عدد النتائج : 472
في البحث عن (وزن الأعمال)
الحمد لله تملأ الميزان ولا إله إلا الله والله أكبر تملأ ما بين السماء والأرض
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر
الحمد لله تملأ الميزان والتسبيح والتكبير تملأ السماوات والأرض
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر > خالفه معاوية بن سلام
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ما يثقل الميزان
ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا بآياتنا يظلمون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأعراف
ينصب الله تعالى في القيامة ميزانا
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > بيان أحوال الميت من وقت نفخة الصور إلى آخر الاستقرار في الجنة أو النار > صفة الميزان
الجنة توضع عن يمين العرش والنار على يسار العرش وينصب الميزان بين يدي الله تعالى
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > بيان أحوال الميت من وقت نفخة الصور إلى آخر الاستقرار في الجنة أو النار > صفة الميزان
توزن الصحف التي كتب فيها أعمال العباد وأقوالهم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > بيان أحوال الميت من وقت نفخة الصور إلى آخر الاستقرار في الجنة أو النار > صفة الميزان
الميزان هل هو عبارة عن العدل أم له كفتان؟
جامع المسائل > مسائل أهل الرحبة > وأما الميزان هل هو عبارة عن العدل أم له كفتان؟
الأعمال توزن بموازين يتبين بها رجحان الحسنات على السيئات وبالعكس
جامع المسائل > مسائل أهل الرحبة > وأما الميزان هل هو عبارة عن العدل أم له كفتان؟
ملك موكل بالميزان فيؤتى بابن آدم فيوقف بين كفتي الميزان فإن ثقل ميزانه نادى ملك بصوت يسمع الخلائق سعد فلان سعادة لا يشقى بعدها أبدا وإن خف الميزان نادى ملك بصوت يسمع الخلائق شقي فلان شقاوة لا يسعد بعدها أبدا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
يؤتى بالطويل العظيم يوم القيامة فيوزن فلا يزن عند الله جناح بعوضة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > صالح مولى التوأمة عن أبي هريرة
كلمتان الجزء السابع عشر خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو زرعة عن أبي هريرة
إن ابن مسعود رضي الله عنه ذهب يأتي النبي صلى الله عليه وسلم بالسواك فجعلوا ينظرون إلى دقة ساقه ويعجبون فقال النبي صلى الله عليه وسلم هما أثقل في الميزان من أحد
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب المناقب > فضل ابن مسعود رضي الله عنه
أن الروح الأمين عليه السلام حدثه أن الله عز وجل قضى ليؤتى بعمل العبد يوم القيامة حسناته وسيئاته فيقص بعضها ببعض فإذا بقيت له حسنة واحدة وسع الله له في الجنة ما شاء
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة البعث
يؤتى بابن آدم يوم القيامة فيوقف بين كفتي الميزان ويوكل به ملك فإن ثقل ميزانه نادى الملك بصوت يسمع الخلائق سعد فلان سعادة لا يشقى بعدها أبدا وإن خف ميزانه نادى الملك بصوت يسمع الخلائق شقي فلان شقاوة لا يسعد بعدها أبدا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب الشفاعة وفيه أحاديث من البعث
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع فقال إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يرفع القسط ويخفض به يرفع إليه الجزء الثالث عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل من أدرك بصره
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل > باب ذكر السنن التي دلت العقلاء على أن الله عز وجل على عرشه فوق سبع سماواته
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع فقال إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النور لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل > باب ذكر السنن التي دلت العقلاء على أن الله عز وجل على عرشه فوق سبع سماواته
ما من قلب إلا وهو بين أصبعين من أصابع رب العالمين إذا شاء أن يقيمه أقامه وإذا شاء أن يزيغه أزاغه قال فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
كتاب الشريعة > باب الإيمان بأن قلوب الخلائق بين أصبعين من أصابع الرب عز وجل
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس كلمات فقال إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام ولكنه يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار ويرفع إليه عمل النهار قبل عمل الليل حجابه النار أو قال النور لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إ
كتاب الشريعة > باب الإيمان بأن الله عز وجل لا ينام