nindex.php?page=treesubj&link=29043_1926_28662nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=18وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=18وأن المساجد من جملة الموحى. وقيل: معناه: ولأن المساجد
nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=18لله فلا تدعوا على أن اللام متعلقة بلا تدعوا، أي: فلا تدعوا
nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=18مع الله أحدا في المساجد، لأنها لله خاصة ولعبادته. وعن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن : يعني الأرض كلها; لأنها جعلت للنبي صلى الله عليه وسلم مسجدا. وقيل: المراد بها المسجد الحرام؛ لأنه قبلة المساجد. ومنه قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=114ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه [البقرة: 114]. وعن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : كان اليهود والنصارى إذا دخلوا بيعهم وكنائسهم أشركوا بالله، فأمرنا أن نخلص لله الدعوة إذا دخلنا المساجد. وقيل: المساجد أعضاء السجود السبعة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "
nindex.php?page=hadith&LINKID=932601أمرت أن أسجد على سبعة آراب: وهي الجبهة، والأنف، واليدان، والركبتان، والقدمان " وقيل: هي جمع مسجد وهو السجود.
nindex.php?page=treesubj&link=29043_1926_28662nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=18وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=18وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ مِنْ جُمْلَةِ الْمُوحَى. وَقِيلَ: مَعْنَاهُ: وَلِأَنَّ الْمَسَاجِدَ
nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=18لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا عَلَى أَنَّ اللَّامَ مُتَعَلِّقَةٌ بِلَا تَدْعُوا، أَيْ: فَلَا تَدْعُوا
nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=18مَعَ اللَّهِ أَحَدًا فِي الْمَسَاجِدِ، لِأَنَّهَا لِلَّهِ خَاصَّةً وَلِعِبَادَتِهِ. وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ : يَعْنِي الْأَرْضَ كُلَّهَا; لِأَنَّهَا جُعِلَتْ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَسْجِدًا. وَقِيلَ: الْمُرَادُ بِهَا الْمَسْجِدُ الْحَرَامُ؛ لِأَنَّهُ قِبْلَةُ الْمَسَاجِدِ. وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=114وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ [الْبَقَرَةِ: 114]. وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةَ : كَانَ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى إِذَا دَخَلُوا بِيَعَهُمْ وَكَنَائِسَهُمْ أَشْرَكُوا بِاللَّهِ، فَأُمِرْنَا أَنْ نُخْلِصَ لِلَّهِ الدَّعْوَةَ إِذَا دَخَلْنَا الْمَسَاجِدَ. وَقِيلَ: الْمَسَاجِدُ أَعْضَاءُ السُّجُودِ السَّبْعَةُ. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "
nindex.php?page=hadith&LINKID=932601أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ آرَابٍ: وَهِيَ الْجَبْهَةُ، وَالْأَنْفُ، وَالْيَدَانِ، وَالرُّكْبَتَانِ، وَالْقَدَمَانِ " وَقِيلَ: هِيَ جَمْعُ مَسْجِدٍ وَهُوَ السُّجُودُ.