ضلالة فإذا رأيتم الاختلاف فعليكم بسواد (كذا) الأعظم الحق وأهله
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة
عليكم بالجماعة فإن الله لا يجمع أمة محمد صلى الله عليه وسلم على ضلالة
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة
وقف عمر بالجابية فقال قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال من أراد بحبوحة الجنة فعليه بالجماعة فإن الشيطان مع الفذ
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة
من أراد بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة
عليكم بالجماعة وإياكم والفرقة فإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد ومن أراد بحبحة الجنة فعليه بالجماعة
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة
ثلاثة لا تسأل عنهم رجل فارق الجماعة
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة
من خرج عن الطاعة وفارق الجماعة مات ميتة جاهلية
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة