nindex.php?page=treesubj&link=29060_30539_31916_34513nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=13فصب عليهم ربك سوط عذاب nindex.php?page=treesubj&link=29060_30532_30539_34513nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=14إن ربك لبالمرصاد nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=13فصب عليهم ربك سوط عذاب ما خلط لهم من أنواع العذاب، وأصله الخلط وإنما سمي به الجلد المضفور الذي يضرب به لكونه مخلوط الطاقات بعضها ببعض، وقيل: شبه بال سوط ما أحل بهم في الدنيا إشعارا بأنه القياس إلى ما أعد لهم في الآخرة من العذاب كالسوط إذا قيس إلى السيف.
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=14إن ربك لبالمرصاد المكان الذي يترقب فيه الرصد، مفعال من رصده كالميقات من وقته، وهو تمثيل لإرصاده العصاة بالعقاب.
nindex.php?page=treesubj&link=29060_30539_31916_34513nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=13فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ nindex.php?page=treesubj&link=29060_30532_30539_34513nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=14إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=13فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ مَا خَلَطَ لَهُمْ مِنْ أَنْوَاعِ الْعَذَابِ، وَأَصْلُهُ الْخَلْطُ وَإِنَّمَا سُمِّيَ بِهِ الْجَلْدُ الْمَضْفُورُ الَّذِي يُضْرَبُ بِهِ لِكَوْنِهِ مَخْلُوطَ الطَّاقَاتِ بَعْضِهَا بِبَعْضٍ، وَقِيلَ: شَبَّهَ بِالْ سَوْطَ مَا أَحَلَّ بِهِمْ فِي الدُّنْيَا إِشْعَارًا بِأَنَّهُ الْقِيَاسُ إِلَى مَا أَعَدَّ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْعَذَابِ كَالسَّوْطِ إِذَا قِيسَ إِلَى السَّيْفِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=14إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ الْمَكَانِ الَّذِي يَتَرَقَّبُ فِيهِ الرَّصْدَ، مِفْعَالٌ مِنْ رَصَدَهُ كَالْمِيقَاتِ مِنْ وَقَتَهُ، وَهُوَ تَمْثِيلٌ لِإِرْصَادِهِ الْعُصَاةَ بِالْعِقَابِ.