وقوله - عز وجل -:
nindex.php?page=treesubj&link=28908_30387_30397nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=58كأنهن الياقوت والمرجان ؛ قال أهل التفسير؛ وأهل اللغة: هن في صفاء الياقوت وبياض المرجان؛ والمرجان: صغار اللؤلؤ؛ وهو أشد بياضا؛ وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=56فيهن ؛ وإنما ذكر جنتين؛ يعني من هاتين الجنتين وما أعد لصاحب هذه القصة غير هاتين الجنتين.
وَقَوْلُهُ - عَزَّ وَجَلَّ -:
nindex.php?page=treesubj&link=28908_30387_30397nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=58كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ؛ قَالَ أَهْلُ التَّفْسِيرِ؛ وَأَهْلُ اللُّغَةِ: هُنَّ فِي صَفَاءِ الْيَاقُوتِ وَبَيَاضِ الْمَرْجَانِ؛ وَالْمَرْجَانُ: صِغَارُ اللُّؤْلُؤِ؛ وَهُوَ أَشَدُّ بَيَاضًا؛ وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=56فِيهِنَّ ؛ وَإِنَّمَا ذَكَرَ جَنَّتَيْنِ؛ يَعْنِي مِنْ هَاتَيْنِ الْجَنَّتَيْنِ وَمَا أُعِدَّ لِصَاحِبِ هَذِهِ الْقِصَّةِ غَيْرِ هَاتَيْنِ الْجَنَّتَيْنِ.