عدد النتائج : 1189
في البحث عن (الوقاية من الشيطان)
قال الجزء الأول جاء خالد بن الوليد رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ما أنام الليل من الأرق فقال إذا آويت إلى فراشك فقل اللهم رب السماوات السبع ورب الأرضين السبع كن لي جارا من شر شياطين الجن والإنس أن يفرط علي أحد منهم أو أن
كتاب الدعاء > باب الدعاء للأرق من الليل
إذا فزع أحدكم في نومه فليقل بسم الله أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه وشر عباده ومن شر الشياطين أن يحضرون
كتاب الدعاء > باب الدعاء للأرق من الليل
يأتي العبد الشيطان فيقول من خلق كذا وكذا حتى يقول له من خلق ربك عز وجل فإذا بلغ ذلك ( فليستعذ ) بالله عز وجل ولينته
كتاب الدعاء > باب القول عند وسوسة الصدر
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي الشيطان أحدكم فيقول من خلق كذا وكذا حتى يقول من خلق ربك ؟ فإذا بلغ ذلك فليستعذ بالله عز وجل ولينته
كتاب الدعاء > باب القول عند وسوسة الصدر
لا يزال الناس يتساءلون حتى يقولوا هذا الله عز وجل خلق الخلق فمن خلق الله تعالى ؟ فإذا وجد أحدكم ذلك فليقل آمنت بالله عز وجل
كتاب الدعاء > باب القول عند وسوسة الصدر
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الشيطان يأتي أحدكم فيقول من خلق السماء ؟ فيقول الله فيقول من خلق الأرض ؟ فيقول الله فيقول من خلق الله ؟ فإذا أحس أحدكم بشيء من ذلك فليقل آمنت بالله عز وجل وبرسله
كتاب الدعاء > باب القول عند وسوسة الصدر
أبي أيوب أنه كان له سهوة فكانت تجيء الغول فتأخذ منه فشكا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال اذهب فإذا رأيتها فقل بسم الله أجيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فأخذها فحلفت له أن لا تعود فأرسلها فجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال ما فعل أسيرك ؟ فقال ح
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
أنه كان لهم جرن فيه تمر قال فكنت أتعاهده فأجده ينقص قال فحرسته ذات ليلة فإذا أنا بدابة كهيئة الغلام المحتلم فسلمت فرد السلام فقلت من أنت ؟ أجني أم إنسي ؟ فقال جني فقلت ناولني يدك فناولني فإذا يد كلب وشعر كلب فقلت هكذا خلق الجن ؟ قال لقد علمت الجن أنه ما ف
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
أنه سلك طريقا فيه غول وقد كان نهي أن يسلك ذلك الطريق قال فسلكتها فإذا امرأة عليها ثياب معصفرة على سرير وقناديل وهي تدعوني فلما رأيت ذلك أخذت في قراءة يس فطفئت قناديلها وهي تقول يا عبد الله ما صنعت بي ؟ فسلمت منها قال المقرئ فلا يصيبكم شيء من خوف أو مطالبة
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
خرجت ذات ليلة أريد الكوفة فآواني الليل إلى خربة فدخلتها فبينا أنا فيها إذ دخل علي عفريتان من الجن فقال أحدهما لصاحبه هذا حمزة بن حبيب الزيات الذي غر الناس بالكوفة قال نعم والله لأقتلنه فلما أزمع على قتلي قلت بسم الله الرحمن الرحيم ( شهد الله أنه لا إله إل
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
ستر ما بين أعين الجن وعورات بني آدم أن يقول الرجل بسم الله إذا وضع ثيابه
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
الجن يستمتعون بمتاع الإنس وثيابهم فمن أخذ منكم ثوبا أو وضعه فليقل بسم الله فإن اسم الله تعالى طابع
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
قال رجلان من أشجع أتيا عروسا لهما حتى إذا كانا من ناحية إذا بامرأة فقالت ما تريدون ؟ قالا عروسا لنا نجهزها قالت إن لي بذلك علما بأمرها كله فإذا فرغتما فمرا علي فلما فرغا مرا عليها فقالت إني متبعتكما فحملاها على أحد بعيريهما وجعلا يعتقبان حتى إذا أتوا كثبا
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
خرج ابن ثابت رضي الله عنه ليلا إلى حائط له فسمع فيه جلبة فقال ما هذا ؟ قال رجل من الجان أصابتنا السنة فأردت أن أصيب من ثماركم فطيبوه لنا قال نعم ثم خرج ليلة أخرى فسمع أيضا جلبة فقال ما هذا ؟ قال رجل من الجان أصابتنا السنة فأردنا أن نصيب من ثماركم هذه فطيب
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
أصاب جارية عجمية شيء من أهل الأرض فكانت تسقط قال أحمد بن نصر فقلت له يا هذا عمدت إلى جارية لنا فآذيتنا بأذاك إياها قال فتكلمت الجارية بكلام فصيح قال أحمد بن نصر إنما أراد سفيه من سفهائنا أن يدخل فيها فمنعته بدخولي وأنا خارج عنها ولست أعود ولكن يا أحمد إذا
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
لا يزال الناس يتساءلون حتى يقولوا هذا الله خلق كل شيء فمن خلق الله ؟ فإذا وجد أحدكم ذلك فليقل آمنت بالله
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
الناس يتساءلون بينهم حتى يقولوا هذا خلق الله فمن خلق الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
يأتي العبد الشيطان فيقول من خلق كذا وكذا حتى يقول من خلق ربك فإذا بلغ فليستعذ بالله ولينته
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
لا يزال الناس يتساءلون هذا الله خلق الخلق فمن خلق الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب ذكر العرش والإيمان بأن لله تعالى عرشا فوق السموات السبع
يأتي العبد الشيطان فيقول من خلق كذا وكذا ؟ من خلق كذا وكذا ؟ حتى يقول من خلق ربك ؟ فإذا بلغ ذلك فليستعذ بالله عز وجل
الإيمان لابن منده > ذكر ما يقول المرء المسلم عند وساوس القلب
يأتي العبد الشيطان فيقول من خلق كذا وكذا ؟ من خلق ربك ؟ فإذا بلغ ذلك فليستعذ منه
الإيمان لابن منده > ذكر ما يقول المرء المسلم عند وساوس القلب
من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل القدير والقادر والمقتدر
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذ حسنا وحسينا أعيذكما بكلمات الله التامات من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة وكان يقول كان أبوكما يعوذ بهما إسماعيل وإسحاق
التوحيد لابن منده > ذكر الأدلة الواضحة من الأثر عن المصطفى صلى الله عليه وسلم ببيان ما تقدم والفرق بين القول والعلم والإرادة والفعل
كيف صنع رسول الله صلى الله عليه وسلم حين كادته الشياطين قال تحدرت عليه الشياطين من الجبال والأودية يريدون رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وفيهم شيطان وبيده شعلة من نار يريد أن يحرق بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رآهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ف
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > أما حراسة الله عز وجل إياه صلى الله عليه وسلم من كيد إبليس وجنوده
كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة صرف إليه النفر من الجن فأتى رجل من الجن بشعلة من نار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال جبريل يا محمد ألا أعلمك كلمات إذا قلتهن طفئت شعلته وانكب لمنخره قل أعوذ بوجه الله الكريم وكلماته التامة التي لا يجاوزهن بر
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > أما حراسة الله عز وجل إياه صلى الله عليه وسلم من كيد إبليس وجنوده
خرج رجل من خيبر فتبعه رجلان وآخر يتلوهما يقول ارجعا حتى أدركهما فردهما ثم لحق الرجل فقال له إن هذين شيطانان وإني لم أزل بهما حتى رددتهما عنك فإذا أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقرئه السلام وأخبره أنا في جمع صدقاتنا ولو كانت تصلح له لبعثناها إليه فلما
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السابع عشر ومما ظهر من الآيات في مخرجه إلى المدينة وفي طريقه صلى الله عليه وسلم > باب ما روي في جمعهم الصدقات ودفعها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم