nindex.php?page=treesubj&link=28908_32022_32688_33953_34263nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=14وقد خلقكم أطوارا [14] أكثر أهل التفسير على أن الأطوار خلقكم نطفة، ثم علقة، ثم مضغة. وقيل: اختلاف المناظر؛ لأنك ترى الخلق فتميز بينهم في الصور والكلام، ولا بد من فرق وإن اشتبهوا، وذلك دال على مدبر وصانع.
nindex.php?page=treesubj&link=28908_32022_32688_33953_34263nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=14وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا [14] أَكْثَرُ أَهْلِ التَّفْسِيرِ عَلَى أَنَّ الْأَطْوَارَ خْلْقُكُمْ نُطْفَةً، ثُمَّ عَلَقَةً، ثُمَّ مُضْغَةً. وَقِيلَ: اخْتِلَافُ الْمَنَاظِرِ؛ لِأَنَّكَ تَرَى الْخَلْقَ فَتُمَيِّزُ بَيْنَهُمْ فِي الصُّوَرِ وَالْكَلَامِ، وَلَا بُدَّ مِنْ فَرْقٍ وَإِنِ اشْتَبَهُوا، وَذَلِكَ دَالٌّ عَلَى مُدَبِّرٍ وَصَانِعٍ.