سورة الزخرف
401 - مسألة :
قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=17783_30347_34513nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=14وإنا إلى ربنا لمنقلبون وفي الشعراء:
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=50إنا إلى ربنا منقلبون بحذف اللام؟
جوابه:
أن هذا المحكي إرشاد من الله تعالى لعبيده أن يقولوه في كل زمان، فناسب التوكيد باللام حثا عليه.
وآية الشعراء أخبر عن قوم مخصوصين مضوا فلم يكن للتأكيد معنى.
سُورَةُ الزُّخْرُفِ
401 - مَسْأَلَةٌ :
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=17783_30347_34513nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=14وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ وَفِي الشُّعَرَاءِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=50إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ بِحَذْفِ اللَّامِ؟
جَوَابُهُ:
أَنَّ هَذَا الْمَحْكِيَّ إِرْشَادٌ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى لِعَبِيدِهِ أَنْ يَقُولُوهُ فِي كُلِّ زَمَانٍ، فَنَاسَبَ التَّوْكِيدُ بِاللَّامِ حَثًّا عَلَيْهِ.
وَآيَةُ الشُّعَرَاءِ أَخْبَرَ عَنْ قَوْمٍ مَخْصُوصِينَ مَضَوْا فَلَمْ يَكُنْ لِلتَّأْكِيدِ مَعْنًى.