عدد النتائج : 1421
في البحث عن (رحمة النبي)
إني لأدخل في الصلاة وأنا أريد إطالتها فأسمع بكاء الصبي فأتجوز في صلاتي مما أعلم من وجد أمه ببكائه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أرحم الناس بالصبيان
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > حديث عمرو بن سعيد عن أنس
إني لأسمع بكاء الصبي خلفي وأنا في الصلاة فأتجوز فيها أحسبه قال مما أعلم من وجد أمه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > علي بن زيد عن أنس
أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي يوما فانطلقنا إلى سوق بني قينقاع فلما رجع دخل المسجد فجلس فيه فجاء الحسن يسعى حتى جلس في حجره ففتح رسول الله فمه فأدخل فاه في فيه ثم قال اللهم إني أحبه فأحبه وأحب من يحبه قال أبو هريرة فما رأيته قط إلا فاضت عيناي دموع
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > نعيم بن عبد الله المجمر عن أبي هريرة
أن النبي صلى الله عليه وسلم سمع صوت صبي فخفف
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عجلان أبو محمد عن أبي هريرة
أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسبه قال بيدي من سوق بني قينقاع لا يكلمني ولا أكلمه حتى وقف على باب فاطمة فقال أثم لكع ؟ يعني الحسن قال أبو هريرة فحسبت أن أمه حبسته حتى غسلت وجهه وألبسته أظنه قال سخابة ثم خرج إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاعتنقه فقال ال
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > نافع بن جبير بن مطعم عن أبي هريرة
أن أعرابيا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستعينه في شيء قال عكرمة أراه قال في دم فأعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا ثم قال أحسنت إليك ؟ قال الأعرابي لا ولا أجملت فغضب بعض المسلمين وهموا أن يقوموا إليه فأشار النبي صلى الله عليه وسلم أن كفوا فل
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عكرمة عن أبي هريرة
إنما بعثت رحمة مهداة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > الأعمش عن أبي صالح
إني لأسمع صوت الصبي وأنا في الصلاة فأخفف مخافة أن تفتن أمه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > المكيون عن أبي هريرة ما روى عطاء بن أبي رباح عنه
إني لأسمع صوت الصبي فأخفف مخافة أن تفتن أمه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > المكيون عن أبي هريرة ما روى عطاء بن أبي رباح عنه
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه الحسن والحسين هذا على عاتقه وهذا على عاتقه يلثم هذا مرة وهذا مرة حتى انتهى إلينا فقال له رجل إنك لتحبهما يا رسول الله ؟ قال من أحبهما فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عبد الرحمن بن مسعود
كانت امرأة سوداء [ تقم المسجد ] ففقدها النبي صلى الله عليه وسلم فسأل عنها فقالوا ماتت فأتى قبرها فصلى عليها
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو رافع
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للحسن والحسين اللهم إني أحبهما فأحبهما
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو حازم عن أبي هريرة > سالم بن أبي حفصة
قيل يا رسول الله ألا تدعو على المشركين ؟ قال إنما بعثت رحمة ولم أبعث عذابا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو حازم عن أبي هريرة > أبو مالك الأشجعي
ثقل ابن لفاطمة رضي الله عنها فبعثت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تدعوه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ارجع فإن له ما أخذ وله ما أبقى وكل لأجل بمقدار فلما احتضر بعثت إليه وقال لنا قوموا فلما جلس جعل يقرأ فلولا إذا بلغت الحلقوم وأنتم حينئذ تنظرون حتى
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو زرعة عن أبي هريرة
أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بصبي فبال في حجره فأتبعه بالماء
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > عروة بن الزبير عن عائشة > هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من عندي وهو قرير العين طيب النفس ورجع وهو حزين قلت يا رسول الله خرجت الجزء الثامن عشر من عندي وأنت قرير العين طيب النفس ورجعت وأنت حزين قال إني دخلت الكعبة فوددت أني لم أدخل أو لم أكن فعلت إني أخاف أن أكون قد شققت على أمتي
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > ابن أبي مليكة عن عائشة
أن ثمانين رجلا من أهل مكة هبطوا على رسول الله عليه السلام وأصحابه بالتنعيم عند صلاة الفجر ليقتلوهم فأخذهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سلما فأعتقهم فأنزل الله تعالى وهو الذي كف أيديهم عنكم الآية
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي في السبب الذي فيه نزلت وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم
جاء عمي برجل من عبلات وبفرسه الجزء الأول مجففا في سبعين من المشركين حتى وقف بهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال دعوهم تكون لنا اليد والفخار فعفا عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنزل الله وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم الآية
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي في السبب الذي فيه نزلت وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم
لا أعرفن أحدا من المؤمنين مات إلا آذنتموني للصلاة عليه فإن صلاتي عليهم رحمة
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام مما كان منه في عبد الله بن أبي بن سلول رأس المنافقين بعد موته من صلاته عليه
لما نزلت هذه الآية يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي قال وكان ثابت بن قيس رفيع الصوت فلما نزلت هذه الآية جلس في بيته وقال أنا الذي كنت أرفع صوتي فوق صوت النبي وأجهر له بالقول حبط عملي وأنا من أهل النار ففقده النبي عليه السلام فأتاه رجل م
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في السبب الذي أنزلت فيه الآيتان اللتان أول سورة الحجرات يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في ناس ونحن شببة متقاربون فأقمنا عنده عشرين ليلة فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رفيقا رحيما فلما ظن أنا قد اشتهينا أهلنا واشتقنا سألنا عن الجزء الرابع من تركنا بعدنا فأخبرنا فقال ارجعوا إلى أهليكم فأقيموا فيهم وعلموهم وأمر
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيعة المهاجر
أن عبد الرحمن بن عوف باع أرضا له من عثمان بن عفان بأربعين ألف دينار فقسم في فقراء بني زهرة وفي أمهات المؤمنين وفي ذي الحاجة من الناس قال المسور فدخلت على عائشة رضي الله عنها بنصيبها من ذلك فقالت من أرسل بهذا ؟ قلت عبد الرحمن فقالت إن رسول الله صلى الله عل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الباب الذي استثناه من الأبواب التي كانت إلى مسجده
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي إلى جذع إذ كان المسجد عريشا وكان يخطب إلى ذلك الجذع فقال رجل من الأنصار يا رسول الله هل لك أن نجعل لك منبرا تقوم عليه يوم الجمعة حتى يراك الناس وتسمعهم خطبتك ؟ قال نعم فصنع له ثلاث درجات وهن اللاتي على المنبر فلما صنع
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله لما كان من الجذع الذي كان يخطب الناس إليه لما تحول عنه إلى المنبر
كان يخطب إلى جذع فلما اتخذ المنبر تحول إليه فحن الجذع حتى أتاه فاحتضنه فسكن فقال لو لم أحتضنه لحن إلى يوم القيامة
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله لما كان من الجذع الذي كان يخطب الناس إليه لما تحول عنه إلى المنبر
كان يقوم يوم الجمعة فيسند ظهره الجزء العاشر إلى جذع منصوب في المسجد فيخطب الناس فجاءه رومي فقال أصنع لك شيئا تقعد عليه وكأنك قائم ؟ فصنع له منبرا له درجتان ويقعد على الثالثة فلما قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم على ذلك المنبر خار الجذع كخوار الثور حتى ار
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله لما كان من الجذع الذي كان يخطب الناس إليه لما تحول عنه إلى المنبر
كان جذع يقوم إليه النبي صلى الله عليه وسلم فلما وضع المنبر سمعنا للجذع مثل أصوات العشار حتى نزل إليه النبي صلى الله عليه وسلم ووضع يده عليه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله لما كان من الجذع الذي كان يخطب الناس إليه لما تحول عنه إلى المنبر
كان يخطب إلى جذع قبل أن يصنع المنبر فلما صنع المنبر حن ذلك الجذع حتى سمعنا حنينه فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضع يده عليه حتى سكن
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله لما كان من الجذع الذي كان يخطب الناس إليه لما تحول عنه إلى المنبر
كان يخطب إلى خشبة عليه ظلة فقال له أصحابه لو جعلنا لك عريشا أو شيئا نحوه فتجلس إليه تكون كأنك قائم فجعل المنبر فخطب الناس عليه فحنت الخشبة حنين الناقة الخلوج فقام النبي صلى الله عليه وسلم إليها فاحتضنها فسكتت وكانوا يقولون لو لم يحتضنها لم تسكت إلى يوم ال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله لما كان من الجذع الذي كان يخطب الناس إليه لما تحول عنه إلى المنبر
كانت خشبة في المسجد وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب إليها فقيل له لو اتخذنا لك مثل المنبر فقمت عليه ففعل فحنت الخشبة كما تحن الناقة فأتاها رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحتضنها ووضع يده عليها فسكنت
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله لما كان من الجذع الذي كان يخطب الناس إليه لما تحول عنه إلى المنبر