عدد النتائج : 1378
في البحث عن (موقف المنافقين من الإسلام)
يقولون لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة المنافقون
وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيمانا ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة المدثر
اجتماع الإيمان والنفاق في القلب
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الرابع في بيان الإيمان والإسلام وبيان ما بينهما من الاتصال والانفصال > المبحث الثالث عن الحكم الشرعي
معرفة بعض طغاة المنافقين الذين انضافوا إلى اليهود وبعض أمور دارت بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبينهم
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب بعض أمور دارت بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين اليهود والمنافقين > الباب الثالث عشر في معرفة بعض طغاة المنافقين الذين انضافوا إلى اليهود
أنزل الله سبحانه وتعالى والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب المغازي التي غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الكريمة > الباب الثلاثون في غزوة تبوك > ذكر أمر مسجد الضرار عند رجوع رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك
يدخل عليكم رجل يدخل بعيني شيطان فدخل رجل أزرق فقال يا محمد علام يشتمني أو علام يسبني هذا ؟ قال وجعل يحلف فنزلت هذه الآية ويحلفون على الكذب وهم يعلمون الآية والآية الأخرى
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > حديث المكيين عن ابن عباس
سيكون في أمتي اختلاف وفرقة قوم يحسنون القول ويسيئون الفعل يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يحقر أحدكم صلاته مع صلاته وصيامه مع صيامه يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ثم لا يعودون حتى يرتد السهم على فوقه هم شر الخلق والخليقة طوبى لمن قتلهم وقتلوه يدع
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
تصدقوا فإني أريد أن أبعث بعثا قال فجاء عبد الرحمن بن عوف فقال يا رسول الله عندي أربعة آلاف ألفان أقرضهما ربي وألفان لعيالي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بارك الله لك فيما أعطيت وبارك لك فيما أمسكت وبات رجل من الأنصار فأصاب صاعين من تمر فقال يا رسول ال
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > حميد بن مالك عن أبي هريرة > عمر بن أبي سلمة عن أبيه عن أبي هريرة
أنه كان هو وزيد بن ثابت عند مروان بن الحكم وهو أمير المدينة فقال مروان لرافع في أي شيء أنزلت هذه الآية لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا الآية قال رافع نزلت في ناس من المنافقين كانوا إذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى سفر
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في السبب الذي قد نزلت لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا
أن رجالا من المنافقين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى الغزو تخلفوا عنه وفرحوا بمقعدهم خلاف رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم اعتذروا إليه وحلفوا وأحبوا أن يحمدوا بما لم يفعلوا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في السبب الذي قد نزلت لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا
سيكون في أمتي اختلاف وفرقة وقوم يحسنون القيل ويسيئون الفعل ويقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ثم لا يرجعون إليه حتى يزيد على فوقه هم شر الخلق والخليقة طوبى لمن قتلهم وقتلو
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله إن منكم من يقاتل الناس على تأويل القرآن كما قاتلتهم على تنزيله
لما أمرنا بالصدقة كنا نحامل فنتصدق فتصدق أبو عقيل بصاع وجاء إنسان بشيء أكثر منه فقال المنافقون إن الله لغني عن صدقة هذا وما فعل هذا الآخر إلا رياء فنزلت الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله للذي قال له عندي دينار أنفقه على نفسك
أنه بات يجر الجرير على ظهره على صاعين من تمر فانقلبت بأحدهما إلى أهلي وجئت بالآخر إلى النبي صلى الله عليه وسلم أتقرب به إلى ربي عز وجل فأخبرته صلى الله عليه وسلم بما كان فقال انشره في المسجد فقال المنافقون وسخروا به لقد كان الله عز وجل غنيا عن صاع هذا الم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة التوبة
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتأول في العفو ما أمره الله عز وجل به حتى إذا أذن الله فيهم فلما غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم بدرا وقتل الله به من قتل من صناديد قريش قال ابن أبي ابن سلول ومن معه من المشركين عبدة الأوثان هذا أمر قد توجه فبايعوا رسول
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب المبعث > باب مبتدأ الإذعان بالقتال وما ورد بعده في نسخ العفو عن المشركين
في أصحابي اثنا عشر منافقا منهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة تبوك > باب رجوع النبي صلى الله عليه وسلم من تبوك وأمره بهدم مسجد الضرار
إن في أمتي اثني عشر منافقا لا يدخلون الجنة ولا يجدون ريحها
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة تبوك > باب رجوع النبي صلى الله عليه وسلم من تبوك وأمره بهدم مسجد الضرار
بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس في ظل حجرة من حجره وعنده نفر من المسلمين قد كاد يقلص عنها الظل قال سيأتيكم رجل ينظر إليكم بعين شيطان فلا تكلموه فدخل رجل أزرق فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم علام تسبني أنت وفلان وفلان؟ لقوم دعا بأسمائهم فانطلق إل
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة تبوك > حديث كعب بن مالك وصاحبيه رضي الله عنهم
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على عبد الله بن أبي يعوده في مرضه الذي مات فيه
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة تبوك > باب ما جاء في مرض عبد الله بن أبي ابن سلول ووفاته
مرض عبد الله بن أبي ابن سلول
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة تبوك > باب ما جاء في مرض عبد الله بن أبي ابن سلول ووفاته
لما توفي عبد الله بن أبي ابن سلول أتى ابنه عبد الله بن عبد الله رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله أن يعطيه قميصه ليكفنه فيه
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة تبوك > باب ما جاء في مرض عبد الله بن أبي ابن سلول ووفاته
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في ظل حجرة من حجره وعنده نفر من المسلمين قد كاد يقلص عنهم الظل فقال إنه سيأتيكم إنسان ينظر إليكم بعين شيطان فلا تكلموه قال فجاء رجل أزرق فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم فقال علام تشتمني أنت وفلان وفلان؟ ثم عاد عليهم بأسمائه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة المجادلة
وكان يقول للنبي صلى الله عليه وسلم في وجهه أشهد أنك رسول الله وليس بموقن واتخذ أيمانه جنة دون دمه وكان أتم الناس من لدن قرنه إلى قدمه وأثبته لسانا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة المنافقين
قال عبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول لأبيه والله لا تدخل الجنة أبدا حتى تقول رسول الله الأعز وأنا الأذل قال وجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنه بلغني أنك تريد أن تقتل أبي فو الذي بعثك بالحق ما تأملت وجهه قط هيبة له ولئن شئت أن آتيك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة المنافقين
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وتلا هذه الآية ( فخلف من بعدهم خلف ) فقال النبي صلى الله عليه وسلم يكون خلف من بعد ستين سنة أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ثم يكون خلف يقرؤون القرآن لا يعدو تراقيهم ويقرأ القرآن ثلاثة مؤمن ومنافق وفاجر قال ب
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في ترك قراءة القرآن في المساجد والأسواق ليعطى وليستأكل به
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغ مجلسا فيه عبد الله بن أبي بن سلول وذلك قبل أن يسلم عبد الله بن أبي فقال لا تؤذينا في مجلسنا فدخل النبي صلى الله عليه وسلم على سعد بن عبادة فقال أي سعد ألا تسمع ما يقول أبو حباب ؟ يريد عبد الله بن أبي ابن سلول
الأدب المفرد > باب هل يكنى المشرك
يخلف قوم من بعد ستين سنة ( أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ) ثم يكون خلف يقرؤون القرآن لا يعدو تراقيهم ويقرأ القرآن ثلاثة مؤمن ومنافق وفاجر
خلق أفعال العباد > باب قول الله جل ذكره عن أهل النار من الكفار والمشركين وعبدة الأوثان
الإسلام الذي هو استسلام من مخافة النبي صلى الله عليه وسلم والمسلمين وذلك إسلام المنافقين
تعظيم قدر الصلاة > حكاية قول الرافضة فيها
قال ذو الخويصرة [ التميمي ] قد رأيت ما صنعت في هذا اليوم يا محمد فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أجل فكيف رأيت؟ قال لم أرك عدلت فغضب النبي عليه السلام وقال ويحك إن لم يكن العدل مني فعند من يكون؟ فقال عمر رضي الله عنه دعني أضرب عنقه يا رسول الله فقال
الدرر في اختصار المغازي والسير > مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعوثه > أعطيات المؤلفة قلوبهم