[ ص: 444 ] nindex.php?page=treesubj&link=28987_28723_28902nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=60للذين لا يؤمنون بالآخرة مثل السوء ولله المثل الأعلى وهو العزيز الحكيم nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=60مثل السوء : صفة السوء: وهي الحاجة إلى الأولاد الذكور وكراهة الإناث ووأدهن خشية الإملاق، وإقرارهم على أنفسهم بالشح البالغ،
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=60ولله المثل الأعلى : وهو الغني عن العالمين، والنزاهة عن صفات المخلوقين وهو الجواد الكريم.
[ ص: 444 ] nindex.php?page=treesubj&link=28987_28723_28902nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=60لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الأَعْلَى وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=60مَثَلُ السَّوْءِ : صِفَةُ السَّوْءِ: وَهِيَ الْحَاجَةُ إِلَى الْأَوْلَادِ الذُّكُورِ وَكَرَاهَةُ الْإِنَاثِ وَوَأْدُهُنَّ خَشْيَةَ الْإِمْلَاقِ، وَإِقْرَارُهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بِالشُّحِّ الْبَالِغِ،
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=60وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الأَعْلَى : وَهُوَ الْغَنِيُّ عَنِ الْعَالَمِينَ، وَالنَّزَاهَةُ عَنْ صِفَاتِ الْمَخْلُوقِينَ وَهُوَ الْجَوَادُ الْكَرِيمُ.