(
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=4إن كل نفس لما عليها حافظ ) [4] قراءة
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبي عمرو nindex.php?page=showalam&ids=17192ونافع nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر nindex.php?page=showalam&ids=14102والحسن ( إن
[ ص: 198 ] كل نفس لما عليها حافظ ) قال
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر : القراءة الأولى بينة في العربية، تكون ما زائدة وإن مخففة من الثقيلة، هذا مذهب
nindex.php?page=showalam&ids=16076سيبويه ، وهو جواب القسم، والقراءة الثانية تكون ( لما ) بمعنى ( إلا عليها ) قال
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر : حكى
nindex.php?page=showalam&ids=16076سيبويه : أقسمت عليك لما فعلت بمعنى إلا فعلت.
(
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=4إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ ) [4] قِرَاءَةُ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبِي عَمْرٍو nindex.php?page=showalam&ids=17192وَنَافِعٍ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيِّ ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أَبُو جَعْفَرٍ nindex.php?page=showalam&ids=14102وَالْحَسَنُ ( إِنْ
[ ص: 198 ] كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ ) قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أَبُو جَعْفَرٍ : الْقِرَاءَةُ الْأُولَى بَيِّنَةٌ فِي الْعَرَبِيَّةِ، تَكُونُ مَا زَائِدَةً وَإِنْ مُخَفَّفَةً مِنَ الثَّقِيلَةِ، هَذَا مَذْهَبُ
nindex.php?page=showalam&ids=16076سِيبَوَيْهِ ، وَهُوَ جَوَابُ الْقَسَمِ، وَالْقِرَاءَةُ الثَّانِيَةُ تَكُونُ ( لَمَّا ) بِمَعْنَى ( إِلَّا عَلَيْهَا ) قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أَبُو جَعْفَرٍ : حَكَى
nindex.php?page=showalam&ids=16076سِيبَوَيْهِ : أَقْسَمْتُ عَلَيْكَ لَمَّا فَعَلْتَ بِمَعْنَى إِلَّا فَعَلْتَ.