عدد النتائج : 340
في البحث عن (شدة كرب الناس يوم البعث)
عرق أهل المحشر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > بيان أحوال الميت من وقت نفخة الصور إلى آخر الاستقرار في الجنة أو النار > صفة العرق
عرق أهل المحشر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > بيان أحوال الميت من وقت نفخة الصور إلى آخر الاستقرار في الجنة أو النار > صفة العرق
قم يا آدم فابعث بعث النار فيقول وكم بعث النار فيقول
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > بيان أحوال الميت من وقت نفخة الصور إلى آخر الاستقرار في الجنة أو النار > صفة الميزان
يوم يقوم الناس لرب العالمين قال حتى يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
وضعت بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم جفنة من ثريد ولحم وكان أحب الشاة إليه الذراع فنهس نهسة قال أنا سيد الناس يوم القيامة فلما رأى ذلك أصحابه قال ألا تقولون كيف ؟ قالوا كيف يا رسول الله ؟ قال يقوم الجزء السابع عشر الناس لرب العالمين يسمعهم الداعي وين
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو زرعة عن أبي هريرة
لا يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجهه مزعة لحم وقال إن الشمس تدنو حتى يبلغ العرق نصف الأذن فبينا هم كذلك استغاثوا بآدم صلى الله عليه وسلم فيقول لست صاحب ذاك ثم بموسى صلى الله عليه وسلم فيقول ذلك ثم بمحمد صلى الله عليه وعليهم أجمعين في
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل جواب رسول الله صلى الله عليه وسلم للذي قال له يا خير البرية
إن أكرم خلق الله تعالى عليه أبو القاسم صلى الله عليه وسلم وإن الجنة في السماء وإن النار في الأرض فإذا كان يوم القيامة بعث الله عز وجل الخلائق أمة أمة ونبيا نبيا حتى يكون أحمد صلى الله عليه وسلم وأمته آخر الأمم مركزا ثم يوضع جسر جهنم ثم ينادي مناد أين أحمد
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب المناقب > باب ما اختص به صلى الله عليه وسلم على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
كيف يبعث الناس يوم القيامة ؟ قال رضي الله عنه يبعثون والسماء تطش عليهم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة البعث
جلسنا إلى جنب ابن عمر وأبي سعيد رضي الله عنهم فقال أحدهما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يبلغ العرق يوم القيامة من الناس قال أحدهما إلى شحمة أذنه وقال الآخر إلى أن يلجمه العرق فقال ابن عمر رضي الله عنهما هكذا ووصف أبو عاصم فأمر إصبعه من شحمة أذنه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة البعث
إن أكرم خليقة الله تعالى عليه أبو القاسم صلى الله عليه وسلم وإن الجنة في السماء وإن النار في الأرض فإذا كان يوم القيامة بعث الله الخليقة أمة أمة ونبيا نبيا حتى يكون محمد صلى الله عليه وسلم آخر الخلائق مركزا ثم يوضع جسر على جهنم ثم ينادى أين محمد وأمته ؟ ف
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب الشفاعة وفيه أحاديث من البعث
إذا كان يوم القيامة أدنيت الشمس من العباد حتى تكون قيد ميل أو اثنين قال سليم لا أدري أي الميلين يعني؟ مسافة الأرض أو الميل الذي يكحل به العين قال فتصهرهم الشمس فيكونون في العرق كقدر أعمالهم فمنهم من يأخذه إلى عقبيه ومنهم من يأخذه إلى ركبتيه ومنهم من يأخذه
شرح السنة > كتاب الفتن > باب قول الله سبحانه وتعالى يوم يقوم الناس لرب العالمين
تسع مائة وتسعة وتسعون من يأجوج ومأجوج ومنكم واحد قال فقال الناس الله أكبر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم والله إني لأرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة والله إني لأرجو أن تكونوا نصف أهل الجنة قال فكبر الناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أنتم يومئذ في ا
شرح السنة > كتاب الفتن > باب قول الله عز وجل إن زلزلة الساعة شيء عظيم
يجمع الله عز وجل الناس يوم القيامة في صعيد واحد ينفذهم البصر ويسمعهم الداعي حفاة عراة كما خلقوا أول مرة ثم يقوم النبي صلى الله عليه وسلم فيقول لبيك وسعديك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الإسراء
تدنو الشمس يوم القيامة على قيد ميل ويزاد في حرها كذا وكذا تغلي منها الهام كما تغلي القدور يعرقون فيها على قدر خطاياهم فمنهم من يبلغ إلى كعبيه ومنهم من يبلغ إلى ساقيه ومنهم من يبلغ إلى وسطه ومنهم من يلجمه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب فيما يبلغ العرق والشمس من الناس يوم القيامة
يبلغ العرق يوم القيامة من الناس فقال أحدهما إلى شحمة أذنه وقال الآخر إلى أن يلجمه العرق فقال ابن عمر هكذا ووصف أبو عاصم فأمر أصبعه من شحمة أذنه إلى فيه هذا وذاك سواء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب فيما يبلغ العرق والشمس من الناس يوم القيامة
أن عبد الله بن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم الناس يوم القيامة لرب العالمين حتى يغيب أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول تبارك وتعالى يوم القيامة قم يا آدم ابعث بعث النار فيقول لبيك وسعديك والخير في يديك يا رب وما بعث النار ؟ قال فيقول من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعون قال فحينئذ يشيب المولود وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم ب
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل
يوم يقوم الناس لرب العالمين حتى يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
من حوسب يوم القيامة عذب قالت قلت أليس يقول الله عز وجل فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا قال ذلك العرض ولكن من نوقش الحساب يوم القيامة عذب
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
من نوقش الحساب هلك قلت يا رسول الله أليس يقول الله فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا ؟ قال ذلك العرض
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
والذي نفسي بيده إن العار ليبلغ في المقام بين يدي الله عز وجل من ابن آدم حتى يتمنى أن ينصرف به وقد علم أن المنصرف به إلى النار
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إنكم مكتوبون عند الله بأسمائكم وسيماءكم ونجواكم ومجالسكم فإذا كان يوم القيامة نودي يا فلان ابن فلان هذا نورك ونودي يا فلان ابن فلان لا نور لك
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يبعث يوم القيامة عبد كان في الدنيا أصم أبكم ولد كذلك لم يسمع شيئا قط ولم يبصر شيئا الجزء الأول قط ولم يتكلم بشيء قط
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
التفت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بعض أهله فإذا هو يبكي فقال ما يبكيك يا فلان ؟ قال ذكرت النار يا رسول الله هل تذكرنا يوم القيامة ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم ذهب الذكر في ثلاث مواطن حين توضع الموازين فلا يهم عبدا إلا نفسه وميزانه أيثقل ؟ أم يخف ؟
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن الرجل لتعرض عليه ذنوبه فيمر بالذنب من ذنوبه فيقول أما إني كنت منك مشفقا فيغفر له
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
عن عبيد الله بن العيزار قال إن الأقدام يوم القيامة مثل النبل في القرن والسعيد الذي يجد لقدميه موضعا يضعهما عليه وإن الشمس تدنى من رؤوسهم حتى لا يكون بينها وبين رؤوسهم إما قال ميل أو ميلين ثم يزاد في حرها بضعة وستون ضعفا وعند الميزان ملك إذا وزن العبد نادى
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في دعوة فرفع إليه الذراع وكانت تعجبه فنهس منها نهسة ثم قال أنا سيد الناس يوم القيامة وهل تدرون مم ذاك يجمع الله تبارك وتعالى الأولين والآخرين في صعيد واحد فيبصرهم الناظر ويسمعهم الداعي وتدنو منهم الشمس فيقول بعض الناس ل
الزهد لهناد بن السري > باب الشفاعة
قوله عز وجل يوم يقوم الناس لرب العالمين قال يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
الشمس فوق رؤوس الناس يوم القيامة وأعمالهم تظلهم وتصحبهم
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
قال النبي صلى الله عليه وسلم يقول الله عز وجل يوم القيامة يا آدم فيقول لبيك ربنا وسعديك فينادى بصوت أن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثا إلى النار قال يا رب وما بعث النار؟ قال من كل ألف أراه قال تسعمائة وتسعة وتسعين فحينئذ تضع الحامل حملها ( وترى الناس سكا
خلق أفعال العباد > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بكلمات الله لا بكلام غيره