nindex.php?page=treesubj&link=28984_19705_19881_28752_30454_34092_34199_34202_34289_34513nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=27وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ nindex.php?page=treesubj&link=28984_24582_32235_32494_33074_34148nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=28الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ nindex.php?page=treesubj&link=28984_29680_30384_30387_34134nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=29الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=27وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ بِاقْتِرَاحِ الْآيَاتِ بَعْدَ ظُهُورِ الْمُعْجِزَاتِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=27وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ أَقْبَلَ إِلَى الْحَقِّ وَرَجَعَ عَنِ الْعِنَادِ ، وَهُوَ جَوَابٌ يَجْرِي مَجْرَى التَّعَجُّبِ مِنْ قَوْلِهِمْ كَأَنَّهُ قَالَ قُلْ لَهُمْ مَا أَعْظَمَ عِنَادُكُمْ إِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ مِمَّنْ كَانَ عَلَى صِفَتِكُمْ ، فَلَا سَبِيلَ إِلَى اهْتِدَائِهِمْ وَإِنْ أَنْزَلْتُ كُلَّ آيَةٍ ، وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ بِمَا جِئْتُ بِهِ بَلْ بِأَدْنَى مِنْهُ مِنَ الْآيَاتِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=28الَّذِينَ آمَنُوا بَدَلٌ مِنْ
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=27مِنْ أَوْ خَبَرُ مُبْتَدَأٍ مَحْذُوفٍ .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=28وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أُنْسًا بِهِ وَاعْتِمَادًا عَلَيْهِ وَرَجَاءً مِنْهُ ، أَوْ بِذِكْرِ رَحْمَتِهِ بَعْدَ الْقَلَقِ مِنْ خَشْيَتِهِ ، أَوْ بِذِكْرِ دَلَائِلِهِ الدَّالَّةِ عَلَى وُجُودِهِ وَوَحْدَانِيَّتِهِ أَوْ بِكَلَامِهِ يَعْنِي الْقُرْآنَ الَّذِي هُوَ أَقْوَى الْمُعْجِزَاتِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=28أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ تَسْكُنُ إِلَيْهِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=29الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مُبْتَدَأٌ خَبَرُهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=29طُوبَى لَهُمْ وَهُوَ فُعْلَى مَنِ الطَّيِّبِ قُلِبَتْ يَاؤُهُ وَاوًا لِضَمَّةِ مَا قَبْلِهَا مَصْدَرٌ لَطَابَ كَبُشْرَى وَزُلْفَى ، وَيَجُوزُ فِيهِ الرَّفْعُ وَالنَّصْبُ وَلِذَلِكَ قُرِئَ (وَحُسْنَ مَآبٍ) بِالنَّصْبِ .