nindex.php?page=treesubj&link=29060_29680_32892_34270nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=27يا أيتها النفس المطمئنة nindex.php?page=treesubj&link=29060_29680_32892_34513nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28ارجعي إلى ربك راضية مرضية nindex.php?page=treesubj&link=29060_29680nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=29فادخلي في عبادي nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=27يا أيتها النفس على إرادة القول، أي: يقول الله للمؤمن:
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=27يا أيتها النفس إما أن يكلمه إكراما له كما كلم موسى صلوات الله عليه، أو على لسان ملك. و
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=27المطمئنة الآمنة التي لا يستفزها خوف ولا حزن، وهي النفس المؤمنة أو المطمئنة إلى الحق التي سكنها ثلج اليقين فلا يخالجها شك، ويشهد للتفسير الأول، قراءة
nindex.php?page=showalam&ids=34أبي بن كعب : "يا أيتها النفس الآمنة المطمئنة" فإن قلت: متى يقال لها ذلك؟ قلت: إما عند الموت. وإما عند البعث، وإما عند دخول الجنة. على معنى: ارجعي إلى موعد ربك.
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28راضية بما أوتيت
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28مرضية عند الله
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=29فادخلي في عبادي في جملة عبادي الصالحين، وانتظمي في سلكهم.
nindex.php?page=treesubj&link=29060_29680_32892_34270nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=27يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ nindex.php?page=treesubj&link=29060_29680_32892_34513nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً nindex.php?page=treesubj&link=29060_29680nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=29فَادْخُلِي فِي عِبَادِي nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=27يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ عَلَى إِرَادَةِ الْقَوْلِ، أَيْ: يَقُولُ اللَّهُ لِلْمُؤْمِنِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=27يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ إِمَّا أَنْ يُكَلِّمَهُ إِكْرَامًا لَهُ كَمَا كَلَّمَ مُوسَى صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ، أَوْ عَلَى لِسَانِ مَلَكٍ. وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=27الْمُطْمَئِنَّةُ الْآمِنَةُ الَّتِي لَا يَسْتَفِزُّهَا خَوْفٌ وَلَا حُزْنٌ، وَهِيَ النَّفْسُ الْمُؤْمِنَةُ أَوِ الْمُطْمَئِنَّةُ إِلَى الْحَقِّ الَّتِي سَكَنَهَا ثَلْجُ الْيَقِينِ فَلَا يُخَالِجُهَا شَكٌّ، وَيَشْهَدُ لِلتَّفْسِيرِ الْأَوَّلِ، قِرَاءَةُ
nindex.php?page=showalam&ids=34أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ : "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْآمِنَةُ الْمُطْمَئِنَّةُ" فَإِنْ قُلْتَ: مَتَى يُقَالُ لَهَا ذَلِكَ؟ قُلْتُ: إِمَّا عِنْدَ الْمَوْتِ. وَإِمَّا عِنْدَ الْبَعْثِ، وَإِمَّا عِنْدَ دُخُولِ الْجَنَّةِ. عَلَى مَعْنَى: ارْجِعِي إِلَى مَوْعِدِ رَبِّكِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28رَاضِيَةً بِمَا أُوتِيتِ
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=28مَرْضِيَّةً عِنْدَ اللَّهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=29فَادْخُلِي فِي عِبَادِي فِي جُمْلَةِ عِبَادِي الصَّالِحِينَ، وَانْتَظِمِي فِي سِلْكِهِمْ.