nindex.php?page=treesubj&link=31915_28997nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=65وأنجينا موسى ومن معه أجمعين nindex.php?page=treesubj&link=31916_28997nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=66ثم أغرقنا الآخرين ؛ أنجى الله
موسى ومن معه من بني إسرائيل؛ وربما من قد آمن معهم من أهل
مصر؛ كما آمن السحرة؛ ولذا أكد - سبحانه وتعالى - بما يفيد إغراقهم جميعا؛ وكأن التعبير يتم للدلالة على فرق ما بين النجاة؛ والإغراق؛ والرشاد؛ والضلالة؛ والعدالة؛ والطغيان.
nindex.php?page=treesubj&link=31915_28997nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=65وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ nindex.php?page=treesubj&link=31916_28997nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=66ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَ ؛ أَنْجَى اللَّهُ
مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ؛ وَرُبَّمَا مَنْ قَدْ آمَنَ مَعَهُمْ مِنْ أَهْلِ
مِصْرَ؛ كَمَا آمَنَ السَّحَرَةُ؛ وَلِذَا أَكَّدَ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى - بِمَا يُفِيدُ إِغْرَاقَهُمْ جَمِيعًا؛ وَكَأَنَّ التَّعْبِيرَ يَتِمُّ لِلدَّلَالَةِ عَلَى فَرْقِ مَا بَيْنَ النَّجَاةِ؛ وَالْإِغْرَاقِ؛ وَالرَّشَادِ؛ وَالضَّلَالَةِ؛ وَالْعَدَالَةِ؛ وَالطُّغْيَانِ.