عدد النتائج : 564
في البحث عن (تراجم التابعين وتابعيهم)
كان سليمان التيمي في طريق مكة يتوضأ لصلاة العشاء ثم يصلي الليل كله في محمله حتى يصبح ثم يصلي الصبح بوضوء ذلك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
لولا أنك من أهلي ما حدثتك هذا عن أبي مكث أربعين سنة يصوم يوما ويفطر يوما ويصلي صلاة الفجر بوضوء العشاء
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
كان سليمان التيمي يسبح في كل سجدة وركعة سبعين تسبيحة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
عن رقبة قال رأيت رب العزة في المنام فقال وعزتي لأكرمن مثوى سليمان التيمي
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
ما أقلت عيني غمضا منذ أربعين سنة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
كانت حفصة بنت سيرين تسرج سراجها من الليل ثم تقوم في مصلاها وربما طفئ السراج فيضيء البيت لها حتى تصبح
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
كان يخرج ويصلي الغداة في جماعة ثم يجلس فيسبح حتى تطلع الشمس ثم يصلي إلى الزوال
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
كان سليمان بن المغيرة إذا قام إلى الصلاة لو أكل الذباب وجهه لم يطيرها
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
وقام طاوس يصلي فقال رجل لطاوس ألا تنام فإنك نصبت الليلة ؟ قال طاوس وهل ينام السحر
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
أن عبد الله بن غالب كان يصلي مائة ركعة ثم ينصرف فيقول لهذا خلقنا وبهذا أمرنا يوشك أولياء الله أن يكفوا ويحمدوا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
أما أنا فلا أماري صاحبي فإما أن أغضبه وإما أن أكذبه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
كان أبو السوار العدوي يعرض له الرجل فيشتمه فيقول إن كنت كما قلت إني إذا لرجل سوء
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
مر عمر بن ذر برجل يقع فيه فقال له يا هذا لا تغرق في شتمنا ودع للصلح موضعا فإنا لا نجد مكافأة من عصى الله فينا بمثل أن أطيع الله فيه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
قال رجل لمالك بن دينار يا مرائي قال متى عرفت اسمي ؟ ما عرف اسمي غيرك
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
إن لم يبايع سعيد بن المسيب لأقتلنه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد
إحضار الجنازة أحب إليك أو القعود في المسجد ؟
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد
سمعت أبا وائل سأله رجل أنت أكبر أم ربيع ؟ قال أنا أكبر منه سنا وهو أكبر مني عقلا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في العزلة
والله ما ندري ما نحن حين نقوم من عنده إلا كهيئتنا حين نجلس
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في العزلة
إنه يقدم عليكم رجل من أهل اليمن يقال له أويس لا يدع باليمن غير أم له قد كان به بياض فدعا الله فأذهبه عنه إلا موضع الدينار أو قال مثل موضع الدرهم فمن لقيه منكم فمروه فليستغفر لكم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الذب عن عرض المؤمن
كان مسلم بن يسار إذا رئي يصلي كأنه ثوب ملقى أي لا يتحرك منه شيء قال سليمان وقال يونس بن عبيد ما أعلم شيئا اليوم أقل من درهم طيب ينفقه صاحبه في حق أو أخ يسكن إليه في الإسلام قال ما يزدادان إلا قلة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الذب عن عرض المؤمن
ما رأيت رجلا أعظم رجاء لهذه الأمة ولا أشد على نفسه من محمد يعني ابن سيرين
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الذب عن عرض المؤمن
يا أبا الضحى أيعجبكم عبادة عبد الله بن معقل ؟ قال يعجبنا عبادته وفقهه قال والله لأبوه كان أعجب في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم منه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
يضرب الناس أكباد الإبل فلا يجدون عالما أعلم من عالم بالمدينة قيل لسفيان فمن تراه ؟ قال نعيم فسمعته مرارا أكثر من ثلاثين مرة يقول إن كان أحد فهو العمري وهو العابد بالمدينة يكنى أبا عبد الرحمن عبد الله بن عبد العزيز
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
سألت ربي أن أرى سفيان في المنام فرأيته في المنام على الصفة التي وصفها لي عبد الرحمن بن مهدي فقلت يا أبا عبد الله ما فعل الله بك ؟ قال صرت إلى رب أعطاني ما لم أؤمله قلت ما في كمك ؟ قال در وياقوت وجوهر فقلت له ومن أين لك هذا ؟ فقال لي قدم روح أحمد بن حنبل ف
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال