nindex.php?page=treesubj&link=29039_19860_29680_30384_30387_34513nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34إن للمتقين عند ربهم جنات النعيم nindex.php?page=treesubj&link=29039_30300_30364_30483_30502nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=35أفنجعل المسلمين كالمجرمين nindex.php?page=treesubj&link=29039_32408nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=36ما لكم كيف تحكمون nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34إن للمتقين عند ربهم أي في الآخرة، أو في جوار القدس.
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34جنات النعيم جنات ليس فيها إلا التنعم الخالص.
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=35أفنجعل المسلمين كالمجرمين إنكار لقول الكفرة، فإنهم كانوا يقولون: إن صح أنا نبعث كما يزعم
محمد ومن معه لم يفضلونا بل نكون أحسن حالا منهم كما نحن عليه في الدنيا.
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=36ما لكم كيف تحكمون التفات فيه تعجب من حكمهم واستبعاد له، وإشعار بأنه صادر من اختلال فكر واعوجاج رأي.
nindex.php?page=treesubj&link=29039_19860_29680_30384_30387_34513nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ nindex.php?page=treesubj&link=29039_30300_30364_30483_30502nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=35أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ nindex.php?page=treesubj&link=29039_32408nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=36مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ أَيْ فِي الْآخِرَةِ، أَوْ فِي جِوَارِ الْقُدْسِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=34جَنَّاتِ النَّعِيمِ جَنَّاتٍ لَيْسَ فِيهَا إِلَّا التَّنَعُّمُ الْخَالِصُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=35أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ إِنْكَارٌ لِقَوْلِ الْكَفَرَةِ، فَإِنَّهُمْ كَانُوا يَقُولُونَ: إِنْ صَحَّ أَنَّا نُبْعَثُ كَمَا يَزْعُمُ
مُحَمَّدٌ وَمَنْ مَعَهُ لَمْ يَفْضُلُونَا بَلْ نَكُونُ أَحْسَنَ حَالًا مِنْهُمْ كَمَا نَحْنُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا.
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=36مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ الْتِفَاتٌ فِيهِ تَعَجُّبٌ مِنْ حُكْمِهِمْ وَاسْتِبْعَادٌ لَهُ، وَإِشْعَارٌ بِأَنَّهُ صَادِرٌ مِنِ اخْتِلَالِ فِكْرٍ وَاعْوِجَاجِ رَأْيٍ.