عدد النتائج : 762
في البحث عن (إيذاء النبي صلى الله عليه وسلم)
لقد ضربوا رسول الله صلى الله عليه وسلم مرة حتى غشي عليه فقام أبو بكر رضي الله عنه فجعل ينادي ويلكم أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله فقالوا من هذا؟ فقال أبو بكر المجنون
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب علامات النبوة > باب فيما صبر عليه النبي صلى الله عليه وسلم في الله عز وجل
في قوله تعالى ( سندع الزبانية ) قال قال أبو جهل لئن رأيت محمدا يصلي لأطأن على عنقه فقال النبي صلى الله عليه وسلم لو فعل لأخذته الملائكة عيانا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب علامات النبوة > باب في تكفل الله عز وجل له بالعصمة
ما لي ولكم؟ من آذى عليا فقد آذاني
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المناقب > باب فيمن آذاه أو بغضه أو سبه
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عباد الله انظروا كيف يصرف الله عني شتم قريش ولعنهم يشتمون مذمما وأنا محمد ويلعنون مذمما وأنا محمد
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في أسمائه صلى الله عليه وسلم
كان النبي صلى الله عليه وسلم يعرض نفسه بالموقف فقال ألا رجل يحملني إلى قومه؟ فإن قريشا قد منعوني أن أبلغ كلام ربي
خلق أفعال العباد > باب ما ذكر أهل العلم للمعطلة الذين يريدون أن يبدلوا كلام الله عز وجل
لقد أخفت في الله وما يخاف أحد ولقد أوذيت في الله وما يؤذى أحد ولقد أتت علي ثلاثون من بين ليلة ويوم وما لي ولبلال طعام يأكله ذو كبد إلا شيء يواريه إبط بلال
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في عيش النبي صلى الله عليه وسلم
يا محمد كلمت الجن وكلمت السحرة وكلمت الكهنة وكلمت الشعراء وكلمت الخطباء ما سمعت مثل هؤلاء الكلمات قط لقد بلغت قاموس البحر أو قاموس البحر ثم قال اعرض علي دينك قال فعرض عليه فأسلم وبايعه
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله
أن ضمادا قدم مكة من أزد شنوءة وكان يرقي من هذه الريح فسمع سفهاء أهل مكة يقولون إن محمدا مجنون فقال لو رأيت هذا الرجل لعل الله أن يشفيه على يدي قال فلقيه فقال يا محمد إني أرقي من هذه الريح إن الله يشفي على يدي من شاء فهل لك ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه و
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله
لما نزلت ( وأنذر عشيرتك الأقربين ) أتى النبي صلى الله عليه وسلم الصفا فصعد عليه ثم نادى يا صباحاه فاجتمع الناس فقال يا بني عبد المطلب أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلا بسفح هذا الجبل تريد أن تغير عليكم أصدقتموني ؟ قالوا نعم قال فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد قا
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
لما نزلت هذه الآية ( وأنذر عشيرتك الأقربين ) ورهطك منهم المخلصين قال الأعمش وهكذا هي في قراءة عبد الله صعد النبي صلى الله عليه وسلم الصفا ثم نادى يا صباحاه فاجتمع الناس إليه فقال يا بني هاشم يا بني عبد المطلب يا بني فهر يا بني يا بني فقال أرأيتم لو أخبرتك
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم على الصفا فنادى يا صباحاه فاجتمعت قريش إليه فقالوا مالك ؟ فقال لو أني أخبرتكم أن العدو مصبحكم أو ممسيكم أكنتم تصدقوني ؟ قالوا نعم قال فإني نذير لكم من عذاب شديد فقال أبو لهب تبا لك ألهذا جمعتنا فأنزل الله ( تبت يدا أبي لهب
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
لما كان ليلة أسري بي وأصبحت بمكة عرفت أن الناس مكذبي (فقعد) رسول الله صلى الله عليه وسلم معتزلا حزينا فمر به أبو جهل (فجاء الجزء الأول حتى) جلس إليه فقال له كالمستهزئ هل كان من شيء ؟ قال نعم قال ما هو ؟ قال إنه أسري بي الليلة قال أين ؟ قال إلى بيت المقدس
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم عرج ببدنه يقظانا وأن قريشا أنكرت ذلك ولو كان رؤيا لم تنكر عليه
أنها قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم هل أتى عليك يوم كان أشد عليك من يوم أحد؟ فقال لقد لقيت من قومك ما لقيت وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة إني عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال فلم يجبني إلى ما أردت فانطلقت وأنا مهموم على وجهي فلم أستفق إلا وأن
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على الفرق بين سماع الخالق وسمع المخلوق المحدث )
قدم ضمام بن ثعلبة مكة في أول الإسلام وكان رجلا من أزد شنوءة وكان رجلا يرقي من هذه الريح فأبصر السفهاء ينادون بالنبي صلى الله عليه وسلم مجنون فقال لو لقيت هذا الرجل فلقيه فقال يا محمد إني رجل أرقي من هذا الريح فيشفي الله على يدي من شاء فهل لك ؟ فقال النبي
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن المتلو والمكتوب والمسموع من القرآن كلام الله عز وجل الذي نزل به جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل على قلب محمد صلى الله عليه وسلم
لما نزلت وأنذر عشيرتك الأقربين نادى رسول الله صلى الله عليه وسلم في قريش بطنا بطنا فقال أرأيتم لو قلت لكم إن خيلا تغير عليكم أكنتم مصدقي ؟ قالوا نعم ما جربنا عليك من كذب قط فقال فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد فقال أبو لهب ألهذا جمعتنا ؟ تبا لك سائر اليوم
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الحادي عشر في ذكر نشوه وتصرف الأحوال به إلى أن أكرمه الله عز وجل بالوحي > ذكر خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الشام ثانيا مع ميسرة غلام خديجة رضي الله عنها
انطلق سعد بن معاذ معتمرا فنزل على أبي صفوان أمية بن خلف وكان أمية إذا انطلق إلى الشام فمر بالمدينة نزل على سعد فقال أمية لسعد انتظر حتى إذا انتصف النهار وغفل الناس انطلقت فطفت فبينا سعد يطوف بالكعبة آمنا أتاه أبو جهل فقال من هذا الذي يطوف بالكعبة آمنا ؟ ف
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الحادي عشر في ذكر نشوه وتصرف الأحوال به إلى أن أكرمه الله عز وجل بالوحي > ذكر خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الشام ثانيا مع ميسرة غلام خديجة رضي الله عنها
أن الملأ من قريش اجتمعوا في الحجر فتعاقدوا باللات والعزى الجزء الأول ومناة الثالثة الأخرى ونائلة وإساف لو قد رأينا محمدا لقمنا إليه قيام رجل واحد فلم نفارقه حتى نقتله فأقبلت ابنته فاطمة تبكي حتى دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم فقالت هؤلاء الملأ من قومك
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
لما نزلت تبت يدا أبي لهب جاءت امرأة أبي لهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ومعه أبو بكر فقال أبو بكر يا رسول الله لو تنحيت عنها لا تسمعك شيئا يؤذيك فإنها امرأة بذية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم سيحال بيني وبينها فلم الجزء الأول تره فقالت لأبي بكر هجانا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
ألا تعجبون كيف يصرف الله عني شتم قريش ولعنهم يشتمون مذمما ويلعنون مذمما وأنا محمد
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
أن رجلا من محارب يقال له غورث بن الحارث قال لقومه أقتل الجزء الأول لكم محمدا ؟ فقالوا كيف تقتله ؟ قال أفتك به فأقبل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس وسيفه في حجره فقال يا محمد انظر إلى سيفك هذا قال نعم فأخذه واستله وجعل يهزه ويهم فيكبته الله فقال
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كنا بذات الرقاع وكنا إذا أتينا على شجرة ظليلة تركناها لرسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء رجل من المشركين وسيف رسول الله صلى الله عليه وسلم معلق بالشجرة فأخذ سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم فاخترطه فقال لرسول
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
أن رجلا من بني مخزوم قام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده فهر ليرمي به رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما أتاه وهو ساجد رفع يده وفيها الفهر ليدمغ به رسول الله صلى الله عليه وسلم فيبست يده على الحجر فلم يستطع إرسال الفهر من يده فرجع إلى أصحابه فقالو
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
إن محمدا قد أبى إلا ما ترون من عيب ديننا وشتم آبائنا وتسفيه أحلامنا وسب الجزء الأول آلهتنا وإني أعاهد الله لأجلسن غدا بحجر ما أطيق حمله أو كما قال فإذا سجد في صلاته رضخت رأسه فأسلموني عند ذلك أو امنعوني فليصنع بعد ذلك بنو عبد مناف ما بدا لهم قالوا والله ل
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
أن أربد بن قيس بن جعفر بن خالد بن كلاب وعامر بن الطفيل بن مالك قدما المدينة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فانتهيا إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو جالس فجلسا بين يديه فقال عامر بن الطفيل يا محمد ما تجعل لي إن أسلمت ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لك
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
قال أبو جهل أيعفر محمد وجهه بين أظهركم ؟ قالوا نعم قال والله لئن رأيته يفعل لأطأن رقبته ولأعفرن وجهه في التراب قال فأتاه وهو يصلي ليطأ على رقبته فما علم به إلا وهو ينكص على عقبيه ويرجع إلى خلفه ويتقي بيده فقيل له ما لك ؟ قال رأيت بيني وبينه خندقا من نار و
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
ما رأيت قريشا أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم إلا يوم ائتمروا به وهم جلوس في ظل الكعبة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي عند المقام فقام إليه عقبة بن أبي معيط فجعل رداءه في عنقه ثم جذبه حتى وجب لركبته ساقطا وتصايح الناس فظنوا أنه مقتول فأقبل أبو بكر
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > دعاؤه صلى الله عليه وسلم على مشيخة قريش
قلت لجدي الحكم ما رأيت قوما أعجز منكم ولا أسوأ رأيا يا بني أمية في رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تلومينا يا ابنة ابني لا أحدثك إلا ما رأيت بعيني هاتين فإنا والله ما نزال نسمع قريشا تعلي أصواتها على رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا المسجد تواعدوا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > دعاؤه صلى الله عليه وسلم على مشيخة قريش
اجتمعت قريش يوما فقالوا انظروا أعلمكم بالسحر والكهانة والشعر فليأت هذا الرجل الذي فرق جماعتنا وشتت أمرنا وعاب ديننا فليكلمه فلينظر ماذا يرد عليه فقالوا ما نعلم أحدا غير عتبة بن ربيعة فقالوا أنت يا أبا الوليد فأتاه عتبة فقال يا محمد أنت خير أم عبد الله ؟ ف
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس عشر ذكر أخذ القرآن ورؤية النبي صلى الله عليه وسلم بالقلوب
فازداد المشركون في الشدة على المسلمين وتآمروا في قتل النبي صلى الله عليه وسلم ثم أدخلوه وبني هاشم الشعب وكتبوا الصحيفة على أن لا يبايعوهم ولا يجامعوهم فبقوا محصرين ثلاث سنين إلى أن سلط الله عز وجل الأرضة على الصحيفة فلحست ما فيها من الجور والظلم وكان مع ذ
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس عشر في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة
بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد وأبو جهل بن هشام وشيبة وعتبة الجزء الأول ابنا ربيعة وعقبة بن أبي معيط وأمية بن خلف قال أبو إسحاق ورجلان آخران لا أحفظ اسميهما كانوا سبعة وهم في الحجر ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي فلما سجد أطال السجود فقال
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس عشر في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة