عدد النتائج : 70
في البحث عن (زيغ أبي جهل عن الحق)
في قوله تعالى ( سندع الزبانية ) قال قال أبو جهل لئن رأيت محمدا يصلي لأطأن على عنقه فقال النبي صلى الله عليه وسلم لو فعل لأخذته الملائكة عيانا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب علامات النبوة > باب في تكفل الله عز وجل له بالعصمة
لما كان ليلة أسري بي وأصبحت بمكة عرفت أن الناس مكذبي (فقعد) رسول الله صلى الله عليه وسلم معتزلا حزينا فمر به أبو جهل (فجاء الجزء الأول حتى) جلس إليه فقال له كالمستهزئ هل كان من شيء ؟ قال نعم قال ما هو ؟ قال إنه أسري بي الليلة قال أين ؟ قال إلى بيت المقدس
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم عرج ببدنه يقظانا وأن قريشا أنكرت ذلك ولو كان رؤيا لم تنكر عليه
قال أبو جهل أيعفر محمد وجهه بين أظهركم ؟ قالوا نعم قال والله لئن رأيته يفعل لأطأن رقبته ولأعفرن وجهه في التراب قال فأتاه وهو يصلي ليطأ على رقبته فما علم به إلا وهو ينكص على عقبيه ويرجع إلى خلفه ويتقي بيده فقيل له ما لك ؟ قال رأيت بيني وبينه خندقا من نار و
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
ما رأيت قريشا أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم إلا يوم ائتمروا به وهم جلوس في ظل الكعبة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي عند المقام فقام إليه عقبة بن أبي معيط فجعل رداءه في عنقه ثم جذبه حتى وجب لركبته ساقطا وتصايح الناس فظنوا أنه مقتول فأقبل أبو بكر
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > دعاؤه صلى الله عليه وسلم على مشيخة قريش
قدم رجل من إراش بإبل له مكة فابتاعها منه أبو جهل بن الجزء الأول هشام فمطله بأثمانها فأقبل حتى وقف على ناد من قريش ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس في ناحية المسجد فقال يا معشر قريش من رجل يؤديني على أبي الحكم بن هشام فإني رجل غريب ابن سبيل قد غلبني على
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > ذكر خبر آخر فيما الله تعالى حج به أمر نبيه صلى الله عليه وسلم لما كلم أبا جهل أن يؤدي غريمه حقه
قال أبو جهل هل يعفر محمد وجهه بين أظهركم في التراب قال فقيل نعم قال فقال واللات والعزى لئن رأيته يفعل لأطأن على رقبته ولأعفرن وجهه في التراب فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي ليطأ على رقبته فما فجأهم منه إلا وهو ينكص على عقبيه ويتقي بيده فقيل له
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
قال أبو جهل هل يعفر محمد وجهه بين أظهركم ؟ قال فقيل نعم قال واللات والعزى لئن رأيته يفعل لأطأن على رقبته ولأعفرن وجهه في التراب فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي ليطأ على رقبته فما فجأهم منه إلا وهو ينكص على عقبيه ويتقي بيديه فقيل له ما لك ؟ قال
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
قال أبو جهل لعنه الله والملأ من قريش التبس علينا أمر محمد فلو ابتغيتم رجلا يعلم السحر والكهانة والشعر فأتاه فكلمه ثم أتانا ببيان من أمره فقال عتبة بن ربيعة والله لقد سمعت السحر والكهانة والشعر وعلمت من ذلك علما وما يخفى علي إن كان كذلك فأتاه فلما خرج إليه
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
( سندع الزبانية ) قال قال أبو جهل لئن رأيت محمدا يصلي لأطأن على عنقه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو فعل لأخذته الملائكة عيانا
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > خبر إسلام حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه
قال أبو جهل هل يعفر محمد وجهه بين أظهركم ؟ فقيل نعم فقال واللات والعزى لئن رأيته يفعل ذلك لأطأن على رقبته ولأعفرن وجهه في التراب قال فأتى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم وهو يصلي زعم ليطأ على رقبته قال فما فجئهم منه إلا وهو ينكص على عقبيه ويتقي بيديه ق
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب صفة دعائه صلى الله تعالى عليه وسلم المشركين وصبره على أذاهم