nindex.php?page=treesubj&link=28908_30532nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=8ثم لتسألن يومئذ عن النعيم ؛ أي: يوم القيامة؛ عن كل ما يتنعم به في الدنيا؛ وجاء في الحديث
أن النبي - عليه السلام - أكل هو وجماعة من أصحابه تمرا - وروي بسرا -؛ وشربوا عليه ماء؛ فقال: "الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وجعلنا مسلمين"؛ وجاء أن مما لا يسأل العبد عنه لباسا يواري سوأته؛ وطعاما يقيم به صلبه؛ ومكانا يكنه من الحر؛ والبرد.
nindex.php?page=treesubj&link=28908_30532nindex.php?page=tafseer&surano=102&ayano=8ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ؛ أَيْ: يَوْمَ الْقِيَامَةِ؛ عَنْ كُلِّ مَا يُتَنَعَّمُ بِهِ فِي الدُّنْيَا؛ وَجَاءَ فِي الْحَدِيثِ
أَنَّ النَّبِيَّ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - أَكَلَ هُوَ وَجَمَاعَةٌ مِنْ أَصْحَابِهِ تَمْرًا - وَرُوِيَ بُسْرًا -؛ وَشَرِبُوا عَلَيْهِ مَاءً؛ فَقَالَ: "اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا وَجَعَلَنَا مُسْلِمِينَ"؛ وَجَاءَ أَنَّ مِمَّا لَا يُسْأَلُ الْعَبْدُ عَنْهُ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْأَتَهُ؛ وَطَعَامًا يُقِيمُ بِهِ صُلْبَهُ؛ وَمَكَانًا يُكِنَّهُ مِنَ الْحَرِّ؛ وَالْبَرْدِ.