nindex.php?page=treesubj&link=28908_18669_20009_30563_30569_30723_32360nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=5وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله [5]
هذا على إعمال الفعل الثاني كما تقول : أقبل يكلمك زيد فإن أعملت الأول قلت أقبل يكلمك إلى زيد ، وتعالوا يستغفر لكم إلى رسول الله (
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=5لووا رءوسهم ) يكون للقليل ولووا على التكثير (
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=5ورأيتهم يصدون ) في موضع الحال (
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=5وهم مستكبرون ) أي معرضون عن المصير إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليستغفر لهم .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_18669_20009_30563_30569_30723_32360nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=5وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ [5]
هَذَا عَلَى إِعْمَالِ الْفِعْلِ الثَّانِي كَمَا تَقُولُ : أَقْبِلْ يُكَلِّمْكَ زَيْدٌ فَإِنْ أَعْمَلْتَ الْأَوَّلَ قُلْتَ أَقْبِلْ يُكَلِّمَكَ إِلَى زَيْدٍ ، وَتَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=5لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ ) يَكُونُ لِلْقَلِيلِ وَلَوُّوا عَلَى التَّكْثِيرِ (
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=5وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ ) فِي مَوْضِعِ الْحَالِ (
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=5وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ ) أَيْ مُعْرِضُونَ عَنِ الْمَصِيرِ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِيَسْتَغْفِرَ لَهُمْ .