nindex.php?page=treesubj&link=29015_28760_30549nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=36فَأْتُوا بِآبَائِنَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ nindex.php?page=treesubj&link=29015_30539_32016nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=37أَهُمْ خَيْرٌ أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ أَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=36فَأْتُوا بِآبَائِنَا خِطَابٌ لِمَنْ وَعَدَهُمْ بِالنُّشُورِ مِنَ الرَّسُولِ وَالْمُؤْمِنِينَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=36إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ فِي وَعْدِكُمْ لِيَدُلَّ عَلَيْهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=37أَهُمْ خَيْرٌ فِي الْقُوَّةِ وَالْمَنَعَةِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=37أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ تُبَّعٍ الْحِمْيَرِيِّ الَّذِي سَارَ بِالْجُيُوشِ وَحَيَّرَ
الْحِيرَةَ وَبَنَى
سَمَرْقَنْدَ.
وَقِيلَ: هَدَمَهَا وَكَانَ مُؤْمِنًا وَقَوْمُهُ كَافِرِينَ وَلِذَلِكَ ذَمَّهُمْ دُونَهُ.
وَعَنْهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ:
«مَا أَدْرِي أَكَانَ تُبَّعٌ نَبِيًّا أَمْ غَيْرَ نَبِيٍّ» .
وَقِيلَ لِمُلُوكِ
الْيَمَنِ التَّبَابِعَةُ لِأَنَّهُمْ يَتَّبِعُونَ كَمَا قِيلَ لَهُمُ الْأَقْيَالُ لِأَنَّهُمْ يَتَقَيَّلُونَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=37وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَعَادٍ وَثَمُودَ. nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=37أَهْلَكْنَاهُمْ اسْتِئْنَافٌ بِمَآلِ قَوْمِ
تُبَّعٍ، nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=37وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ هَدَّدَ بِهِ كَفَّارَ
قُرَيْشٍ أَوْ حَالٌ بِإِضْمَارِ قَدْ أَوْ خَبَرٌ مِنَ الْمَوْصُولِ إِنِ اسْتُؤْنِفَ بِهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=37إِنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ بَيَانٌ لِلْجَامِعِ الْمُقْتَضِي لِلْإِهْلَاكِ.
[ ص: 103 ]