nindex.php?page=treesubj&link=29035_19881_28723_29680_30451_30455_34091nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=11ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم .
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=11إلا بإذن الله إلا بتقديره ومشيئته، كأنه أذن للمصيبة أن تصيبه
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=11يهد قلبه يلطف به ويشرحه للازدياد من الطاعة والخير. وقيل: هو الاسترجاع عند المصيبة. وعن
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك: يهد قلبه حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه. وما أخطأه لم يكن ليصيبه. وعن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : إن ابتلي صبر، وإن أعطي شكر، وإن ظلم غفر. وقرئ: "يهد قلبه"، على البناء للمفعول، والقلب: مرفوع أو منصوب. ووجه النصب: أن يكون مثل سفه نفسه، أي: يهد في قلبه. ويجوز أن يكون المعنى: أن الكافر ضال عن قلبه بعيد منه، والمؤمن واجد له مهتد إليه، كقوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=37لمن كان له قلب [ق: 37]. وقرئ: "نهد قلبه"، بالنون. ويهد قلبه، بمعنى: يهتد. ويهدأ قلبه: يطمئن. ويهد. ويهدا على التخفيف.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=11والله بكل شيء عليم يعلم ما يؤثر فيه اللطف من القلوب مما لا يؤثر فيه فيمنحه ويمنعه.
nindex.php?page=treesubj&link=29035_19881_28723_29680_30451_30455_34091nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=11مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ .
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=11إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ إِلَّا بِتَقْدِيرِهِ وَمَشِيئَتِهِ، كَأَنَّهُ أَذِنَ لِلْمُصِيبَةِ أَنْ تُصِيبَهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=11يَهْدِ قَلْبَهُ يَلْطُفُ بِهِ وَيَشْرَحُهُ لِلِازْدِيَادِ مِنَ الطَّاعَةِ وَالْخَيْرِ. وَقِيلَ: هُوَ الِاسْتِرْجَاعُ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ. وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضَّحَّاكِ: يَهْدِ قَلْبَهُ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ. وَمَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ. وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٍ : إِنِ ابْتُلِيَ صَبَرَ، وَإِنْ أُعْطِيَ شَكَرَ، وَإِنْ ظُلِمَ غَفَرَ. وَقُرِئَ: "يَهْدِ قَلْبَهُ"، عَلَى الْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ، وَالْقَلْبُ: مَرْفُوعٌ أَوْ مَنْصُوبٌ. وَوَجْهُ النَّصْبِ: أَنْ يَكُونَ مِثْلَ سَفِهَ نَفْسَهُ، أَيْ: يُهْدَ فِي قَلْبِهِ. وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ الْمَعْنَى: أَنَّ الْكَافِرَ ضَالٌّ عَنْ قَلْبِهِ بَعِيدٌ مِنْهُ، وَالْمُؤْمِنَ وَاجِدٌ لَهُ مُهْتَدٍ إِلَيْهِ، كَقَوْلِهِ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=37لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ [ق: 37]. وَقُرِئَ: "نَهْدِ قَلْبَهُ"، بِالنُّونِ. وَيَهِدِّ قَلْبُهُ، بِمَعْنَى: يَهْتَدِ. وَيَهْدَأْ قَلْبُهُ: يَطْمَئِنُّ. وَيُهْدَ. وَيُهْدَا عَلَى التَّخْفِيفِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=11وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ يَعْلَمُ مَا يُؤَثِّرُ فِيهِ اللُّطْفُ مِنَ الْقُلُوبِ مِمَّا لَا يُؤَثِّرُ فِيهِ فَيَمْنَحُهُ وَيَمْنَعُهُ.