عدد النتائج : 224
في البحث عن (حكم السباق)
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سبق بين الخيل وفضل القرح في الغاية
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب السبق > ذكر إباحة تفضيل القرح من الخيل على غيرها في الغاية عند السباق
أن النبي صلى الله عليه وسلم سابق بين الخيل وجعل بينهما سبقا وجعل بينهما محللا وقال لا سبق إلا في حافر أو نصل
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب السبق > ذكر الإخبار عن نفي جواز السباق إلا في شيئين معلومين
لا سبق إلا في خف أو حافر أو نصل
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب السبق > ذكر البيان بأن هذا العدد المذكور في هذا الخبر لم يرد به النفي عما وراءه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سابق بين الخيل التي قد ضمرت من الحفياء إلى ثنية الوداع وسابق بين الخيل التي لم تضمر من الثنية إلى مسجد بني زريق وكان عبد الله فيمن سابق بها
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب السبق > ذكر قدر المسافة بين المتسابقين
قدمت المدينة زمن الحديبية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرجت أنا ورباح غلامه أنديه مع الإبل فلما كان بغلس أغار عبد الرحمن بن عيينة على إبل رسول الله صلى الله عليه وسلم وقتل راعيها وخرج يطرد بها وهو في أناس معه فقلت يا رباح اقعد على هذا الفرس وألحقه بطل
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > ذكر عمرو بن العاص السهمي رضي الله عنه > ذكر سلمة بن الأكوع رضي الله عنه
أرسلت الخيل زمن الحجاج فقلنا لو أتينا الرهان قال فأتيناه ثم قلنا لو أتينا وفي نسخة ملنا إلى أنس بن مالك فسألناه هل كنتم تراهنون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال فأتيناه فسألناه فقال نعم لقد راهن على فرس له يقال له سبحة فسبق الناس فبهش بذلك
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > لمازة بن زبار الجهضمي أبو لبيد عن أنس
قلت لأنس يا أبا حمزة أكنتم تراهنون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يراهن ؟ قال نعم والله لراهن على فرس يقال لها سبحة فجاءت سابقة فبهش لذلك
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > لمازة بن زبار الجهضمي أبو لبيد عن أنس
لا سبق إلا في نصل أو حافر أو خف
مسند الإمام الشافعي > كتاب الأطعمة والصيد والذبائح > باب السبق والرمي
سابق بالخيل التي قد أضمرت من الحفياء وكان أمدها ثنية الوداع
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجهاد والسير > باب في المسابقة بالخيل وأنها معقود في نواصيها الخير وما يكره منها
المسابقة بالخيل
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجهاد والسير > باب في المسابقة بالخيل وأنها معقود في نواصيها الخير وما يكره منها
تضمير الخيل والمسابقة بها
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجهاد والسير > باب في المسابقة بالخيل وأنها معقود في نواصيها الخير وما يكره منها
والمسابقة عقد لازم كالإجارة
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجهاد والسير > باب في المسابقة بالخيل وأنها معقود في نواصيها الخير وما يكره منها
سابق رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الخيل وجعل بينهما محللا
تهذيب سنن أبي داود > كتاب الجنائز > باب في تقبيل الميت
حق على الله أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعه
رياض الصالحين > أبواب متنوعة > باب التواضع وخفض الجناح للمؤمنين
سابق بالخيل التي قد أضمرت من الحفياء وكان أمدها ثنية الوداع
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الجهاد > باب المسابقة بين الخيل وتضميرها
المسابقة على الأقدام
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الهجرة والمغازي > باب في غزوة ذي قرد
وجواز المسابقة على الأرجل بلا عوض
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الهجرة والمغازي > باب في غزوة ذي قرد
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سابق بين الخيل التي قد أضمرت من الحفياء وكان أمدها ثنية الوداع وسابق بين الخيل التي لم تضمر من الثنية إلى مسجد بني زريق وأن عبد الله كان ممن سابق بها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخيل > إضمار الخيل للسبق
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سابق الخيل يرسلها من الحفياء وكان أمدها ثنية الوداع وسابق بين الخيل التي لم تضمر وكان أمدها من الثنية إلى مسجد بني زريق
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخيل > غاية السبق للتي لم تضمر
كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ناقة تسمى العضباء لا تسبق فجاء أعرابي على قعود فسبقها فشق على المسلمين فلما رأى ما في وجوههم قالوا يا رسول الله سبقت العضباء قال إن حقا على الله أن لا يرتفع من الدنيا شيء إلا وضعه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخيل > السبق
سابق رسول الله صلى الله عليه وسلم أعرابي فسبقه فكأن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وجدوا في نفسهم من ذلك فقيل له في ذلك فقال حق على الله أن لا يرفع شيء نفسه في الدنيا إلا وضعه الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخيل > الجنب
راهن على فرس يقال لها سبحة
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب دوابه صلى الله عليه وسلم > الباب الثاني في رهانه عليها صلى الله عليه وسلم ومسابقته بها
كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ناقة تسمى العضباء لا تسبق فجاء أعرابي على قعود فسبقها فشق على المسلمين فلما رأى ما في وجوههم قالوا يا رسول الله سبقت العضباء قال إن حقا على الله عز وجل ألا يرفع شيء من الدنيا إلا وضعه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > حميد عن أنس
أن العضباء كانت لا تسبق فجاء أعرابي ذات يوم على قعود له فسابقها فسبقها فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكسرهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن حقا على الله تبارك وتعالى أن لا يرفع شيء من الدنيا إلا وضعه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس