nindex.php?page=treesubj&link=29052_29758_30600nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=23ولقد رآه بالأفق المبين nindex.php?page=treesubj&link=29052_34163_34208nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=24وما هو على الغيب بضنين nindex.php?page=treesubj&link=29052_32238_34207_34225nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=25وما هو بقول شيطان رجيم nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=23ولقد رآه ولقد رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم
جبريل عليه الصلاة والسلام.
nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=23بالأفق المبين بمطلع الشمس الأعلى.
nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=24وما هو وما
محمد عليه الصلاة والسلام.
nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=24على الغيب على ما يخبره من الموحى إليه وغيره من الغيوب. بظنين بمتهم من الظنة، وهي التهمة، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع nindex.php?page=showalam&ids=16273وعاصم وحمزة
nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=24بضنين بالضاد من
[ ص: 291 ] الضن وهو البخل أي لا يبخل بالتبليغ والتعليم، والضاد من أصل حافة اللسان وما يليها من الأضراس من يمين اللسان أو يساره، والظاء من طرف اللسان وأصول الثنايا العليا.
nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=25وما هو بقول شيطان رجيم بقول بعض المسترقة للسمع، وهو نفي لقولهم: إنه لكهانة وسحر.
nindex.php?page=treesubj&link=29052_29758_30600nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=23وَلَقَدْ رَآهُ بِالأُفُقِ الْمُبِينِ nindex.php?page=treesubj&link=29052_34163_34208nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=24وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ nindex.php?page=treesubj&link=29052_32238_34207_34225nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=25وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=23وَلَقَدْ رَآهُ وَلَقَدْ رَأَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
جِبْرِيلَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=23بِالأُفُقِ الْمُبِينِ بِمَطْلَعِ الشَّمْسِ الْأَعْلَى.
nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=24وَمَا هُوَ وَمَا
مُحَمَّدٌ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=24عَلَى الْغَيْبِ عَلَى مَا يُخْبِرُهُ مِنَ الْمُوحَى إِلَيْهِ وَغَيْرِهِ مِنَ الْغُيُوبِ. بِظَنِينٍ بِمُتَّهَمٍ مِنَ الظِّنَّةِ، وَهِيَ التُّهْمَةُ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17191نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=16273وَعَاصِمٌ وَحَمْزَةُ
nindex.php?page=showalam&ids=16447وَابْنُ عَامِرٍ nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=24بِضَنِينٍ بِالضَّادِ مِنَ
[ ص: 291 ] الضَّنِّ وَهُوَ الْبُخْلُ أَيْ لَا يَبْخَلُ بِالتَّبْلِيغِ وَالتَّعْلِيمِ، وَالضَّادُ مَنْ أَصْلِ حَافَّةَ اللِّسَانِ وَمَا يَلِيهَا مِنَ الْأَضْرَاسِ مِنْ يَمِينِ اللِّسَانِ أَوْ يَسَارِهِ، وَالظَّاءُ مِنْ طَرَفِ اللِّسَانِ وَأُصُولِ الثَّنَايَا الْعُلْيَا.
nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=25وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ بِقَوْلِ بَعْضِ الْمُسْتَرِقَةِ لِلسَّمْعِ، وَهُوَ نَفْيٌ لِقَوْلِهِمْ: إِنَّهُ لَكِهَانَةٌ وَسِحْرٌ.